بوابة الوفد:
2024-09-18@05:45:36 GMT

إقبال كبير على شراء مستلزمات المدارس بالإسكندرية

تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT

شهدت اسواق المنشية بالإسكندرية، مساء اليوم الجمعة، زحاما شديدا قبل ايام من انطلاق ماراثون العام الدراسي الجدي، حيث يتجه الطلاب وأولياء الأمور، لشراء المستلزمات المدرسية قبل بداية العام الدراسي والشنط المدرسية وكافة الأدوات المدرسية، حيث تزاحم أهالي المدينة في محاولة لإنهاء كافة مستلزمات الشراء، وطلبات المدارس، بالتزامن مع قرار وزير التربية والتعليم بالحضور الإلزامي لجميع الطلاب في المراحل التعليمية.

 

رصدت " الوفد " زحام اولياء الامور على محلات الادوات المدرسية، وقال السيد اسماعيل - صاحب محل ادوات مكتبية - إن الإقبال هذا العام أكثر من العام الماضي، حيث بسبب الحضور الإلزامي للطلاب والطالبات يتم شراء الكثير من الأدوات المدرسية من قبل أولياء الأمور، لافتا إلى أن عملية الشراء مستمرة حتى الأسبوع الأول من الدراسة، خاصة مع قيام أولياء الأمور بتجميع طلبات المدارس ثم شراؤها.لافتا ان محلات الادوات الكتابية منذ شهر اغسطس وهم يقومون بتجهيز الادوات المدرسية  المختلفة فى الأسواق، ووضع قوائم الأسعار الجديدة لجذب انتباه المواطنين وشرائها، والتى يقبل عليها عدد من كبير من المواطنين، نظرًا لانخفاض أسعاره عن باقى الأسواق. 

 

وقال علاء عنيبة، صاحب أحد المحال المتخصصة في بيع الأدوات المدرسية، إن اليوم الجمعة شهد سوق المنشية للادوات المدرسة، إقبالًا كبيرًا من قبل المواطنين قبل بداية الدراسة، لافتا إلى أن الأيام الماضية كان الإقبال فوق المتوسط، وازداد اقبال المواطنين عندما بدء يقترب موعد الدراسة نظرًا للخصومات والعروض للأسعار المخفضة.

 

وأضاف مصطفى سعيد - بائع أدوات مدرسية - أن الإقبال يومي الخميس والجمعة يكون بشكل مختلفة من قِبل المواطنين، ويعتمد  الطلاب وقت الشراء على وجود رسومات، وصور لمشاهير كرة القدم علي الادوات المدرسية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أولياء الأمور شراء المستلزمات المدرسية الشنط المدرسية الادوات المدرسية طلبات المدارس

إقرأ أيضاً:

بسبب إرتفاع الأسعار.. الركود يضرب محلات بيع مستلزمات المدارس بالفيوم

تشهد محلات بيع المستلزمات المدرسية بمحافظة الفيوم هدوءا تاما  بسبب إرتفاع الأسعار، بعد زيادة أسعار الملابس والحقائب والأدوات المدرسية مقارنة بالعام الماضي.

ولم تسلم الأدوات المكتبية من موجة ارتفاع الأسعار بسبب أن غالبيتها يتم استيراده من الخارج بالدولار، وهو ما تسبب في ارتفاع أسعارها بنسبة تصل إلى 20%.

وبالرغم من افتتاح العديد معارض "أهلا مدارس" لبيع مستلزمات المدارس والتي تشمل الملابس والحقائب والأدوات المكتبية بأسعار مخفضة، إلا أن الأسعار المرتفعة وخاصة فى اسعار الشنط والتى قد تصل الى "500" جنيه للشنطة المستورده وأسعار تتراوح مابين 250 إلى 350 للمحلى وتذهب غالبية الأسر الى شراء المستلزمات الرئيسية مثل الكشاكيل والكراسات و الأقلام والمساطر وعلب الطعام وزجاجة حفظ المياه، بالرغم من ارتفاع اسعارها ايضا إلا انها مستلزمات رئيسية لا يمكن الإستغناء عنها وهناك بعض الأسر ذهبت الى اصلاح الشنط القديمة والتى تم استخدامها فى العام الماضي، لتوفير ثمنها لشراء المستلزمات الضرورية والكتب الخارجية التي سجلت أسعار قياسية.

