عاجل.. وفاة الفنانة ناهد رشدي
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
رحلت عن عالمنا منذ قليل، الفنانة القديرة ناهد رشدى عن عمر ناهز 67 عامًا، والتي اشتهرت بشخصية "سنية" بمسلسل لن أعيش في جلباب أبي، بطولة النجم الراحل نور الشريف.
فك غموض لغز الوجه المبتسم على سطح المريخ وفاة ناهد رشدىوأعلنت ابنتها دينا سعد نبأ وفاتها خلال منشور عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي الأشهر "فيس بوك".
وكتبت دينا: "لله ما أخذ ولله ما أعطى، انتقلت والدتي حبيبتي ناهد رشدي إلى رحمة الله".
ولكن، لم تعلن عن موعد تشييع جنازتها أو العزاء حتى الآن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ناهد رشدى أخبار الفن وفاة
إقرأ أيضاً:
وزيرة سورية: بلدنا لا يخص دينا أو طائفة.. والحكومة شكلت على أساس الكفاءة
شددت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل السورية هند قبوات، الأربعاء، على أن سوريا سوف تبنى على المواطنة لا الطائفية، مشيرة إلى أن الحكومة الجديدة التي بقودها الرئيس أحمد الشرع "شكلت على أساس الكفاءة".
وتعد قبوات التي عادت إلى سوريا بعد سقوط نظام الأسد وعملت كعضو في اللجنة التحضيرية للحوار الوطني، السيدة الوحيدة في الحكومة الجديدة التي تضم 23 وزيرا وأعلن عنها في مراسم رسمية بقصر الشعب بدمشق في 29 آذار /مارس الماضي.
وقالت قبوات في حديث مع وكالة "الأناضول"، إن الحكومة الجديدة "تم تشكيلها على أساس الكفاءة وستكون حكومة تكنوقراط (..) والتعيينات فيها ليست بدوافع شخصية".
وأضافت "لم يُعين أحد في هذا المنصب (وزير) دون امتلاكه خبرة، وجرى اختيار الأشخاص على أساس الاختصاصات والخلفيات القانونية، وهذا دليل على أن هذه حكومة خبراء".
وأشارت الوزيرة إلى أنها "عملت منذ سنوات الثورة وما زلت أعمل في مجال الخدمات الاجتماعية (..) واليوم نضع كل خبراتنا السابقة في خدمة الوزارة"، لافتة إلى أن "السوريين أثبتوا للعالم أجمع أنهم ناجحون أينما حلّوا، وليس لدي شك في أننا سنبني هذا البلد بالعمل والإرادة".
وفي السياق، شددت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل السورية على أن "الحديث عن الأقليات لم يعد وسيلة بناءة"، مردفة بالقول "نحن سوريون، مواطنات ومواطنون جميعنا متساوون، وإذا أردنا بناء سوريا جديدة فعلينا أن نتحدث على أساس المواطنة".
وأضافت أن "هذا المنصب لا يخص دينا أو طائفة، بل هو ملك لجميع السوريات والسوريين"، مشددة على أن سوريا "لم تعد بلدا يخص ديانة أو طائفة بعينها".
ونهاية الشهر الماضي، أعلن الرئيس السوري أحمد الشرع عن الحكومة الجديدة التي من المقرر أن تقود البلاد خلال المرحلة الانتقالية، مؤكدا أن تشكيل الحكومة السورية الجديدة "هو إعلان لإرادتنا المشتركة في بناء دولة جديدة".
وفي حين احتفظ وزير الخارجية بحكومة تصريف الأعمال أسعد الشيباني والدفاع مرهف أبو قصرة بمنصبيهما في الحكومة الجديدة، فإن وزارة الداخلية انتقلت إلى أنس خطاب الذي شغل منصب رئيس جهاز الاستخبارات بعد سقوط نظام الأسد.
وشدد الشرع على أن "هذه الحكومة ستسعى لإعادة بناء مؤسسات الدولة على أساس المساءلة والشفافية، كما أنها ستسعى إلى فتح آفاق جديدة في التعليم والصحة".