الشرطة الإسرائيلية توقف فتى في تحقيقات انفجار الرملة
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
أعلنت الشرطة الإسرائيلية، الجمعة، أنها أوقفت فتى في السابعة عشرة من عمره على خلفية انفجار سيارة في مدينة الرملة الخميس أدى إلى مقتل 4 أشخاص.
وكانت الشرطة ألمحت إلى أن الحادثة تبدو متصلة بـ "نزاع إجرامي بين عائلات".
وأعلنت الشرطة في وسط البلاد أنها "أوقفت في أعقاب تحقيق سريع وعمليات سرية، قاصرًا في السابعة عشرة من العمر مقيمًا في الرملة، بشبهة الضلوع في الحادث الذي أدى إلى مقتل 4 من سكان المدينة أمس".
ولم يذكر بيان الشرطة الإسرائيلية تفاصيل إضافية.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية أشارت إلى أن الضحايا هم سيدة في الخمسين من العمر وابنتها (8 سنوات)، وأحد أقاربهما (10 سنوات)، وامرأة في الرابعة والعشرين.
وتقع الرملة إلى الجنوب الشرقي من تل أبيب، وهي مدينة مختلطة بين اليهود والعرب.
وتفقد وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير مكان الانفجار الخميس، وشدد على أن الشرطة "ستواصل مكافحة الجريمة بكل الأدوات المتاحة لها".
وأضاف "لكنني أحذر: الجريمة في المجتمع العربي تحتاج إلى أدوات أكثر شمولًا وصلاحيات أوسع".
وانتقد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد زيارة بن غفير للموقع. وكتب على منصة التواصل الاجتماعي إكس "لقد كان هناك وزراء غير أكفاء قبله، لكنه أول من حوّل الفشل إلى مهنة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إعلام إسرائيلي الشرطة الإسرائيلية زعيم المعارضة
إقرأ أيضاً:
فرارجي مدينة نصر: قتلت فرد أمن من أجل دجال|تحقيقات
شهدت مدينة نصر إنهاء حياة فرد أمن إداري بطعنات متفرقة بالجسد، وإصابة عامل على يد “فرارجي”، وألقى المتهم التراب والقمامة على الجثة حتى وصلت الشرطة لتلقي القبض عليه.
ومثل المتهم "محمود.م" يعمل فرارجي بمدينة نصر، أمام النيابة العامة، لتحقيق معه في واقعة قتل شخص وإصابة آخر في مدينة نصر.
اعترافات فرارجي مدينة نصرس- واستهل وكيل النيابة العامة أسئلته للمتهم بـ ما قولك فيما نسب إليك أنك قتلت المجني عليه "مبروك بدوي" عمدا باستخدم سلاح أبيض "سكين"؟
ج- أنا قتلته عشان هو دجال وساحر
س- ما قولك فيما نسب إليك من اتهامك بالشروع في قتل المجني عليه "أحمد ممدوح" باستخدام سلاحك الأبيض؟
ج- أنا كنت عايز أقتله عشان هو من رجالة الراجل الكبير.
س- أنت متهم بحيازة سلاح أبيض " سكين" ؟
ج- أنا كنت عايز أقتل الدجال بيها.
س- ما ظروف ضبط وعرضك علينا؟
ج- أنا كنت محجوز في قسم مدينة نصر على ذمة قضية سلاح أبيض، وأخت إخلاء سبيل على ذمة القضية روحت نمت وتاني يوم، كنت معدي على محل فراخ لقيت زبون لابس تيشرت لابس قميص عليه طلاسم وتعاويذ وفجأة أختفى.
أخذت السكينة من محل الفراخ ودورت عليه ووجدته جالس على بوابة موقع تحت الإنشاء، حسيت بجاذبية أني عايز أقتله فتحركت نحوه، واقترب مني رجل وتكلم معي بطريقة مش كويسة، فغزيته بالسكينمن غير ما أفكر.
وأردف المتهم المجني عليه جري هو وشخص آخر وتبقى، رجل كبير ينظر إلي، طعنته في قلبه، فوقع أرضا، وأمطرته بوابل من الطعنات في رقبته ووجه وبطنه، ووضعت عليه تراب وأكياس بلاستيك وجرادل عشان أدفنه.
وتابع المتهم تجمع الناس حولي فألقيت عليهم طوب وكلهم كانوا بيجروا مني، وتمكنوا من الإمساك بي ضربوني وتحفظوا علي حتى وصلت الشرطة واقتادوني إلى القسم ثم لسرايا النيابة.