وكانت المحافظة قد قامت بنشر عددا من السيارت المتنقلة بالمدن والمراكز لبيع ملابس ومستلزمات المدارس بكافة المراحل العمرية بأسعار مخفضة، بالتنسيق مع الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني، مع المتابعة المستمرة من الأجهزة التنفيذية للتأكيد على ضرورة الإلتزام بالبيع بأسعار مخفضة مع توفير كافة المستلزمات المدرسية الضرورية للطلاب بالمعارض، مع ضرورة استمرار هذه المعارض لخلق جو من التنافس الذى يؤدى الى إنخفاض الأسعار بالمحلات وان تكون فى متناول كافة الأسر.

في البداية يقول سامح محروس صاحب محل لبيع مستلزمات المدارس ان هناك تراجعا كبيرا فى نسبة الشراء هذا العام بسبب ارتفاع بعض الأسعار رغم انها صناعة محلية وخاصة اسعار زى المدارس "المريلة" والتى وصل سعرها مع البنطلون الى 450 جنيها وعندما يسمع الزبون الأسعار يذهب دون رجعه وأصحاب المحلات يتحملون الخسائر بسبب ارتفاع الأسعار لانهم يقومون بشراء مستلزمات المدارس بأسعار مرتفعة وعندما تبدأ الدراسة يضطرون لبيعها بأقل من ثمنها الأصلى لأنه فى حالة بدء العام الدراسي يكون قد انتهى الموسم مما يجعلنا مضطرين للبيع بأى سعر بالإضافة إلى تزامن بداية العام الدراسي الجديد مع المولد النبوي وارتفاع أسعار الخضروات والفاكهة وهو ما يزيد من العبء على كاهل الأسر.

ارتفاع أسعار الأدوات المكتبية والكتب الخارجية بالفيوم 

وأضاف محمود عوض سيد صاحب مكتبة أن مستلزمات المدراس لا تجد من يشتريها لعدة أسباب ومنها إرتفاع الأسعار غير المبرر من تجار الجملة والصراع بين المنتج المصري والمستورد وهو ما تسبب في ضعف حركة الشراء، موضحا أن الأدوات المكتبية المستوردة ارتفعت عن العام الماضي بسبب إرتفاع سعر الدولار، وأولياء الأمور مضطرين للشراء كونها من المستلزمات الضرورية للطلاب لاستكمال دراستهم، وكذلك 

ارتفاع أسعار الكتب الخارجية هذا العام والتي أصبحت في غير متناول غالبية الأسر، مما يضطرهم إلى البحث عن الكتب الخارجية الخاصة بالعام الماضي، مشيرا إلى إن أسعار الأدوات المدرسية شهدت زيادة هذا العام بنسبة تتراوح بين 10 و15% مقارنة بمستوياتها في العام الماضي.

ويتساءل معتز فهمي عبدالرسول ماذا يفعل ولى الأمر عندما يكون مطالبا بشراء مستلزمات المدارس لعدد 5 طلاب فى كافة المراحل التعليمية فى ظل ارتفاع أسعار هذه المستلزمات بالإضافة إلى أسعار حصص وملخصات الدروس الخصوصية باهظة الثمن والتى يضطر معها ولي الأمر إلى ان يوازن بين شراء مستلزمات المدارس وتجهيز المبالغ المطلوبة للدروس الخصوصية التى بدات من شهر يوليو الماضي وفى حالة شراء مستلزمات سوقية بأسعار مخفضة قد تتعرض للتلف فى خلال شهرين وتكون مضطرا لشراء مستلزمات جديدة من الشنط والاحذية وملابس المدارس المختلفة في نصف العام، موضحا أن هناك أسر غير قادرة على الشراء في ظل ارتفاع الأسعار. 

مقالات مشابهة

  • مع اقتراب العام الدراسي.. أوليا الأمور للوفد: العين بصيرة واليد قصيرة
  • «تعليم الجيزة»: توزيع الكتب المدرسية ومرونة في تحصيل المصروفات
  • إقبال كبير بالمحافظات من المواطنين الراغبين في التصالح على مخالفات البناء
  • يا أهلاً بالمدارس .. أسعار الشنط والأدوات المدرسية كابوس يطارد أولياء الأمور
  • غضب بين أولياء الأمور بالدقهلية بسبب غلق المدارس
  • التنمية المحلية: إقبال كبير من المواطنين الراغبين في التصالح على مخالفات البناء
  • تمديد الأوكازيون الصيفي حتى 30 سبتمبر.. فرصة ذهبية لشراء مستلزمات الدراسة
  • إقبال كبير من المواطنين معرض «أهلا مدارس» بالغردقة.. تخفيضات كبرى
  • بسبب إرتفاع الأسعار.. الركود يضرب محلات بيع مستلزمات المدارس بالفيوم
  • إقبال على شراء حلوى المولد النبوي بالإسماعيلية