حشود غفيرة من أمام المسجد الحسيني في جمعة الوفاء للشهيد الجازي – صور و فيديو
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
#سواليف_خاص
خرجت #حشود_كبيرة في #مسيرة_حاشدة عقب صلاة العشاء من أمام المسجد الحسيني وسط #العاصمة_عمان في #جمعة_الوفاء للشهيد #ماهر_الجازي
مقالات ذات صلة سرايا القدس تنعى 5 من عناصرنا استشهدوا أثناء إعدادهم كمائن بطوباس 2024/09/13.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف خاص حشود كبيرة مسيرة حاشدة العاصمة عمان جمعة الوفاء ماهر الجازي
إقرأ أيضاً:
الحكومة الفرنسية تنتظر تحديات كبرى.. أمام اختبار حقيقي (فيديو)
أكد مراسل «القاهرة الإخبارية» من مارسيليا، أن ما تقوم به الحكومة الفرنسية الآن هو أنها اجتمعت للمرة الأولى في عام 2025 وعادت للعمل وكان الغائب الوحيد عن هذا الاجتماع هو وزير الخارجية الفرنسي، مشددًا على أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون طالبها بأهمية التحلي بالمسؤولية والوحدة؛ نظرًا للتحديات الكبرى التي تنتظر هذه الحكومة بعد سقوط أربعة حكومات في عام 2024.
تفاصيل لقاء السفيرة هايدي سري بأبناء ورموز الجالية المصرية في جنوب فرنسا وزراء خارجية فرنسا وألمانيا يلتقون الشرع في دمشق الحكومة الفرنسيةوأوضح خلال رسالة على الهواء عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك تحديات كبيرة أمام الحكومة الفرنسية، مؤكدًا أن الصحف الصادرة صباح اليوم في فرنسا تشدد على أن عادت مرة أخرى للعمل في الوقت الذي تستعد فيه المدارس والمصالح الحكومة للعودة بعد الغد للعمل مرة أخرى، مشددًا على أن الحكومة الفرنسية راهن عليها الرئيس الفرنسي وهي في اختبار حقيقي.
الحكومة لن تنجح فيما فشلت فيه الحكومات السابقةوأشار إلى أنه في أخر استطلاعات الرأي هناك أكثر من 80% من الفرنسيين يؤكدون على أن هذه الحكومة لن تنجح فيما فشلت فيه الحكومات السابقة، مشددًا على أن الأمور تبدوا غير واضحة في فرنسا وتبقى الحكومة الفرنسية أمام تحديات كبيرة أهمها الموازنة الخاصة والضرائب وهي تحديات اقتصادية على طاولة الحكومة الفرنسية.
جدير بالذكر أن قوى المعارضة، انتقدت تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة برئاسة فرانسوا بايرو، التي تمت المصادقة عليها امس الاتنين.
وبحسب روسيا اليوم، كتبت ماتيلد بانوت، رئيسة كتلة "فرنسا الأبية – الجبهة الشعبية الجديدة" على موقع "إكس" للتواصل الاجتماعي، أن الحكومة الجديدة هي "حكومة الخاسرين في الانتخابات، ومن ساهموا في تدهور وضع بلادنا"، مضيفة أن "مستقبلها واحد وهو حجب الثقة".
وتوقعت بانوت أن رحيل الرئيس إيمانويل ماكرون أمر "لا مفر منه" بعد سقوط حكومة بايرو.
وانتقد تشكيلة الحكومة كذلك كل من زعيم الحزب الاشتراكي أوليفييه فور، الذي وصف التشكيلة بأنها "استفزاز"، وزعيم الحزب الشيوعي فابيان روسيل، الذي ندد بوجود ممثلي المعسكر اليميني في الحكومة وتعيين رئيس الوزراء الأسبق مانويل فالس فيها.
ووجه اليمينيون انتقادات للحكومة الجديدة أيضا، حيث وصفها زعيم التجمع الوطني" جوردان بارديلا بـ "ائتلاف الفشل"، علما بأن بايرو رفض مطلبه بضم اليميني كزافييه برتراند للحكومة.
بدوره، قال حليف بارديلا، الزعيم السابق لحزب الجمهوريين، إيريك سيوتي، إن الحكومة الجديدة تمثل "ائتلاف أقليات ماكرون"، معتبرا أن من الضروري بناء السلطة الجديدة على أساس السياسات اليمينية.
من جهة أخرى انتقدت النقابات تعيين رئيسة الوزراء السابقة إليزابيت بورن وزيرة للتعليم، وهي معروفة بتمرير ما لا يقل عن 23 مشروع قانون التفافا على البرلمان، بما في ذلك إصلاح النظام التقاعدي المثير للجدل.
يذكر أنه تم تشكيل الحكومة الجديدة في فرنسا بعد أن حجب البرلمان الثقة عن حكومة ميشيل بارنييه في ديسمبر الجاري، والتي عملت 99 يوما فقط.