صرخة نيابية لتوقيف رئيسي بلديتين
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
سُمع عدد من النواب يتحدثون بصوت مرتفع وحاد بعد إجتماع لجنة البيئة النيابية الإستثنائي امس بحضور وزير البيئة ناصر ياسين وعدد من نواب المتن وبيروت، وكان مضمون الحديث أنه من المعيب أن يبقى مجلس النواب غافلاً عن هذه الجريمة التي حصلت، والتي يمتد تاريخها الى يوم تمت متابعة الطمر العشوائي في هذا المكب بعد إنتهاء قدرته الإستعابية سنة 2019.
المصدر الذي روى مضمون الحديث أكد أنه كان هناك إجماع بين هؤلاء النواب على أن هناك رئيسي بلديتين يجب على الدولة اللبنانية توقيفهما فوراً في قضية مطمر الجديدة لأن الرشاوى والسمسرات مرت أولاً عبرهما، وأن "فرق النكاشين" وعددهم بالمئات يعملون بإشراف أزلامهم، مما أدى الى إشتعال المطمر ونجا ساحل المتن من كارثة حقيقية. وشدد النواب على ضرورة تحرك القضاء البيئي فوراً باتجاه رؤساء البلديات في ساحل المتن لمعرفة كل حقيقة "هذه المغارة" وخفاياها.
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الري: الانتهاء من تبطين 7700 كيلو متر ترع.. وتحويل 300 ألف فدان إلى النظام الحديث
عملت وزارة الموارد المائية والري خلال الأشهر الماضية على تنفيذ العديد من المشروعات، واتخاذ العديد من القرارات التي تحقق أقصى استفادة للمُزارعين والمُنتفعين بالمياه، وتحققت العديد من الإنجازات، حيث تبلغ احتياجات مصر المائية حوالى 114 مليار متر مكعب من المياه سنوياً، في حين تقدر موارد مصر المائية بحوالي 59 مليار متر مكعب سنويا، ونستعرض في النقاط التالية أبرز القرارات والإنجازات التي تم اتخاذها:
- وجه الدكتور هاني سويلم، وزير الري برصد شكاوى المزارعين من نقص المياه في الترع والمصارف عبر منصة الشكاوى الحكومية، ووسائل الإعلام المختلفة، ومواقع التواصل الاجتماعي وحلها بشكل فوري ما حد من أزمات نقص المياه المخصصة للزراعة.
- الانتهاء من تطوير منظومة المراقبة والتشغيل بالسد العالي، وإحلال وصيانة المنشآت المائية والمحطات، وتطهير الترع والمصارف، وصيانة الصرف المغطي، والحماية من السيول، وحماية الشواطئ.
.- عملت الوزارة على تطوير تكنولوجيا إدارة المياه، والتحول الرقمي، واستخدام صور الأقمار الصناعية في تحديد التركيب المحصولي ما حقق توفيرا لمياه الري بشكل مستدام وسريع لكل محافظة
- وضعت الوزارة استراتيجية لإدارة المياه الجوفية في مصر، وحوكمة إدارتها ما ساهم في الحفاظ عليها.
- تنفيذ العديد من برامج التدريب ووضع خطة تدريبية تستهدف كل العاملين بقطاع المياه.
التحول للري الحديث فيما يصل إلى 300 ألف فدان- تطبيق منظومة الري الحديث في 300 ألف فدان، لترشيد المياه، ومراعاة الأبعاد البيئية والاقتصادية والاجتماعية.
- وضع أولويات للتحول للري الحديث في الأراضي الرملية، ومزارع قصب السكر والبساتين.
- حصر 325 نموذجا من المٌمارسات الزراعية المٌميزة لعرضها على المُزارعين كنماذج يمكن تكرارها، وعقد ندوات لتوعية المزارعين بفوائد الري الحديث.
انتخاب رئيس رابطة لكل ترعة ومجلس إدارة روابط الترع- تحقيق طفرة كبيرة مؤخرا في تشكيل روابط مستخدمي المياه على مستوى الترع والمراكز والمحافظات، وعلى مستوى الجمهورية عبر انتخاب رئيس رابطة لكل ترعة ومجلس إدارة روابط الترع.
- الانتهاء من تطهير 15 ألف كيلومتر من المساقي، مؤخرا بالتنسيق مع المزارعين ووزارة الزراعة.
- الانتهاء مما يقرب من 7700 كيلو متر من تبطين الترع على مستوى الجمهورية.