على قد الإيد.. أسهل طريقة لعمل شنطة المدرسة من الجينز القديم
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
بالتزامن مع بداية الدراسة، يرغب أولياء الأمور دومًا، في طرق مبتكرة وسهلة، للاستفادة من شنط الجينز القديم بدل من رميها، الأمر الذي يبدو بسيطًا، وذلك عبر استغلالها لصنع شنط مدرسية على قد الإيد سهلة وموفرة.
يمكن تزيين الأقمشة بطرق عدّة، لتصبح مختلفة وغير تقليدية، تتسع لعشرات الكتب المدرسية، والتي قدمها موقع«thesprucecrafts» ويمكن إيضاحها بشكل تفصيلي في التقرير التالي.
لا يتطلب تحضير الشنطة المدرسية من بواقي قماش الجينز القديم، سوى بعض الأدوات والإمكانات البسيطة، التي تساعدك في الأخير على الحصول على شنطة مدرسية ذات مظهر جذاب ومختلف، عبر استخدام طريقة تزيين مميزة تكسبه مظهرًا جماليًا.
أدوات عمل شنطة مدرسية من بواقي الجينز قماش الجينز سواء بنطلون أو جيبة أو ما شابه. مقص خياطة حاد. إبرة. خيط يتناسب مع لون الجينز. ماكينة خياطة. سوستة. أزرار. أداة قياس. دبابيس خياطة. قماش بطانة اختياري. طريقة عمل شنطة ظهر الخطوة الأولى تكمن في غسل الجينز جيدًا ليصبح مظهره ملائمًا ومناسبًا لعمل شنطة مدرسية جديدة. احرصي على قص جزء الساقين من أسفل البنطال ليكون الجزء المتبقي هو جسم الشنطة. قيسي كلًا من طول وعرض الجزء الذي ستستخدمينه كجسم للشنطة لمعرفة المقاسات بشكل أولي. احرصي على قص جيوب البنطلون ويمكن استخدامها فيما بعد. يمكنك الاحتفاظ بقطع من القماش لعمل بطانة للشنطة من الداخل. يمكن الاستعانة بجزء آخر من القماش لصنع الأيدي الخاصة بالشنطة أو صنعها بواسطة نفس نوع الأقمشة. تجمع كافة الأجزاء ومن ثم يتم تثبيت كلًا منها في المكان المخصص بها. تخيط الجيوب على جسم الشنطة. ثبتي جيوب البنطلون على جسم الشنطة باستخدام الدبابيس. تخيط الجيوب على جسم الشنطة باستخدام الخيوط. في هذه الخطوة يمكنك تثبيت البطانة في الجزاء الدخلي للشنطة لحمايتها وتصبح أكثر متانة. تخيط السوستة في الجزء الداخلي من الشنطة. تخيط الأشرطة على جانبي الشنطة لصنع الإيدي الخاصة بها. تزين الشنطة برص الأزرار بشكل مبعثر ليعطيها منظرًا جماليًا واستثنائيًا مختلفًا. وجب عليك التأكد جيدًا من خياطة الأجزاء معًا بشكل جيد لتكون متماسكة وتتسع للكتب الموضوعة بها.المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
وزير الطيران: الاستثمار بالقطاع أسهل من فتح سوبر ماركت
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الدكتور سامح الحنفي، وزير الطيران المدني، عن أن هناك تسهيلات كبيرة لدخول أي شركات للعمل في قطاع الطيران داخل مصر.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، برئاسة المستشار بهاء أبو شقة، وكيل المجلس، لمناقشة عدد من الطلبات في شأن النهوض بقطاع الطيران المدني.
وقال الوزير: "فتح شركة في قطاع الطيران في مصر أسهل من فتح سوبر ماركت"، مشيرا إلى أنه يتم الترحيب بأي استثمار في قطاع الطيران.
