يمن مونيتور:
2025-02-07@04:53:12 GMT

لماذا تنفجر بطارية السيارة؟

تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT

لماذا تنفجر بطارية السيارة؟

يمن مونيتور/قسم الأخبار

أفاد فاديم ستريليتسكي مدير قسم الإصلاح الميكانيكي في شركة Avilon Kia بأن الخلل في عمل المولد الكهربائي يمكن أن يسبب انفجار بطارية السيارة.

ووفقا له، يمكن أن يؤدي الخلل في مولد التيار الكهربائي، إلى انتاج تيار شدته أعلى من المطلوب، ما يؤدي إلى تسخين المحلول الحمضي في البطارية وبالتالي انفجارها وتلف طلاء جسم السيارة.

ويقول: “السبب الرئيسي لانفجار بطارية السيارة هو الحمل الزائد، حيث إنه عندما يولد المولد تيارا متزايدا، تتكون غازات داخل البطارية يمكن أن تشتعل وتنفجر البطارية. وبالإضافة إلى ذلك يمكن أن يتسبب في تلف الأجهزة الإلكترونية الأخرى الموجودة في السيارة الحساسة جدا لتغيرات الجهد الكهربائي”.

ويمكن أن يكون السبب وجود عيب في تصنيع البطارية مثل شقوق غير مرئية أو حدثت نتيجة تجمد المحلول الذي فيها (في الشتاء)، ما يؤدي إلى زيادة الضغط بداخلها وبالتالي حدوث تشققات في جسم البطارية أيضا.

ويشير الخبير، إلى أن حمض الكبريتيك يشكل 35 بالمئة من محلول البطارية. وهذا الحمض قوي جدا يمكن أن يسبب الحروق إذا لامس الجلد وحتى التسمم عند استنشاق أبخرته. كما يسبب تلف العديد من المواد، مثل الأقمشة والأصباغ وغير ذلك.

 

المصدر: gazeta.ru

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الانفجار البطارية یمکن أن

إقرأ أيضاً:

«فيتامين» نتناوله يومياً يؤدي لتدهور الصحة.. تعرّف عليه!

يحرص الكثير منّا على تناول العديد من أنواع “الفيتامينات”، حتى دون وصفة طبية أو استشارة طبية، دون أن يعي مخاطر الكثير منها على صحته، لا سيما التي لا يحتاجها جسمه.

وفي هذا السياق، كشفت دراسات جديدة، عن ردود فعل شديدة لدى الأشخاص، الذين تناولوا مكملات “فيتامين “بي 6″، المتاحة دون وصفة طبية، وقالت الدراسة “إنه يمكن أن يؤدي التسمم بفيتامين “بي 6” إلى إصابة الأعصاب، ويؤدي إلى أعراض تشمل الخدر والوخز وحتى صعوبة المشي والحركة، وفي بعض الحالات، لم يكن المتضررون على علم بأن المنتج يحتوي على فيتامين “بي6”.

وبحسب الدراسة، “فيتامين “بي 6″ (المعروف أيضًا باسم البيريدوكسين)، هو مجموعة من 6 مركبات تشترك في بنية كيميائية مماثلة، كما يعتبر عنصرا غذائيا أساسيا، ما يعني أننا نحتاجه للوظائف الطبيعية للجسم، ولكننا لا نستطيع إنتاجه بأنفسنا”.

وبحسب الابحاث، “فيتامين “بي 6″، الذي نستهلكه في النظام الغذائي، غير نشط، ما يعني أن الجسم لا يستطيع استخدامه. لتنشيط فيتامين “بي 6″، يحوله الكبد إلى مركب يسمى “بيريدوكسال-5- فوسفات”، ويساعد الجسم في أكثر من 140 وظيفة خلوية، بما في ذلك بناء وتفكيك البروتينات، وإنتاج خلايا الدم الحمراء، وتنظيم نسبة السكر في الدم ودعم وظائف المخ، وعلى الرغم من توافر فيتامين “بي 6″، بسهولة في النظام الغذائي، فإنه يُدرج أيضًا على نطاق واسع في العديد من المكملات الغذائية والفيتامينات المتعددة وغيرها من المنتجات، مثل مشروبات الطاقة ومشروبات “بيروكا”.

