تبحث عن الراحة؟… المس الخشب!
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
كشفت خبيرة من جامعة أكسفورد عن تأثير رائع يُحدثه لمس الخشب على الراحة النفسية.
وقالت البروفيسورة كاثي ويليس: “إذا قمت بلمس الخشب، فإن ذلك يشبه إلى حد ما مداعبة الكلب فيما يخص الراحة النفسية. ويمكن أن يخفض ضغط الدم، مقارنة بلمس الرخام أو الفولاذ، حتى لو كانت جميعها بدرجة الحرارة نفسها”.
وأوضحت أن ذلك يرجع إلى الرائحة التي لا تزال تنبعث من الخشب، حتى بعد عقود من قطع الشجر. وقيل إن الألواح الخشبية غير المعالجة تجلب أكبر الفوائد.
وفي حديثها إلى بودكاست Instant Genius، قالت ويليس: “الألواح الخشبية في المكاتب وغرف المدارس والمنازل تنبعث منها هذه الرائحة. وتستمر هذه الرائحة لسنوات عديدة. كان لدى الأشخاص الذين عملوا على اختبار في غرفة خرسانية مقابل اختبار في غرفة من الصنوبر، فرقا كبيرا في الدرجات. واقترحوا أن الأمر قد يكون له علاقة بالرائحة”.
ووجدت العديد من الدراسات أن المشي في الحدائق والغابات، يمكن أن يساعد على التخلص من التوتر والقلق، وخفض ضغط الدم وضبط مستويات السكر في الدم، وتعزيز جهاز المناعة.
المصدر: ذا صن
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الخشب
إقرأ أيضاً:
المخاطر النفسية والاجتماعية لزواج القاصرات ندوة بدمياط
نظمت النقابة الفرعية للتمريض بدمياط بالتعاون مع مجمع إعلام دمياط برئاسة الدكتوراحمد يحى رئيس قطاع الإعلام الداخلى بالهيئة العامة للاستعلامات ندوة تثقيفية بعنوان "المخاطر النفسية والاجتماعية لزواج القاصرات "فى إطار المبادرة الرئاسية " بداية جديدة " للتنمية البشرية وبناء الإنسان "برعاية الدكتورايمن الشهابى محافظ دمياط.
حيث أكد السيد عكاشة مدير مجمع إعلام دمياط "أن بناء الأسرة يعتمد بشكل أساسي على الأم التى هى عماد الأسرة والمجتمع وكل بناء لم يكتمل عماده فهو إلى زوال فالفتاة التى لم يكتمل نموها لن تكون مؤهله لتحمل المسئولية ولن تكون قادره على بناء أسرة قوية تنهض بالمجتمع وتساهم في تنميته .كما أشار إلى ضرورة تعزيز الوعى الوطنى والمجتمعى بأهمية المبادرات الرئاسية التى تستهدف تنمية الاسرة المصرية وتحسين الخصائص السكانية والارتقاء بها وفقا لرؤية الدولة وجهودها التنموية فى الاستثمار في رأس المال البشري الذى يعد أحد أهم مقومات التنمية الاقتصادية .
كما أكدت نجلاء درويش نقيب تمريض دمياط أن زواج القاصرات لا تنعكس آثاره السلبيه على الفتاة وحدها بل تمتد اثاره على ألاسرة و المجتمع ككل ، مما يكون سببا فى زيادة حالات الطلاق السريع والتفكك الاسرى ، بسبب عدم النضج الكافي بالإضافة لزيادة حالات التسرب من التعليم لتلك الفتيات الصغيرات .
كما اشادت بدور الهيئة العامة للاستعلامات فى رفع الوعي بمثل هذه القضايا الهامة .
كما شهدت الندوة نقاشا مستفيضا حول المخاطر الاجتماعية والقانونية لزواج القاصرات