دبلوماسي أميركي يحذر دولا عربية من نوايا إسرائيل لاحتلالها / شاهد
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
#سواليف
حذر #شاس_فريمان السفير الأميركي السابق في السعودية من #المطامع_التوسعية لإسرائيل، وقال إن الأيديولوجية الدينية للمتشددين من #اليهود توجب على #إسرائيل التوسع خارج #فلسطين لتهيمن على دول أخرى بالشرق الأوسط.
وقال فريمان -في تصريحات نقلها برنامج ” #فوق_السلطة”- إن إسرائيل تسعى للسيطرة التدريجية على مساحة أكبر من #الشرق_الأوسط.
وأضاف “في النهاية إسرائيل لديها هدف ليس فقط تفريغ فلسطين من الفلسطينيين، ولكن أيضا الهيمنة على منطقتها”.
مقالات ذات صلة السبت .. انخفاض ملحوظ على الحرارة 2024/09/14وأكد أن هناك شارة عسكرية يرتديها بعض الأشخاص في قوات الدفاع الإسرائيلية “تظهر إسرائيل الكبرى التي تشمل أجزاء من #مصر وشمال #السعودية وكل #الأردن و #سوريا و #لبنان وحتى الفرات في #العراق، أي أجزاء من العراق”.
وأوضح الدبلوماسي الأميركي أنه بالنسبة للصهاينة الدينيين، فهذه الأرض وعد الله بها اليهود.
وفي السياق نفسه، نقل برنامج “فوق السلطة” تصريحات للرئيس التركي رجب طيب أردوغان قال فيها إن “إسرائيل تتجه إلينا بعد احتلال رام الله، وإذا استمرت على هذا المنوال فإنها ستوجه أنظارها إلى مكان آخر، إلى لبنان وسوريا وأرضنا بين الفرات والنيل”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اليهود إسرائيل فلسطين فوق السلطة الشرق الأوسط مصر السعودية الأردن سوريا لبنان العراق
إقرأ أيضاً:
وفد دبلوماسي أمريكي يصل دمشق لبحث مبادئ انتقال السلطة في سوريا
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أنّ 3 دبلوماسيين كبار يصلون دمشق اليوم للقاء هيئة تحرير الشام للحديث عن مبادئ انتقال السلطة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل.
وذكرت الوزارة الأمريكية، أنّ الوفد الأمريكي إلى سوريا سيتواصل مع المجتمع المدني والناشطين، مشيرةً، إلى أن الدبلوماسيين الأمريكيين سيناقشون مبادئ انتقال السلطة في سوريا.
البحث عن الأمريكيين في سورياوأوضحت الخارجية الأمريكية: «مسؤولون أمريكيون سيحاولون الكشف عن مصير أمريكيين مفقودين في سوريا».
واعتادت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون» التكتم الشديد عن عدد قواتها في سوريا، إذ أوضحت في وقت سابق أن الأعداد لا تزيد عن 900 جندي، ثم فاجأت الجميع الخميس، وأعلنت أن العدد هو 2000، نقلًا عن بيان «البنتاجون».
اللواء باتريك رايدر، السكرتير الصحفي لـ«البنتاجون» قال، إنه علم بالقوات الإضافية في سوريا صباح أمس الخميس، وأكد أنهم موجودين هناك على أساس «مؤقت»، لدعم ما أسماه «القوات الرسمية الأساسية المنتشرة» المشاركة في مهمة الجيش الأمريكي لمنع قوات داعش الإرهابية من إعادة تشكيل نفسها، لكن تأخرها في الإعلان عن العدد غير واضح حتى الآن، بحسب صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية.
ومنذ سقوط نظام بشار الأسد، نفذت الولايات المتحدة عشرات الضربات ضد أهداف تنظيم «داعش» لمنعهم الاستفادة من الوضع الحالي في سوريا.
وأضاف «رايدر»: «انظروا، مرة أخرى، علمت بالعدد اليوم، وقدمت العدد اليوم، جزء من التفسير هو الحساسية من وجهة نظر دبلوماسية وأمن العمليات، ولكن مرة أخرى، نظرًا للاختلاف بين ما كنا نطلعكم عليه والعدد الفعلي، شعرت أنه من المهم أن أقدم لكم هذه المعلومات».