"ورحلت سنية عبد الغفور البرعي".. وداعًا ناهد رشدي: نجمة هوانم جاردن سيتي "بروفايل"
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
ثمانية وستون عامًا من الحياة.. وخمسة وأربعون عامًا من الفن، منذ أوَّل ظهور للفنانة الراحلة ناهد رشدي في "أصوات للحب" و"لا يا ابنتي العزيزة"، عامي 1978، 1879، والتي عرفناها بأدوارها البارزة في الدراما التلفزيونية والسينما، والتي بدأت المسيرة خلالها، من فبل تخرجها في قسم التمثيل بالمعهد العالي للفنون المسرحية عام 1982، حققت شهرة كبيرة من خلال مشاركتها المكثفة في المسلسلات التلفزيونية خلال التسعينيات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ناهد رشدي وفاة ناهد رشدي
إقرأ أيضاً:
ناهد السباعي تدعم شقيقها في أزمة جنازة سليمان عيد
في تعليقها الأول على أزمة شقيقها محمد السباعي، زوج الفنانة آية سماحة بسبب تصريحاته التي انتقد فيها وجود المصورين الصحافيين في جنازات الفنانين، أكّدت الفنانة ناهد السباعي أنّها تقف بجانب شقيقها في أزمته.
وقالت ناهد في تصريحات صحافية على هامش مشاركتها في “مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير”، إنّها ضد انتهاك حُرمة الموت، مشيرةً الى أنّ رأيها نابع من التّعاليم الدّينيّة، لافتةً الى أنّها لا تجد مشكلة في توثيق الأحداث لكونها خرّيجة إعلام ووالدها صحافيّ وجدّها كان مسؤولاً عن الإذاعة والتّلفزيون، واستشهدت بأهمية توثيق الجنازات بشكل مهني، كما حدث في جنازة جدّها النجم الكبير فريد شوقي.
وأشارت ناهد الى أنّها تتفهّم كل وجهات النّظر، لكنها تؤيد رأي شقيقها قلباً وقالباً، لأن للميت حرمة يجب احترامها، حيث قالت: “أنتم شوفتوا اتبهدل إزاي في جنازة هيثم أحمد زكي وكل شغلانة فيها الحلو والوحش فلازم ناخد بالنا”.
وأكدّت ناهد السباعي أنّ بعض الصّحافيين يقدّمون أحياناً المادّة الصّحافيّة في غير سياقها الحقيقيّ، وهو ما حصل معها في أزمتها مع الممثّلة حوريّة فرغلي، بعد اتّهامها بعدم مصافحة الأخيرة، لكنّ ذلك لم يحصل في الواقع.
يُذكر أنّ محمّد السّباعي أثار موجة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن انتقد بألفاظ نابية، في منشور على “فيسبوك”، عدداً من المراسلين الصحافيين الذين صوّروا النّعش في جنازة الممثّل الرّاحل سليمان عيد، ممّا أثار استياء الكثيرين وطالبوا بتحرير محضر سبّ وقذف ضدّه.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتساب