عمرو سلامة يختار فيلم الكيت كات للاختبار النهائي ببرنامج «كاستينج»
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
وقع اختيار المخرج عمرو سلامة على فيلم الكيت كات، ليكون التحدي الأخير في الحلقة الثانية من برنامج «كاستينج»، والذي جرى خلاله اختيار عدد من المواهب للمشاركة في مسلسله المقبل.
وقال سلامة إن فيلم الكيت كات الذي قدمه النجم الراحل محمود عبد العزيز في مطلع التسعينيات للمخرج داوود عبد السيد، هو من أفضل الأفلام المحببه إلى قلبه، لذلك قرر أن يكون التحدي هو أن يختار كل متسابق شخصيتين من فيلم الكيت كات، وتقديم مشهد من خلالهما غير موجود بالفيلم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المخرج عمرو سلامة فيلم الكيت كات برنامج كاستنج محمود عبد العزيز
إقرأ أيضاً:
الأونروا تعلن التحاق 260 ألف طفل من قطاع غزة ببرنامج التعلم عن بعد
كشفت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، أن قرابة 260 ألف طفل من قطاع غزة، التحقوا ببرنامج التعلم عن بعد التابع لها منذ بداية كانون الثاني/ يناير الماضي.
وأكدت الوكالة الأممية في منشور عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا) أن "ما يقرب من 260 ألف طفل سجلوا والتحقوا ببرنامج التعلم عن بعد التابع للوكالة منذ شهر يناير الماضي".
وأضافت أن فرقها "تواصل تقديم الدعم النفسي والاجتماعي في المنطقة الوسطى (وسط قطاع غزة) وخان يونس (جنوب)".
تواصل طواقم الصحة التابعة للأونروا تقديم الدعم النفسي والاجتماعي في منطقتي الوسطى وخان يونس في #غزة. كما تساعد الحالات الخاصة المحولة من المراكز الصحية والملاجئ.
منذ بدء وقف إطلاق النار، استجابت طواقم #الأونروا لأكثر من 15 ألف حالة.
???? في الوقت نفسه، سجل ما يقارب 260 ألف طفل في… pic.twitter.com/MnmqYTFIx2 — الأونروا (@UNRWAarabic) March 4, 2025
وأشار إلى أنها "ساعدت أكثر من 15 ألف حالة منذ بدء سريان وقف إطلاق النار" بين المقاومة الفلسطينية و"إسرائيل" في 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، ما أتاح لآلاف النازحين العودة إلى مناطق سكنهم ومنازلهم المدمرة.
وفي 23 شباط/ فبراير الماضي، انطلق العام الدراسي الجديد في قطاع غزة وسط تحديات كبيرة أفرزتها حرب الإبادة الجماعية التي شنتها إسرائيل على القطاع.
وفي 22 كانون الثاني/ يناير الماضي، أعلنت وزارة التربية والتعليم العالي بغزة أن 95 بالمئة من المباني المدرسية والتعليمية تعرضت لأضرار مختلفة فيما خرجت 85 بالمئة منها عن الخدمة نتيجة تدميرها بشكل كلي أو جزئي خلال أشهر الإبادة.
ومطلع الأسبوع، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة رسميا والتي استغرقت 42 يوما، دون موافقة "إسرائيل" على الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.
ويريد نتنياهو تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين في غزة، دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية، وذلك إرضاء للمتطرفين في حكومته.
وترفض حركة حماس ذلك، وتطالب بإلزام إسرائيل بما نص عليه اتفاق وقف إطلاق النار، وتدعو الوسطاء للبدء فورا بمفاوضات المرحلة الثانية بما تشمله من انسحاب إسرائيلي من القطاع ووقف الحرب بشكل كامل.
وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 وحتى 19 كانون الثاني/ يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.