الأردن..توقع ارتفاع كبير على أسعار السيارات الكهربائية
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
#سواليف
توقع جهاد أبو ناصر ممثل قطاع #المركبات في هيئة مستثمري #المناطق_الحرة أن تشهد #أسعار #السيارات_الكهربائية ارتفاعا كبيرا بعد القرار الحكومي الأخير بالضريبة الخاصة عليها.
وقدّر أبو ناصر في تصريحات صحفية #الارتفاع على أسعار السيارات الكهربائية في الفئات المستهدفة بقرار رفع #الضريبة الخاصة ما بين 6 -12 ألف دينار.
وبين أن رفع الضريبة الخاصة على المركبات الكهربائية التي يبلغ متوسط سعرها بين 10 آلاف و25 ألف دينار بحسب القانون الجديد هو بنسبة 300%، حيث كانت الضريبة الخاصة 10% وأصبحت 40%.
مقالات ذات صلة دبلوماسي أميركي يحذر دولا عربية من نوايا إسرائيل لاحتلالها / شاهد 2024/09/14وأوضح أن أي مركبة قيمتها التخمينية أقل من 10 آلاف لن يمسها أي رفع، وستبقى الضريبة الخاصة عليها 10%.
واعتبر أن قيمة رفع الضريبة الخاصة كانت مفاجئة ومهولة، ولن يستطيع السوق تحمل هذه القيمة، متوقعًا أن يتم التوقف على التخليص هذه المركبات في الفترة القادمة لمدة سنة أو أكثر، حتى يتم إعادة النظر بالقرار.
وقال إن الحكومة لم تطلع على التجارب السابقة، ولم تشاور القطاع الخاص حول إمكانية تطبيق هذه التعليمات.
وتوقع أن يكون الارتفاع في الفئة التي يبلغ متوسط سعرها بين 10 آلاف و25 ألف دينار بين 6 – 7 آلاف دينار، أما السيارات التي قيمتها أعلى من 25 ألف دينار فإن الارتفاع سيصل إلى 10 – 12 ألف دينار، وربما أكثر.
وقال إن القطاع لا يزال يعاني من التعليمات التي أصدرتها الحكومة في 25 أيار الماضي حول طرق فحص السيارات الكهربائية ومنع بعضها، وأن البضاعة فيه شحيحة.
وأشار إلى أن القرار الصادر الخميس يعتبر نافذًا منذ صدوره في الجريدة الرسمية، أي أن المركبات التي كانت بانتظار التخليص سوف يدفع عليها الفرق المقدر بـ 5-6 آلاف دينار، ومن غير الواضح من سيدفع هذا المبلغ بين المواطن والتاجر أو البنك، لذلك نتوقع التوقف على التخليص بشكل مباشر.
وقال إن القرار سيضر بالسوق كثيرًا، لأن 70% من حجم المبيعات في الفترة الماضية كان للسيارات الكهربائية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المركبات المناطق الحرة أسعار السيارات الكهربائية الارتفاع الضريبة السیارات الکهربائیة الضریبة الخاصة ألف دینار
إقرأ أيضاً:
هل تنجح إسبانيا في كبح شهية الأجانب العقارية لحل أزمة الإسكان عبر رفع الضريبة 100%؟
في خطوة جريئة تهدف إلى معالجة أزمة الإسكان المتفاقمة، أعلنت الحكومة الإسبانية عن نيتها فرض ضريبة بنسبة 100% على مشتريات العقارات التي يقوم بها "الأجانب" من خارج الاتحاد الأوروبي.
اعلانويأتي هذا القرار في سياق سلسلة من الإصلاحات التي تعكس تصميم رئيس الوزراء بيدرو سانشيز على التصدي لمشكلة الإسكان التي أصبحت تؤرق الملايين.
ومنذ توليه منصبه، واجه سانشيز انتقادات حادة بسبب عجز السياسات السابقة عن حل الأزمة. وجاءت خطته الجديدة بعد تحذيرات من خبراء الإسكان بشأن ارتفاع الأسعار بشكل غير مسبوق، نتيجة قلة العرض وزيادة الطلب على المنازل.
إسبانيا تفرض ضريبة بنسبة 100٪ على قيمة الممتلكات لمستثمري العقارات من خارج الاتحاد الأوروبي، بزعم تحسين القدرة على تحمل التكاليف للمواطنين الإسبان.وفي كلمته أمام منتدى اقتصادي في مدريد، سلط سانشيز الضوء على خطورة الوضع. وأشار إلى أن المشترين الأجانب استحوذوا على أكثر من 27 ألف عقار خلال عام 2023 فقط، معظمها لأغراض استثمارية وليس للسكن. واعتبر أن هذه الممارسات تعمق الفجوة بين الملاك والمستأجرين، مما يهدد بتقسيم المجتمع إلى فئتين غير متكافئتين.
