حلمي عبد الباقي: الجيل الحالي من المطربين محظوظ
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
أكد المطرب حلمي عبد الباقي، عضو مجلس نقابة المهن الموسيقية، أن الشُهرة تغيرت حاليا عن العهد الماضي، لافتا إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي ساعدت كثيرا على شهرة العديد من المطربين.
وأوضح حلمي عبد الباقي في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت المذاع على قناة صدى البلد: «معيشناش عهد الحملات الإعلانية الممولة على السوشيال ميديا، وألوان الطرب اختلفت عن زمان، والشهرة كانت صعبة جداً.
وتابع حلمي عبد الباقي قائلا: الجيل الحالي من المطربين محظوظ أكثر من جيلنا، وكنا نعمل بحب للغناء وليس من أجل الشُهرة، والأغنيات الخاصة بنا بعدت تماما عن الألفاظ غير اللائقة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعلامية شيرين سليمان حلمي عبد الباقي حلمی عبد الباقی
إقرأ أيضاً:
الجيل: السيسي وماكرون يطلقان نداء السلام وعلى العالم الاستجابة
أكد أحمد محسن قاسم، أمين تنظيم حزب الجيل الديمقراطي، أن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة تعكس عمق العلاقات المصرية الفرنسية، وتمثل خطوة مهمة نحو ترفيعها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية الشاملة، بما يخدم مصالح الشعبين ويدعم استقرار المنطقة في ظل التحديات الراهنة.
دعم القضية الفلسطينيةوأوضح قاسم، في تصريحات صحفية اليوم، أن الزيارة تميزت بفعاليات دبلوماسية مهمة، على رأسها اللقاء الثنائي بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس ماكرون، والمؤتمر الصحفي المشترك، الذي أظهر توافقًا واضحًا في المواقف حول قضايا إقليمية ملحة، خاصة ما يتعلق بالملف الفلسطيني.
وأضاف أن القمة الثلاثية التي جمعت مصر وفرنسا والأردن تمثل تطورًا نوعيًا في التنسيق العربي الأوروبي بشأن تطورات الأوضاع في غزة، مشيرًا إلى أن الاتصال الذي تم خلال القمة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعكس التحرك المصري النشط لتوحيد المواقف الدولية من أجل وقف إطلاق النار، ودعم جهود الإعمار وفق الرؤية المصرية الشاملة.
دلالات سياسية عميقة لزيارة ماكرونوأكد أمين تنظيم الجيل أن زيارة ماكرون لمصر تحمل دلالات سياسية عميقة، وتجدد الاعتراف الدولي بدور القاهرة المحوري في تحقيق الاستقرار الإقليمي، مشيدًا بالموقف الفرنسي الداعم لمبادرة مصر الخاصة بإعادة إعمار غزة ورفض التهجير القسري للفلسطينيين.
واختتم بالإشارة إلى الحشود المتواجدة في العريش بالتزامن مع زيارة الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي، والتي يطلق من خلالها الرئيسان نداء السلام بوقف إطلاق النار وإعادة الإعمار وفق الخطة العربية، وهو ما يجب أن تدعمه الدول.