وأكد وزير الطيران، أن شركة مصر للطيران شركة محورية، ولا تقوم فقط على القطاع السياحي، مشيرا إلى أن هناك 137 شركة شارتر تعمل على مطارات مصر بالكامل.
أكد سامح الحفني، وزير الطيران المدني، أن هناك اهتمام كبير بتقييم الخدمات المقدمة في شركة مصر للطيران لتطويرها وتحسينها، كما أن هناك اهتمام بالعنصر البشري والتدريب.
وقال وزير الطيران المدني: كنا متأخرين شوية في تطبيق التكنولوجيات الحديثة، والمطار عبارة عن تشابك من الأجهزة داخل المطار، وليس وزارة الطيران فقط، ونحاول بالتنسيق بين وزارات السياحة والآثار والطيران والخارجية وفي ضوء تكليف من رئيس الوزراء، تطوير منظومة الفيزا، فمن دخلوا خلال الفترة الماضية من خلالها 3% فقط، ونهتم بتيسير الحصول على الفيزا والتأشيرات ودخول وتيسير الدخول والخروج للسائحين في المطارات.
وأشار إلى أن مطار القاهرة بحالته الحالية أكبر مطار في أفريقيا من حيث الحركة، وتخرج بعض الشائعات من وقت إلى آخر لكن نرد عليها لأنها غير صحيحة، وهناك تأخر في بعض التصنيفات ونعمل حاليا على تقييم الخدمة، نقيم خدمة المطار الأرضية ونقيم شركات الطيران، وستشعرون بتحسن في الفترة المقبلة، وهناك تحسن ملحوظ الفترة الأخيرة في معالجة مشكلة تأخير الشنط، والتي كانت بسبب نقص العمالة وتم تعيين أكثر من 350 عاملا الفترة الماضية لحل المشكلة.
وأشار إلى حديث البعض عن كثافة العمالة في مصر للطيران، موضحا أن العمالة أجورها متدنية، وأن العمالة ليست سبب الخسائر، وتابع: نعمل على نوعية العامل المدرب وأهمية تدريبه وتأهيله، ويتم الاهتمام بالتدريب التحويلي للعمالة في ضوء الاحتياجات الفعلية للعمالة.
وتابع الوزير: مصر للطيران كانت مؤسسة كبيرة، والبعض يقول ليه عملتوا فيها كدا، أوضح أنه كانت هناك دراسة كان هدفها المشاركة مع القطاع الخاص، قطاعات عديدة كلها داخل الشركة، قالوا إن لابد أن تتحول الشركة إلى شركة قابضة ويتبعها شركات تابعة تشمل القطاعات المختلفة، ومصر للطيران لم تخسر 16 مليار جنيه، بل تحقق أرباح، وخلال هذه السنة ونحن نناقش الموازنة هناك أرباح، لكن عندى خسائر تراكمية السنوات الماضية لأن لا توجد شركة طيران تمر بما مرت به مصر للطيران وتظل موجودة، مرت ثورتين وأزمة جائحة كورونا والأزمات العالمية التي أثرت على قطاع الطيران بشكل كبير.
وقال وزير الطيران: لو مصر للطيران سيئة لم يكن يقبلوا دخولها تحالف ستار أكبر تحالف طيران في العالم، علينا أن نصبر على مصر للطيران وسترون نتائج إيجابية، وبعضكم غير راضى عن الأسعار لكن نعترف أن هناك أرباح، والخدمة فيها مشاكل ونعمل على تقييمها وتحسينها، فهناك دراسة استراتيجية انتهينا منها وطلبنا طائرات، وهناك طائرات كبيرة واسعة قالوا تستلموها في 2030، وهناك طائرات صغيرة قالوا تتسلموها في الربع الأول من 2028.
وأوضح أنه كانت هناك خطة لاستلام 13 طائرة، قائلا: "السنة دى نستلم طائرة واحدة فقط، ونحن لدينا أكبر 3 محركات، والأمور المتعلقة بمشاكل صناعية عالمية لا أكون صادق معكم لو قولت نحلها بكرة".