بالخل وزيت الزيتون.. أسهل 3 طرق للتخلص من تراكم الدهون على حوائط المطبخ
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
تراكم الدهون على حوائط المطبخ هو أحد المشكلات الشائعة في البيوت، ويُسبب مظهر الحوائط انزعاجًا للكثير من السيدات اللواتي يبحثن عن طرق سهلة وفعالة للتخلص من هذه الدهون، عن طريق وصفات يمكن تحضيرها في المنزل بمكونات بسيطة.
تراكم الدهوناستخدام الزيوت بكثرة لعمل الأطعمة المقلية، بجانب بخار الماء الذي يتصاعد عند عمل المشروبات الساخنة وطهي الأكل، وغيرها من الأسباب تؤدي إلى تراكم الدهون على حوائط المطبخ.
وحسبما ذكر موقع «Hauslane»، قد تتسبب الدهون المتراكمة على الحوائط في رائحة كريهة في المطبخ، وربما تصل إلى محتويات المطبخ من أطباق وملاعق، لذا يحب تنظيفها بشكل دوري وعلى فترات قريبة.
طرق التخلص من الدهونالعديد من الطرق يمكن اتباعها، لتنظيف حوائط المطبخ، من ضمنها شراء منتجات إزالة الدهون، وفي الوقت نفسه توجد طرق منزلية فعالة، وسهلة التحضير، من ضمنها:
استخدام الخلفي حالة أن الدهون المتراكمة خفيفة، يمكن التخلص منها عن طريق خليط الخل بهذه المكونات:
- كوب من الخل
- ربع كوب من صودا الخبز
- ماء دافئ، يتم مزج هذه المكونات لتكوين خليط، ثم استخدام فرشاه أو قطعة من القماش وفركها بالحائط جيدًا.
زيت الزيتونربما يندهش البعض من استخدام زيت الزيتون، في تنظيف الدهون المتراكمة على الحوائط، يعد زيت الزيتون ملمع طبيعي، يعطي بريق للحائط، يتم مزج الخل مع زيت الزيتون، ورش هذا الخليط على الحائط.
النشاهناك من يفضل استخدام ورق الحائط، لتزيين المنزل وإعطاء مظهر جمالي، واستخدام ورق الحائط في المطبخ، يصعب من عملية إزالة الدهون من عليه، يجب توخي الحذر لتجنب تمزقه أو إزالة الألوان من عليه، وفي هذه الحالة يتم استخدام النشا والماء البارد فقط، وفرك الحائط برفق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زيت الزيتون الخل المطبخ إزالة الدهون تراکم الدهون زیت الزیتون
إقرأ أيضاً:
مفارقة الكوليسترول: ما هو جيد للقلب قد يضر العين
أظهر بحث جديد أن المستويات العالية من "الكوليسترول الجيد" قد تزيد من خطر الإصابة بالغلوكوما، في حين أن "الكوليسترول الضار" الذي يُنظر إليه تقليدي على أنه غير صحي قد يساعد في الواقع على الحماية من هذه الحالة الخطيرة التي تصيب العين.
وتقلب هذه النتائج النظرة التقليدي رأساً على عقب، وفق "ستادي فايندز"، وتغير النظر إلى الكوليسترول الجيد الذي دائماً ما يُشاد بفوائده للقلب.
وتسلط الدراسة الضوء أيضا على كيفية قدرة الأنظمة البيولوجية المعقدة على إحداث تأثيرات غير متوقعة في أجزاء مختلفة من الجسم. فما هو مفيد للقلب قد لا يكون مفيداً دائماً للعينين، والعكس صحيح.
وأجريت الدراسة في مركز تشونغشان لطب العيون بجامعة صن يات صن في الصين، وحلل الباحثون بيانات أكثر من 400 ألف شخص من سجلات البنك الحيوي البريطاني، وبلغت فترة المتابعة أكثر من 14 عاماً.
وتحدث الغلوكوما عندما يتلف العصب البصري، الذي يربط العين بالدماغ، وبحلول عام 2040، يتوقع الأطباء أن يصاب حوالي 112 مليون شخص حول العالم بهذه الحالة.
وفي حين يظل ارتفاع الضغط داخل العين عامل الخطر الرئيسي للإصابة بالغلوكوما، فقد تساءل العلماء منذ فترة طويلة عما إذا كانت العمليات الجسدية الأخرى، بما في ذلك كيفية معالجة الدهون في الدم، قد تؤثر على من يصاب بالمرض.
نسبة الخطرووجد فريق البحث أنه لكل زيادة قياسية في مستويات الكوليسترول الحميد، ارتفع خطر إصابة الشخص بالغلوكوما بنسبة 5%.
وكان هذا الارتباط قوياً بشكل خاص لدى الرجال فوق سن 55 عامًا.
والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن الدراسة وجدت أن المستويات الأعلى من الكوليسترول منخفض الكثافة (الكوليسترول الضار)، والكوليسترول الكلي، والدهون الثلاثية - والتي تعتبر عادةً أشكالًا أقل صحة من الدهون في الدم - كانت مرتبطة بانخفاض خطر الإصابة بالغلوكوما.