على الرغم من تأكيد الحكومة على أهمية هذه الخطوة، أثار القرار جدلاً واسعًا. ويرى معارضو الخطة أن فرض ضرائب على الأجانب قد يضر بقطاع السياحة، الذي يُعد أحد أعمدة الاقتصاد الإسباني. وأشاروا إلى أن مناطق مثل إيبيزا وبرشلونة وماربيا تعتمد بشكل كبير على الاستثمارات الخارجية التي تعزز من جاذبيتها السياحية.
إسبانيا تفرض ضريبة 100٪ على عقارات مستثمري الخارج لتحسين القدرة السكنية للمواطنين.AP Photoمع ذلك، تأتي هذه الخطة ضمن حزمة أوسع من الإجراءات التي تهدف إلى تعزيز المساكن الاجتماعية وتشديد القيود على تأجير الشقق قصيرة الأمد. كما تتضمن تقديم حوافز لتجديد وتأجير العقارات غير المستغلة، مما يعكس التزام الحكومة بمعالجة الجذور الحقيقية للمشكلة.
صورة تعود إلى عام 2012 تظهر اعتراضًا ساخرًا بأن "إسبانيا معروضة للبيع".AP Photoعلى المستوى الأوروبي، لم تكن إسبانيا وحدها في مواجهة هذه التحديات. فقد واجهت دول مثل أيرلندا وهولندا أزمات إسكان مشابهة، مما دفعها إلى اعتماد سياسات مشابهة تهدف إلى تحقيق التوازن بين العرض والطلب.
Relatedبسبب الديون.. إيفرغراند الصينية للعقارات تعلّق التداول بأسهمها في بورصة هونغ هونغأسعار العقارات في الاتحاد الأوروبي ترتفع بنسبة 2.9% وبولندا تتصدر القائمةشاهد: تُقدر بعشرات ملايين اليوروهات.. عقارات باريسية تكشف المكاسب غير المشروعة لأسرة بونغوومع غياب تفاصيل واضحة حول آليات تنفيذ القرار أو موعد اعتماده، يبقى مستقبل سوق العقارات الإسباني في حالة ترقب. وبينما تعكس الخطة طموحات كبيرة، تطرح تساؤلات حول مدى فعاليتها في الحد من المضاربة العقارية وضمان وصول المنازل إلى السكان المحليين.
وفي ظل هذه التطورات، يبقى السؤال: هل ستنجح إسبانيا في استعادة التوازن المفقود في سوق الإسكان أم أن القرار سيحمل معه تحديات جديدة؟
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بعد شولتس وماكرون.. إسبانيا تعلن موقفها بشأن تصريحات ماسك مهرجان "إلس إنفارينات" في إسبانيا: معركة الطحين والبيض وسنّ قوانين غريبة تقابلها غرامات للمخالفين احتفال "يوم الأبرياء" في إسبانيا ليس بريئًا فعلًا إسبانياضرائبالاتحاد الأوروبيعقاراتاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الحرب بيومها الـ467: إضراب عام في جنين حدادًا على الضحايا والجيش يعلن إصابة ثلاثة جنود بعبوة ناسفة يعرض الآن Next وكالة مكافحة الفساد تعتقل رئيس كوريا الجنوبية المعزول يون سوك يول في عملية أمنية واسعة يعرض الآن Next اليهود يغادرون.. حاخام بارز يدعو أوروبا إلى التصدي لتزايد معاداة السامية يعرض الآن Next بلينكن وخطته لليوم التالي في غزة: لا يمكن لأحد أن يجبر إسرائيل على قبول دولة تحكمها حماس يعرض الآن Next كريستيانو رونالدو.. تعرف على الراتب الأعلى بالعالم الذي سيتقاضاه البرتغالي للبقاء مع النصر السعودي؟ اعلانالاكثر قراءة حرائق لوس أنجلوس تستعر وتتوسع وساعات حاسمة في مواجهة أعاصير من ألسنة اللهب تسببها الرياح العاتية بن غفير يحرض سموتريتش على الاستقالة معه وحل الحكومة في حال تمّت صفقة غزة روسيا تعلن رسميا عن موعد التوقيع على اتفاقية للتعاون الاستراتيجي مع إيران "كنتُ اليد الحازمة التي كان العالم بحاجة إليها".. بايدن يخرج من البيت الأبيض منتشيًا بـ"إنجازاته" مشهد مرح في مترو لندن: سكان المدينة يخلعون سراويلهم لكسر رتابة الشتاء اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومإسرائيلغزةحركة حماسضحاياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني لوس أنجلسدونالد ترامبمحكمةقطاع غزةحرائقروسياالحرب في أوكرانيا الموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025