أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس،اليوم الجمعة 13 سبتمبر 2024 ، تطعيم أكثر من 560 ألف طفل فلسطيني ضمن المرحلة الأولى من "حملة التطعيم ضد شلل الأطفال" في غزة ، رغم "الواقع المأساوي للحياة اليومية" بالقطاع.

تغطية متواصلة على قناة وكالة سوا الإخبارية في تليجرام

والخميس، انتهت المرحلة الأولى من "حملة التطعيم ضد شلل الأطفال" في غزة، والتي بدأت في 1 سبتمبر/ أيلول الجاري.

وأشار غيبريسوس، في منشور عبر منصة إكس، إلى تطعيم أكثر من 560 ألف طفل دون سن العاشرة في غزة.

وأعرب عن امتنانه لجميع الطواقم الطبية التي نفذت هذه العملية "المعقدة".

وقال إن هذه الحملة تمثل نجاحاً كبيراً وسط الواقع المأساوي للحياة اليومية في غزة.

وأكد غيبريسوس، أنهم شهدوا ما يمكن تحقيقه من خلال تنفيذ وقف إطلاق النار في المناطق التي تم فيها التطعيم.

في 31 أغسطس/ آب الماضي، أعلنت وزارة الصحة في غزة ووكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) ومنظمتا الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، خلال مؤتمر صحفي في مستشفى "ناصر" جنوبي قطاع غزة، إطلاق حملة تطعيم ضد شلل الأطفال لمن دون 10 أعوام.

ودعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، في 16 أغسطس الماضي، إلى هدنة إنسانية لـ7 أيام، من أجل تنفيذ حملة لمكافحة شلل الأطفال تشمل 640 ألف طفل، أيّدتها مباشرة وكالة الأونروا آنذاك.

وجاءت هذه الدعوة عقب إعلان وزارة الصحة الفلسطينية، تسجيل أول إصابة مؤكدة بفيروس شلل الأطفال في قطاع غزة لطفل عمره 10 شهور.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: ضد شلل الأطفال ألف طفل فی غزة

إقرأ أيضاً:

رغبة في الحريك أم حملة مدبرة ؟؟…من يقف وراء التغرير بقاصرين لا تتجاوز أعمارهم 10 سنوات

زنقة 20. تطوان

تفاجأ المتابعون لعملية التوافد على مدينة الفنيدق المتاخمة لمدينة سبتة، من تواجد أعداد كبيرة من الأطفال القاصرين الذين قدموا من عدة مدن مغربية، ضمنهم أخرون من جنسيات أجنبية.

و نجحت العناصر الأمنية لكل من الشرطة والدرك الملكي و القوات المساعدة، في إبعاد المئات منهم و توجيه آخرين والاحتفاظ بقاصرين لا تتجاوز أعمارهم عشر سنوات.

و ترك مشهد تواجد المئات من القاصرين ضمن المرشحين للهجرة السرية، عبر سبتة، تساؤلات كبرى حول من يقف وراء هذه الحملة، التي تجاوزت كل التوقعات، بحيث يتواجد قاصرون لا يعلمون حجم الخطورة التي تنتظرهم وهم يحاولون السباحة نحو مدينة سبتة، أغلبهم لا يعرف السباحة.

وتبين لعدد كبير من الصحافين المتواجدين بعين المكان منذ يومين، أن هؤلاء الأطفال القاصرين لا يعلمون شيئاً عن خطورة “الحريك” سوى أنهم قد يبلغون أوربا، وهناك سيجدون المال و السيارة الفارهة والمنصب.

ما يثير الدهشة أيضاً أن هؤلاء لا يفرقون بين الهجرة بحثاً عن تحسين المستوى الاجتماعي وهو الخيار الذي يلوذ إليه البالغ أو رب الأسرة، وبين الهجرة فقط من أجل “الحريك” الذي يتحدث عنه الجميع، بأي وسيلة، حتى ولو كلفهم ذلك حياتهم دون هدف واضح.

مقالات مشابهة

  • حملة «100 يوم صحة» تقدم أكثر من 74 مليونا و412 ألف خدمة مجانية حتى الآن
  • الوادي.. حملة جماعية لختان 61 طفلاً تزامناً والمولد النبوي الشريف
  • «الأونروا»: نواجه تحديا لتزويد أطفال غزة بجرعة ثانية ضد الشلل
  • الصحة: حملة 100 يوم صحة قدمت أكثر من 72 مليون خدمة مجانية خلال 46 يومًا
  • 100 يوم صحة: تقديم أكثر من 72 مليون و478 ألف خدمات مجانية خلال 46 يوما
  • رغبة في الحريك أم حملة مدبرة ؟؟…من يقف وراء التغرير بقاصرين لا تتجاوز أعمارهم 10 سنوات
  • إصابة أكثر من 30 شخصًا في ضربة جوية روسية على مدينة خاركيف الأوكرانية
  • الصحة: حملة «100 يوم صحة» قدمت أكثر من 71 مليون خدمة مجانية خلال 45 يوما
  • «100 يوم صحة» قدمت أكثر من 71 مليون و844 ألف خدمات مجانية خلال 45 يوماً
  • حملة «100 يوم صحة» تقدم أكثر من 71 مليونا و844 خدمة طبية