كوريا الشمالية وروسيا تتعهدان بدعم التعاون الدفاعي
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
تحادث الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون مع رئيس مجلس الأمن الروسي سيرغي شويغو في بيونغ يانغ، وتعهد بتعميق العلاقات الثنائية بين البلدين.
وجاء الاجتماع في الذكرى السنوية لقمة نادرة بين كيم والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في العام الماضي في مركز "فستوشني كوسمودروم" الفضائي في منطقة أمور الروسية، حيث تعهد كيم "بدعمه الكامل" لموسكو.
وفي محادثاتهما أمس الجمعة، تبادل كيم وشويغو "وجهات النظر حول قضايا تعميق الحوار الاستراتيجي بين البلدين وتعزيز التعاون للدفاع عن المصالح الأمنية المشتركة وعن الوضع الإقليمي والدولي"، حسب وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية.
وأضافت الوكالة أن الجانبين توصلا إلى "توافق مرض" حول القضايا المطروحة.
كما أكد كيم تطور علاقتهما الثنائية في السياسة والاقتصاد والثقافة بشكل فعال، بعد القمة مع بوتين، في يونيو(حزيران) الماضي.
North Korean leader Kim Jong Un met with top Russian security official Sergei Shoigu and discussed deepening strategic dialog between the two countries, state media KCNA said on Saturday. #News5
READ: https://t.co/dwzFPLcRfe pic.twitter.com/JMiDDT1TMm
وتعهد كيم بالاستمرار في توسيع التعاون مع روسيا بروح معاهدة الشراكة الموقعة بين الزعيمين خلال اجتماعه مع الرئيس بوتين، والتي تتضمن بنداً للدفاع المشترك.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الكورية الشمالية روسيا كوريا الشمالية روسيا
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: زيارتي للسعودية فرصة لتعزيز العلاقات الثنائية وتقدير دور المملكة في دعم لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس اللبناني العماد جوزاف عون أن زيارته إلى المملكة العربية السعودية تمثل فرصة للتأكيد على عمق العلاقات الثنائية، معربًا عن تقدير بلاده للدور الحيوي الذي تلعبه المملكة في دعم استقرار لبنان وسلامته، وانتظام عمل مؤسساته الدستورية.
وأعرب عون في تصريح عقب وصوله الى مطار الملك خالد في الرياض وفقا لما اورده التلفزيون اللبناني، عن اماله وتطلعاته للمحادثات التي سيجريها مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والتي سوف تمهد لزيارة لاحقة يتم خلالها توقيع اتفاقيات تعزز التعاون بين البلدين.
وأشار إلى أن الزيارة ستكون مناسبة أيضًا لشكر المملكة على احتضانها اللبنانيين الذين وفدوا إليها منذ سنوات بعيدة، والذين لا يزالون يساهمون في نهضتها العمرانية والاقتصادية.