اليوم.. استكمال مُحاكمة 37 مُتهماً في "خلية التجمع"
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
تستكمل الدائرة الأولى إرهاب، المنعقدة بمُجمع محاكم بدر، اليوم السبت، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى، مُحاكمة 37 متهماً في القضية المعروفة بـ"خلية التجمع".
اقرأ أيضاً: السفاح يُواجه مصيره .. ضحية الجنون تنتظر القصاص
. التفاصيل الكاملة لجلسة الحُكم
وأسندت النيابة العامة للمُتهمين أنهم في الفترة من 2013 وحتي 19 مارس 2023 انضموا جميعا إلى جماعة إرهابية بأن انضموا لجماعة داعش، التي تهدف إلى ارتكاب جرائم الإرهاب وتدعوا لتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على الأفراد والمنشآت العامة بغرض تعطيل أحكام الدستور والقانون، ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحريات الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة والاضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها هذه الجماعة في تحقيق أغراضها، وتلقى المتهمون الأول والثاني والرابع والثلاثين والسادس والثلاثين تدريبات لتحقيق أهداف تلك الجماعة.
وأسندت النيابة العامة للمُتهمين من الأول للثالث ومن الخامس وحتي العاشر، ومن الرابع عشر وحتي السابع عشر، والمن التاسع عشر وحتي الثالث والعشرين، والسادس والعشرين والثلاثين، ومن الثالث والثلاثين وحتي الخامس والثلاثين، ارتكبوا جريمة تمويل الإرهاب، وكان التمويل لجماعة إرهابين ولإرهابيين، بان جمعوا وتلقوا وحازوا وأمدوا ونقلوا ووفروا أمولا ومستندات ومقرات وأطعمة للجماعة موضوع الاتهام.
وتلقى المتهمون الأول والثاني والرابع والثلاثين والسادس والثلاثين التدريب على استعمال الأسلحة، وفكها وتركيبها والتدريب على حرب العصابات، بقصد ارتكاب جرائم إرهابية في الداخل والخارج.
وأشار أمر الإحالة إلى أن المتهمين من الأول، الخامس، السابع، والرابع والثلاثون، والخامس والثلاثون، استخدموا موقعين على شبكة المعلومات الدولية بأن استخدموا تطبيقي "واتس اب"، وتلجرام"، بغرض تبدل الرسائل والتكليفات المتعلقة بأعمالهم الإرهابية في الداخل والخارج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خلية التجمع الدائرة الأولى إرهاب النيابة العامة جرائم الإرهاب المنشآت العامة
إقرأ أيضاً:
صنعاء تمتلك أول نظام دفاع جوي عربياً والرابع عالمياً
يمانيون../
“لقد تحوَّلت صنعاء إلى قوة عسكرية هائلة ذات تحالفات إقليمية كبيرة وقدرات عسكرية متزايدة”، وفق قول موقع “ذا ميديا لاين” الأمريكي.
وأضاف: “القوات اليمنية تحولت إلى قوة عسكرية إقليمية ضخمة، وقد شهدت السنوات الأخيرة تزايداً كبيراً في عدد مقاتليها عن أكثر 350 ألف مقاتل عام 2025، وطورت قدراتها وأسلحتها العسكرية النوعية، ما يعكس نموها الهائل في القدرات”.
المؤكد، في نظر موقع “ذا ميديا لاين”، هو أن هذا التحول السريع والكبير لقوات صنعاء، الذي حوّلها إلى قوة عسكرية إقليمية كبرى، أصبح أمراً يثير قلق “إسرائيل”، خصوصاً وإن الأوضاع في غزة لا تزال غير مستقرة بعد اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
اليمن يحظر أجواءه قريباً
بدورها، قالت صحيفة “Il Faro sul Mondo” الإيطالية: “إن القوات المسلحة اليمنية اختبرت منظومة صواريخ مضادة للطائرات المتطورة والمنتجة محلياً، وتحمل اسم نصر الله”.
وأضافت: “منظومة الصواريخ اليمنية المضادة للطائرات المتطورة ستكون أول نظام دفاع جوي عربي، والرابع في العالم، قادر على التعامل مع الطائرات المقاتلة الحديثة على ارتفاعات يصل إلى 75 ألف قدم”.
المحسوم في رأي الصحيفة، أجواء اليمن ستصبح في القريب العاجل والمستقبل منطقة محظورة على الطائرات المتطورة المعادية.
ويوم الثلاثاء 4 مارس 2025، أسقطت الدفاعات الجوية بالقوات المسلحة اليمنية طائرة أمريكية متطورة طراز “MQ 9 Reaper”، فوق أجواء محافظة الحديدة، وهذه الطائرة تعتبر الـ15 التي تسقطها قوات صنعاء في أجواء المحافظات المحررة مُنذ بدء معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدَّس” المساندة لغزة.
وأقرَّت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، وفقاً لمسؤول عسكري أمريكي: “إن الجيش الأمريكي فقد الاتصال بطائرة “إم كيو-9″ فوق البحر الأحمر، يوم الاثنين، 3 مارس 2025”.
وأكد موقع “Top war” (الحرب) العسكري الروسي نجاح القوات اليمنية في عمليات الإسقاط لطائرات “MQ 9” الأمريكية، وتحويلها إلى دعاية ترويجية لنوعية وقدرات الأداء العسكري لقوات صنعاء محلياً وخارجياً.
يشار إلى أن اليمن أعلن المشاركة العسكرية إسناداً لغزة، وكبَّدت قواته المسلحة قوات دول العدوان الأمريكي – البريطاني – “الإسرائيلي”، في معارك البحر الأحمر، 220 قِطعة بحريَّة تجارية وحربية، وفرَضت حظراً بحرياً على سفن “إسرائيل” وحلفائها، وأطلقت 1165 صاروخاً باليستياً، وفرط صوتي، ومسيّرة، إلى عُمق الكيان.
السياســـية – صادق سريع