وبحسب الدراسة، “يحتاج البالغون الذين تتراوح أعمارهم بين 19 و50 عامًا إلى 1.3 ملغ من فيتامين “بي6″ يوميًا، والجرعة الموصى بها للمراهقين والأطفال أقل من ذلك، وأعلى لمن هم في سن 51 عاما وما فوق (1.7 ملغ للرجال و1.5 ملغ للنساء) وللنساء اللاتي يُرضِعنَ رضاعة طبيعية أو حوامل (1.9 ملغ)”.

ووفق الدراسة، “يحصل معظمنا على هذا الفيتامين في نظامنا الغذائي، إلى حد كبير من المنتجات الحيوانية، بما في ذلك اللحوم ومنتجات الألبان والبيض، ويتوفر هذا الفيتامين أيضًا في مجموعة من الأطعمة النباتية المختلفة، بما في ذلك السبانخ والكرنب والموز والبطاطس، لذا فإن النقص نادر، حتى بالنسبة للنباتيين والخضاريين”.

وبجسب الدراسة التي نشرت في مجلة “ساينس أليرت” العلمية، “فإن سمية فيتامين “بي6” نادرة للغاية، نادرًا ما تحدث من تناول الطعام وحده، ما لم يكن هناك اضطرابات وراثية أو مرض يمنع امتصاص العناصر الغذائية (مثل الاضطرابات الهضمية)، وذلك لأن الفيتامينات الثمانية في مجموعة “بي” قابلة للذوبان في الماء، ومع ذلك، وفي بعض الحالات النادرة، تتراكم كمية زائدة من فيتامين “بي 6″ في الدم، ما يؤدي إلى حالة تسمى الاعتلال العصبي المحيطي، والذي يحدث عندما تتلف الأعصاب الحسية، تلك الموجودة خارج الدماغ والحبل الشوكي، والتي ترسل المعلومات إلى الجهاز العصبي المركزي، وتصبح غير قادرة على العمل. يمكن أن يحدث هذا الأمر بسبب مجموعة واسعة من الأمراض”.

ووفق الدراسة، “الأعراض الأكثر شيوعًا هي الخدر والوخز، على الرغم من أن المرضى قد يعانون في بعض الحالات من صعوبة في التوازن أو المشي”، وقالت المجلة: “يجب الحذر إذا كنا تتناول مكملات متعددة، في حين أن تناول فيتامين واحد من غير المرجح أن يسبب مشكلة، فإن إضافة مكمل المغنيسيوم لتقلصات العضلات، أو مكمل الزنك لأعراض البرد والإنفلونزا، قد يؤدي إلى تناول جرعة زائدة من فيتامين “بي 6″ بمرور الوقت، ويزيد من خطر إصابتك، وومن المهم الانتباه إلى الأعراض التي قد تشير إلى اعتلال الأعصاب الطرفية، مثل الوخز والإبر أو الخدر أو الألم في القدمين أو اليدين، إذا قمت بتغيير أو إضافة مكمل”.

“يؤكد موقع “عين ليبيا”، تأكيده باستمرار على أن أية أخبار طبية وصحية يقدمها، لا تغني عن استشارة الطبيبة في أي أمر يخص صحة أجسامنا”.

مقالات مشابهة

  • بطارية قوية وتقنيات متطورة وان بلس تكشف عن هواتف OnePlus 13 Mini
  • خبيرة طاقة تحذر من تركيب الجبس امبورد .. يسبب ضغوطا نفسية
  • دراسة جديدة تحذر: تعاطي الحشيش يسبب حالات الفصام
  • خلل في جناح الطائرة يؤدي لإلغاء الرحلة في اللحظات الأخيرة.. فيديو
  • هجوم أوكراني يؤدي إلى حريق بمستودع للنفط في روسيا
  • محمد المهدي: التعامل مع هذه الشخصيات يسبب أمراضا نفسية وجسدية
  • الإضراب العام يشل الطرق السيارة
  • صديقة شوق الكويتية تنفجر باكية وتؤكد خبر وفاتها .. فيديو
  • «فيتامين» نتناوله يومياً يؤدي لتدهور الصحة.. تعرّف عليه!
  • تأهيل مركز التحويل الكهربائي لمديرية النقل في السويداء