خلافات بين ناصر ميكري وعمه يونس تثير الجدل
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
أثارت عائلة ميكري جدلا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب خروج نجلها ناصر ميكري عبر مقطع فيديو يوجه من خلالها رسالة إلى عمه يونس ميكري.
وشارك ميكري مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يؤكد من خلاله أن السبب وراء عدم رده على عمه خلال الفترة الأخيرة، راجع لكونه كان منشغلا في التحضير لأعماله الفنية وفي الحفلات التي أحياها.
وكشف ناصر ميكري في الفيديو، أنه تفاجأ بتدوينة يونس ميكري، قائلا: “سلام الوقيتة لي كنت أنا كنوجد الأغاني ديالي، وكنسجل وكندير سهرات خارج أرض الوطن وداخل أرض الوطن من وجدة حتى الإمارات أمستردام الرباط ، وكنهز الراية ديال العائلة كندخل لمواقع التواصل الاجتماعي وكنلقاك داير تدوينة ضدي، هادي ما كدارش خصوصا من فنان كبير فحالك، وأيضا كفرد من العائلة ما كدارش شكرا أعمي يونس ».
ولم تكن المرة الأولى التي تشبك فيها الخلافات بين العائلة الفنية ميكري حيث اثاروا الجدل في وقت سابق بسبب افراغ منزل « آل ميكري » الكائن في حي الوداية في العاصمة الرباط.
وانتقد يونس ميكري ابن أخيه في وقت سابق بسبب خرجاته الاعلامية وقال في تدوينة له على فايس بوك إن « ناصر أساء لسمعة وصورة العائلة”، خصوصاَ شقيقه الراحل حسن ميكري، الذي بدل أن يحترم ذكرى والده، مرغ اسمه في الوحل لأغراض شخصية وأنانية بحتة ».
كلمات دلالية فن مشاهير ناصر ميكري يونس ميكري
المصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
مصر.. حقنة مضاد حيوي تثير الجدل بعد وفاة طالبة جامعية
حالة من الحزن انتابت طلاب جامعة المنصورة في مصر، بعد وفاة زميلتهم الطالبة "كنزي"، بالفرقة الثانية بكلية التجارة، بعد يومين فقط من حصولها على حقنة مضاد حيوي في إحدى الصيدليات، على خلفية تعرضها لنزلة برد.
وأثارت الوفاة جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، وتساؤلات حول سبب وفاة الطالبة.
بدورها نقلت وسائل إعلام محلية عن أشخاص بأسرة الطالبة، أنها قد عانت من دور برد متواصل دفعها للتوجه إلى إحدى الصيدليات القريبة لأخذ حقنة مضاد حيوي، حيث رشح لها أحد المساعدين بالصيدلية حقنة دون استشارة الطبيب.
ولفتت الأسرة، أن الأعراض الجانبية ظهرت بسرعة بعد الحقنة، حيث شعرت الطالبة بضيق تنفس وارتفاع مفاجئ في درجة الحرارة، ما استدعى تدخل الأطباء.
ووفق وسائل إعلام محلية، فقد بدأت النيابة العامة التحقيق في ملابسات الوفاة.
هذا في الوقت الذي قال فيه مصدر آخر مقرب لعائلة الطالبة لصحيفة محلية، إن رحيلها نتيجة وفاة طبيعية، ولم توجه العائلة أية اتهامات لأي جهة بالتسبب في الوفاة، حيث جرى دفنها في مقابر العائلة بالمنصورة.
ونعى اتحاد طلاب الجامعة، الطالبة ووصفوها بـ "شهيدة العلم والشباب"، داعين الله أن يلهم أهلها الصبر والسلوان ويتغمدها بواسع رحمته.
وعبر أصدقاء الطالبة عن حزنهم الشديد، عبر كتابة كلمات الرثاء على صفحاتهم بمواقع التواصل، وكتبت إحداهن: "مش عارفة استوعب، أنتِ كنتِ لسه قاعدة معانا يا حبيبة قلبي، متتعزيش على اللي خلقك يا جميلة يا نضيفة".