مصطفى بكري: هناك مؤامرات تهدف لتدمير الدول العربية عبر الإرهاب الأسود (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري،الجيش الوطني المصري يسعى دائما لحماية الدولة ومقدرات الشعب، ورفض ما تقوم به جماعة الادعاءات والأكاذيب، منوها بأن الدولة تمضي للأمام، شاء من شاء، وأبى من أبى.
وأضاف مصطفى بكري، خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد، أن الجيش المصري لن يفرط في شبر من أرض مصر، ويشارك في حماية الأمن القومي العربي، معلقا: يجب علينا توحيد الصفوف أمام الذين يسعون إلى تشويه الصورة ونشر الأكاذيب.
وتابع مصطفى بكري: “هناك مؤامرات تهدف إلى تدمير الدول العربية عبر الإرهاب الأسود، سواء في سوريا أو ليبيا أو السودان”، مشددا على أن ترامب اعترف بأن تنظيم «داعش» مولود أمريكي بدعم من قادة الولايات المتحدة.
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن مصر تعمل على وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مؤكدا أن الجهود المصرية مستمرة لحل الأزمة، وتقف بكل قوة للعمل على ذلك.
إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية
وقال مصطفى بكري، خلال برنامجه “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، إننا نحتاج موقف عربي واحد وموحد يرعب الأعداء، للعمل على إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية.
وتابع مصطفى بكري: "نتمنى على العرب والمسلمين والعالم أن يقف وقفة عزة؛ دفاعا عن شعب مقهور، دماؤه تسيل بالشوارع، نقص الدواء والجوع والخوف يحاصر الفلسطينيين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصطفى بكري الجيش الجيش المصرى الإخوان بوابة الوفد مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
"فتح": الحكومة الإسرائيلية الحالية "حكومة حرب" تهدف لتصفية القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد عبد الفتاح دولة المتحدث باسم حركة "فتح"، أن الحكومة الإسرائيلية الحالية برئاسة بنيامين نتنياهو، "حكومة حرب" تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية وتستهدف وجود الشعب الفلسطيني ودائما ما تسعى إلى إفشال كل اتفاق من شأنه يوقف العدوان على الشعب الفلسطيني.
وقال "دولة" - في مداخلة هاتفية لقناة النيل للأخبار اليوم السبت، "إن حكومة الاحتلال كانت تريد من اتفاق وقف إطلاق النار استرداد أسراها وبعد ذلك تواصل عدوانها مرة أخرى على الشعب الفلسطيني، ولكن حالة الضغط من الأشقاء في مصر وقطر والموقف الأمريكي عمل على دفع حكومة الاحتلال باتجاه توقيع الاتفاق الذي نفذ مرحلته الأولى بالرغم من تنصل نتنياهو من جزء من هذه المرحلة والمتعلق بإدخال البيوت المتنقلة "الكرفانات" ولكن تم الانتهاء من تلك المرحلة".
وأضاف أن الاحتلال يريد فرض شروط جديدة على استمرار وشكل الاتفاق في مراحله القادمة وربما يريد التنصل من الاتفاق ويضغط باتجاه تمديد المرحلة الأولى حتى يحصل على الأسرى قبل الدخول في أي مرحلة أخرى وتقديم التزامات أخرى وهذا لا ينسجم مع الاتفاق الذي تم توقيعه.
وأكد أنه على الولايات المتحدة الأمريكية الدفع بجانب الوسطاء وتدعم جهود مصر وقطر لإتمام الاتفاق الذي تم التوقيع عليه والذي يجب أن يكون ملزما ويتم تنفيذه حتى نصل إلى مرحلة وقف العدوان وقفا شاملا وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة، حتى يتسنى لنا فلسطينيا أن نعيد الحياة والإعمار الى قطاع غزة بعد أكثر من 15 شهرا من الحرب والدمار والإبادة الجماعية.