بهذه الكلمات ..دياب ينعي الراحلة ناهد رشدي
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
حرص الفنان دياب على نعي الفنانة الراحلة ناهد رشدي بعد ما وافتها المنية خلال ساعات ورحلت عن عالمنا .
ونشر دياب من خلال حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك صورة لها معلقًا:"لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم ربنا يرحمك ويسكنك فسيح جناته يا أستاذة يا عظيمة كنتى إنسانة رقيقة القلب ومن أطيب خلق الله ربنا يرحمك ويصبر قلوب كل حبايبك مع السلامة يا ست الكل بالله عليكم ادعولها".
وأعلنت نجلتها دينا من خلال حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك خبر الوفاة قائلة :"لله ما اخذ و لله ما اعطي انتقلت والدتي حبيبتي ناهد رشدي الي رحمة الله".
نبذة عن ناهد رشدي
ممثلة مصرية. تخرجت من قسم التمثيل بالمعهد العالي للفنون المسرحية عام 1982. عرفها المشاهدون من خلال تواجدها المكثف في المسلسلات التليفزيونية، وخاصة في فترة تسعينيات القرن العشرين، ومن أشهر المسلسلات التي شاركت به خلال هذه الفترة “لن أعيش في جلباب أبي، أرابيسك”.
يذكر أن آخر أعمال دياب فيلم السرب ويدور حول قصة حقيقية، وهي ملحمة لـ القوات المسلحة المصرية، حدثت عام 2021 في مدينة درنة في ليبيا، وذلك بعد ارتكاب أعضاء تنظيم داعش الإرهابي جريمة ذبح 21 مصري قبطي، ولذلك نفذ الجيش المصري عملية جوية فى ليبيا ضد تنظيم داعش الإرهابي، ويجسد دور ضابط طيار يدعى «الشاذلي» خلال أحداث العمل، ويحارب مع القوات المسلحة المصرية للقضاء على تنظيم داعش الإرهابي في مدينة «درنة» الليبية، ولكنه يستشهد أثناء العملية.
فريق عمل السرب
يشارك في الفيلم عدد من النجوم وهم: أحمد السقا، كريم فهمي، شريف منير، أحمد حاتم، هند صبري، دياب، آسر ياسين، قصي خولي، عمرو عبد الجليل، مصطفى فهمي، منى زكي، إسلام جمال، محمود عبد المغني، وغيرهم من الفنانين، وهو من تأليف عمر عبد الحليم، وإخراج أحمد نادر جلال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بهذه الكلمات أحدث أعمال دياب
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: تركيا متورطة في الهجوم الإرهابي بسوريا.. مستفيدة
قال الإعلامي أحمد موسى، إن ما يحدث في سوريا هو الموجة الثانية من أحداث 2011 ولكن هذه المرة بدعم كبير وتسليح أقوى هذه المرة حيث يمتلكون طائرات مسيرة.
وتابع خلال تقديم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن كل الدول العربية يجب عليها دعم سوريا والجيش العربي السوري، وكفى دعم للتنظيمات الإرهابية.
ولفت الإعلامي أحمد موسى، إلى أن هناك نحو 400 ألف إرهابي دخلوا سوريا بعد 2011 قادمين من 40 دولة، موضحا أن الجيش السوري قتل قرابة 100 ألف منهم وفر أكثر من 120 ألفا للخارج.
وتساءل الإعلامي أحمد موسى، مين عمل للميليشيات والتنظيمات الإرهابية التي استولت على حلب البدل والملابس الجميلة المشابهة للملابس التركية والأمريكية والفرنسية.
وأكد أن هدف هذه الميليشيات هو تدمير الدولة السورية، ومن يصفهم بالمعارضة فهو خائن، لأن المعارض يحافظ على بلده وأمنها ومن يرفع السلاح في وجه بلده يستحق القتل.
وواصل موسى: أين المخابرات السورية وهي قوية، ولماذا اختفت المعلومات عنها، وأين المخابرات الروسية الموجودة في الداخل السوري، وكيف لم ينم إلى علمهم تحرك آلاف القوات.
واستطرد: الإمريكان والإسرائيليون الصهاينة والأتراك متورطون فيما يحدث في سوريا، والتورط التركي يمكن أن يكون من خلال تغميض العين لأن هؤلاء جاءوا من تركيا وهي تريد تحقيق مصالحها في الشمال.
واختتم الإعلامي أحمد موسى، أن الرئيس التركي عرض على نظيره السوري بشار الأسد الجلوس سويا والاتفاق ولكن لم يحدث، ولكن عندما تنهار الدول تتحكم فيها الدول الأخرى والميليشيات.