تبحث عن الراحة؟… المس الخشب!
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
كشفت خبيرة من جامعة أكسفورد عن تأثير رائع يُحدثه لمس الخشب على الراحة النفسية.
وقالت البروفيسورة كاثي ويليس: “إذا قمت بلمس الخشب، فإن ذلك يشبه إلى حد ما مداعبة الكلب فيما يخص الراحة النفسية. ويمكن أن يخفض ضغط الدم، مقارنة بلمس الرخام أو الفولاذ، حتى لو كانت جميعها بدرجة الحرارة نفسها”.
وأوضحت أن ذلك يرجع إلى الرائحة التي لا تزال تنبعث من الخشب، حتى بعد عقود من قطع الشجر. وقيل إن الألواح الخشبية غير المعالجة تجلب أكبر الفوائد.
وفي حديثها إلى بودكاست Instant Genius، قالت ويليس: “الألواح الخشبية في المكاتب وغرف المدارس والمنازل تنبعث منها هذه الرائحة. وتستمر هذه الرائحة لسنوات عديدة. كان لدى الأشخاص الذين عملوا على اختبار في غرفة خرسانية مقابل اختبار في غرفة من الصنوبر، فرقا كبيرا في الدرجات. واقترحوا أن الأمر قد يكون له علاقة بالرائحة”.
ووجدت العديد من الدراسات أن المشي في الحدائق والغابات، يمكن أن يساعد على التخلص من التوتر والقلق، وخفض ضغط الدم وضبط مستويات السكر في الدم، وتعزيز جهاز المناعة.
المصدر: ذا صن
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الخشب
إقرأ أيضاً:
المناطق الآمنة … لماذا و لمن ؟!
المناطق الآمنة … لماذا و لمن ؟!
التدخل لحماية المدنيين … أية مدنيين ؟!
إذا حدث تدخل عسكري أجنبي فسيكون له هدف معلن جريا على العادة التاريخية للأوروبيين وهدف آخر مبطن.
أما الهدف المعلن فهو حماية المدنيين.
أما الهدف المبطن فهو تثبيت وديمومة وضع الإنتشار والسيطرة على ماهو عليه ووقف تحرك الجيش والقوات المساندة وتعطيل تحرير واستعادة المناطق.
المناطق الآمنة ستكون حقيقة هي مناطق سيطرة الدعم المتمرد في ولايات الخرطوم والجزيرة ومناطق في كردفان وفي داخل هذه المناطق سيكونون آمنين ومطمئنين لتسكين مستوطنيهم الجدد ومع تطاول الأمد يترسخ الوضع الحالي وتتدخل المنظمات لتسهيل هجرة الشماليين للمنافئ الجديدة في كندا وأستراليا ومختلف أصقاع العالم.
#كمال_حامد ????