"احترموا تاريخي".. أحلام تكذّب فهد الخالد
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
ردّت الفنانة أحلام الشامسي على ادعاءات المخرج فهد الخالد، بشأن رفضه إخراج كليبات ألبومها العراقي، بسبب خلاف حول الأجر الذي سيتقاضاه.
وكان الخالد قد حلّ ضيفاً على أحد البرامج التلفزيونية، وأوضح خلاله أنه حدث تواصل بين أشخاص مقربين منه وبين الفنانة أحلام الشامسي لإخراج كليبات ألبومها، لكنه وجد الأجر الذي يرغب فيه أقل من المعروض فرفض الأمر.
من جانبها، أعادت أحلام نشر مقطع الفيديو الذي يتضمّن تصريح "الخالد" من البرنامج، عبر حسابها على منصة إكس، وعلّقت مؤكدة أنها لأول مرة في حياتها ترى هذا المخرج.
لماذا لم يخرج فهد الخالد ألبوم للملكة احلام؟#تابوو#قناة_دجلة_الفضائية pic.twitter.com/7BHeJj0UDL
— قناة دجلة الفضائية (@DijlahTv) September 7, 2024وأضافت: "أقسم بالله إنك غير صادق.. أثبت كلامك هذا بوضع أي محادثة لأي شخص تحدث معك لكي تخرج كليبات ألبومي العراقي".
وواصلت أحلام: "مع احترامي لك، لكنك إذا أردت أن تخرج لي فيديو كليب، فلا بد أن تدفع لي أنت أجر الإخراج وليس العكس.. يا جماعة احترموا تاريخنا أولاً ثم عقول الناس ثانياً".
وكانت أحلام قد طرحت ألبوم "زهر الورد" باللهجة العراقية، مطلع العام الجاري. وتضمّن الألبوم 6 أغاني، وهي "تعالى نعوف"، و"رزق الورد"، و"وياك وياك"، و"محد يعرف أخبارك"، و"حظي"، و"وجه بغداد".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أحلام أحلام أحلام الشامسي
إقرأ أيضاً:
جينيفر لورانس تخرج عن صمتها لتكشف تفاصيل فيلمها عن طالبان
شاركت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس مؤخرًا تجربتها الشخصية في فيلم بعنوان "الخبز والورود"، وهو فيلم وثائقي جديد يسلط الضوء على حقوق النساء في أفغانستان بعد عودة حركة طالبان إلى السلطة في أغسطس 2021.
وعلى الرغم من أن لورانس كانت متحمسة للمشاركة في الفيلم، إلا أن عائلتها وأصدقائها أبدوا قلقهم حيال مخاطر المشروع.
في حديثها مع جاييل كينج في برنامج CBS Mornings اليوم الثلاثاء، قالت لورانس: "عائلتي وأصدقائي شجعوني في البداية على عدم المشاركة. كانوا قلقين علي، وهو أمر مفهوم بالطبع، لكن هناك 20 مليون امرأة حياتهن في خطر".
القلق حول المخاطر الشخصية
ةتحدثت لورانس، البالغة من العمر 34 عامًا والتي تنتظر مولودها الثاني من زوجها كوك ماروني، عن التشجيع الذي تلقته من أحبائها لكي لاتشارك في المشروع بسبب الظروف الخطيرة في أفغانستان. ومع ذلك، شددت على أهمية مشاركتها، قائلة: "لكن هناك 20 مليون امرأة في خطر. هذا أمر حيوي".
ردود الفعل السلبية على الإنترنت
خلال المقابلة، طرحت جاييل كينغ على لورانس سؤالًا حول ردود الفعل السلبية على الإنترنت، حيث يتهمها البعض بـ"التدخل" في قضية لا تخصها.
وفي ردها، قالت لورانس مازحة: "هم دائمًا يقولون أشياء مختلفة. لقد أجريت مقابلة مع 60 دقيقة حيث شرحت أنني تركت المدرسة الإعدادية، لذا تقنيًا أنا غير متعلمة. وأعتقد أن الانتقاد المشترك، خاصة في هذا الموضوع، هو: 'لماذا يتحدث شخص غير متعلم عن السياسة؟'"
أوضحت لورانس ردها على هذا الانتقاد، مشيرة إلى أن القضية التي يتناولها الفيلم ليست سياسية، بل تتعلق بحياة الناس.
وقالت لورانس: "أقول لهم: إنها ليست سياسة، إنها حياة الناس. نعم، من السياسي أن تدفع ممثليك في الكونجرس لتكون أكثر مسؤولية، حتى تتمكن الأمم المتحدة من الاعتراف بالفصل العنصري الجندري. لكنني لا أعتبرها سياسة. وبالمناسبة، أنا متعلمة في صناعة الأفلام. أنا متعلمة في سرد القصص."