اعترافات ياسر المحمدي في قضية اغتصاب فتاة
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
ماجد محمد
تنظر محكمة جنايات القاهرة، بعد ساعات قليلة، أولى جلسات محاكمة لاعب نادي الريان القطري، أحمد ياسر المحمدي، في اتهامه باغتـصاب فتاة قطرية بعد استدراجها لشقته.
وكانت النيابة العامة بوسط القاهرة قد اجرت تحقيقات موسعة مع اللاعب الذي انكر كافة الاتهامات المنسوبة إليه باجباره الفتاة على معاشرته حيث نفى خلال ٧ ساعات تحقيقات الاتهامات، مؤكدا عدم معاشرته الفتاة مقدمة البلاغ رغما عنها مدعيا أن المجني عليها صديقته.
وقال المحمدي في التحقيقات إنه على علاقة بالفتاة التي تقدمت بالبلاغ مؤكدا عدم تعديه عليها ولكن الأمر تم عقب الاتفاق معها، على عكس أقوال الفتاة التي اتهمته باستدراجها إلى شقته والتعدي عليها عنوة ورغمًا عنها مرددا:”كله كان برضاها وبمزاجها” .
وأضاف، إنه تفاجأ بتقديم الفتاة شكوى ضده لدى الشرطة القطرية تتهمه باغتصابها وبعدها تم القبض عليه هناك وتم إخلاء سبيله على ذمة القضية وبعدها عاد إلى مصر وتابع أنه فور وصوله مطار شرم الشيخ فوجئ بأنه مطلوب على قوائم الإنتربول، وتم ضبطه وترحيله إلى القاهرة للتحقيق معه”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد ياسر المحمدي الإنتربول محكمة
إقرأ أيضاً:
الجولاني طلب تغطية شعرها.. كيف علقت الفتاة السورية ليا خيرالله | فيديو
تداول عدد من الناشطين في سوريا صورًا ومقاطع فيديو تظهر قائد قوات هيئة تحرير الشام أحمد الشرع الملقب بـ أبومحمد الجولاني، وهو يطلب من فتاة سورية أرادت التقاط صورة معه، أن تغطي شعرها أولًا قبل التقاط صورة معه.
الفتاة والتي تدعى “ليا خيرالله” أعادت نشر الفيديو عبر حسابها على موقع انستجرام، موضحة تفاصيل ما جرى معها، وقالت إن “الجولاني طلب منها تغطية شعرها إذ أرادت التقاط صورة معه، ولم تبد أي استياء اتجاه الموقف”.
View this post on InstagramA post shared by Lea Kheirallah (@leakheirallah)
وقالت في منشورها: “أنا بنت سورية اسمي ليا خيرالله من مدينة دمشق ..وهي قصتي مع الصورة مع قائد الإدارة العامة”
واضافت "أنا بنت سورية, متلي متل كل البنات يللي أهم شي بحياتن أهلن, شهادتن ومستقبلن، كنت مفكرة إنو لحظة التخرج من الجامعة كانت أهم يوم بحياتي
لحتى إجا يوم 10 كانون الأول 2024، اليوم يللي كانوا الثوار مع قائدهم عم يتجولوا بدمشق المحررة, وإجوا لحارتنا بالمزة.. حدث رح يسجلوا التاريخ بعناوين رح تبقى معنا طول العمر ونورثها لولادنا, مع كثير من السيلفيات, واللقطات, ونقلن نحنا كنا هنيك بأعظم يوم بتاريخ سوريا, ونخبرن قصص عابرة عن طاغية وشعب وانتصار"
وتابعت “بس ماكان بيخطر ببالي إنو رح كون بحضرة أشرف الناس, مجاهدي سوريا يللي حررونا مع قائدهم, هنن ونازلين يشوفونا ويحكوا معنا”
وعلقت “الوقوف بحضرة المحرر بالنسبة لحدا متلي, لا إلي بالسياسة ولا بالشهرة ولا بالظهور, كانت من أكتر التجارب يللي حسستني بالتواضع والخجل. وزادوها رفقاتي عليي وقت طلبوا منو إذن إنو يصوروني معو”
واستطردت “كأي أب بخاف على بلدو وبنات بلدو, أشرلي بكل لطف وأبوية إنو لازم غطي شعري إذا بدي اتصور معو, وهاد حقو إنو يظهر بطريقة بتناسبو. ما طلب من البنات يللي بكل مكان حواليه إنو يغطوا شعرن, بس إذا بدن يتصوروا معه, أسوة حتى بالمذيعة الأميركية يللي عملت معو مقابلة”
واكملت “عشرات الآلاف من الدمشقيين كانوا شاعرين بالأمان يومها, ويمكن لأول مرة بحياتن بوجود قائد الخير يحميهم, وأنا منن. بس أنا بالذات الله أكرمني إنو كون أقرب, وحسيت بعد هالتجربة الخاطفة, إنو الخير كلو مترابط, التحرر من الطغاة, الالتزام بالدين, ومحبة الناس, كلها عوامل كانت عوامل النصر”
واضافت “كلياتنا مديننن إلن لأنن حررونا, بس أنا مدينة إلن بأكتر.. أنا مدينة إلن إنو خلوا إيماني بالله يكبر أكتر وأكتر”