مصر والعراق في القائمة.. الغرق يهدد 10 مدن بحلول 2050
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
في ظل متغيرات مناخية سلبية، من ارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض إلى تبدل مستويات سطح البحار، والاهتزازات الأرضية، كشف تقرير عن 10 مدن حول العالم ستغرق بحلول عام 2050، أي خلال أقل من 3 عقود.
نقل موقع “مترو” مضمون التقرير، الذي أعدّته “منظمة الأبحاث المناخية المركزية”، حيث جمعت بيانات من هيئات حكومية من مختلف دول العالم تتعلق بتأثيرات تغير المناخ.
وفيما يلي أبرز 10 مدن مهددة بالغرق بحلول عام 2050:
1. أمستردام (هولندا)تعرف هولندا باسم “الأرض الوطيئة”، كونها تضم أدنى نقطة تحت مستوى سطح البحر، وتقع على أراضٍ قريبة من بحر الشمال.
2. البندقية (إيطاليا)تغرق المدينة بنحو مليمترين كل عام، ورغم أنها تغرق، إلا أنها لا تزال واحدة من أهم الوجهات السياحية في العالم.
3. بانكوك (تايلاند)رغم أن بانكوك تقع على ارتفاع 1.5 متر فوق مستوى سطح البحر، لكنها ستغرق، كونها تقع فوق تربة طينية كثيفة للغاية.
4. البصرة (العراق)تقع مدينة البصرة الساحلية على نهر “شط العرب”، وبسبب إحاطتها بشبكة من القنوات والجداول، فإنها معرضة لخطر الغرق.
5. نيو أورليانز (الولايات المتحدة)تغرق نيو أورليانز سنوياً بمعدل 5 مليمتر، وبحلول 2050 ستغرق المدينة باكلمها بعد توقعات غمر 50% منها في 2030.
6. كالكوتا (الهند)تمتلك الرياح الموسمية القدرة على إغراق هذه المدينة الواقعة في جنوب آسيا، حيث تشير الأبحاث إلى أنه بحلول 2050، ستكون المدينة تحت مياه الفيضانات.
7. شنغهاي (الصين)واحدة من أكثر مدن الصين تطوراً وثراءً، لكنها لا تزال تغرق في الوحل منذ 100 عام على الأقل، وتعاني من هبوط خطير في مستوى الأراضي.
8. الإسكندرية (مصر)تتوقع التقارير أن ترتفع مستويات سطح البحر بما يصل إلى 68 سم، مما يؤدي إلى إغراق أجزاء من الإسكندرية، والتسبب في تسرب المياه المالحة إلى المياه الجوفية.
9. ماليه (جزر المالديف)بحلول عام 2050، قد يصبح حوالى 80% من الجزيرة غير صالح للسكن، بسبب ارتفاع منسوب مياه البحر بشكل خطر.
10. ريو دي جانيرو (البرازيل)يشير تقرير صادر عن الأمم المتحدة إلى أنه بحلول 2050، يمكن أن يغمر حوالى 50% من مدينتي ريو دي جانيرو وسانتوس بسبب التهديدات الناجمة عن الفيضانات.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: بحلول 2050
إقرأ أيضاً:
إنهاء معاناة شابة من ورم عظمي بعملية معقدة في المدينة المنورة
نجح فريق طبي متخصص بمدينة الملك سلمان بن عبدالعزيز الطبية بالمدينة المنورة في إنهاء معاناة شابة في العقد الثاني من العمر، حيث تمكن من استئصال ورم عظمي حميد خلف الركبة في عملية جراحية دقيقة استمرت 11 ساعة متواصلة.
وأوضح تجمع المدينة المنورة الصحي أن المريضة راجعت العيادات الخارجية بالمستشفى الرئيسي وهي تعاني من صعوبة شديدة في الحركة والمشي.
وبعد إجراء الفحوصات الطبية والأشعة اللازمة، تبيّن وجود ورم عظمي خلف الركبة اليسرى، ناتج عن إصابة دماغية سابقة، وكان محاطًا بالشريان والوريد الرئيسي للساق والقدم، مما أدى إلى تعذر تحريك الركبة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إنهاء معاناة شابة من ورم عظمي بعملية معقدة في المدينة المنورة
وقرر الفريق الطبي إجراء جراحة معقدة تضمنت إنشاء رقعة وريدية للشريان من الفخذ الأيمن، واستئصال الورم بالكامل.
وقد تكللت العملية، بفضل الله، بالنجاح، حيث تم استئصال الورم مع الحفاظ على سلامة الساق والقدم، مما مكّن المريضة من استعادة حركتها الطبيعية بشكل كامل.
وتمكنت الشابة من المشي مجددًا وممارسة حياتها اليومية بشكل طبيعي، حتى غادرت المستشفى وهي بصحة جيدة.