وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من السكرتير العام للأمم المتحدة حول تطورات غزة والتصعيد بالضفة
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
تلقى وزير الخارجية والهجرة الدكتور بدر عبد العاطى اليوم /الجمعة/ اتصالاً هاتفياً من سكرتير عام الأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، تم خلاله تناول آخر التطورات في قطاع غزة والتصعيد الخطير في الضفة الغربية.
وصرح المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية والهجرة السفير تميم خلاف بأن الاتصال تضمن التأكيد على أهمية سرعة وقف إطلاق النار ونفاذ المساعدات الانسانية للقطاع وتسهيل مهام وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا".
وأكد وزير الخارجية - خلال الاتصال - على محددات الموقف المصري، والذي يرتكز على ضرورة وقف العدوان وسرعة إنفاذ المساعدات الإنسانية للقطاع، مشدداً على أنه لن يتحقق السلام والأمن والاستقرار في المنطقة بدون الاعتماد على المرجعيات المتفق عليها واقامة دولة فلسطينية على خطوط 4 يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
من جانبه، أعرب السكرتير العام للأمم المتحدة عن تقديره لدور مصر وقطر والولايات المتحدة في جهود الوساطة الهادفة للتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والمحتجزين، معرباً عن تطلعه للتوصل لهذا الاتفاق في اقرب وقت ممكن.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة وزير الخارجية الأمم المتحدة وقف إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
الرئيس الأمريكي يجري اتصالا مع «ترامب»
أفادت وكالة “أسوشيتد برس”، أن “الرئيس الأمريكي جو بايدن، أجرى اتصالا هاتفيا بالمرشح الجمهوري في انتخابات الرئاسة، دونالد ترامب بعد يوم من محاولة الاغتيال التي تعرض لها في ولاية فلوريدا”.
وبحسب ما نقلت الوكالة عن البيت الأبيض، “أجرى الرجلان محادثة ودية، وأعرب “بايدن” عن ارتياحه لأن الرئيس السابق في أمان”.
وقال ترامب في بيان صادر عن حملته: “لقد أجرينا مكالمة لطيفة للغاية، كانت بشأن حماية الخدمة السرية”.
وفي وقت سابق، حمّل المرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية، دونالد ترامب، “خطاب” الرئيس جو بايدن ونائبته المرشحة الديمقراطية للرئاسة، كامالا هاريس، مسؤولية ما يبدو أنها محاولة اغتيال تعرض لها خلال تواجده بملعبه للغولف في بالم بيتش بولاية فلوريدا”.
وقال ترامب في حوار مع موقع “فوكس نيوز” الأميركي، “إن المتهم بإطلاق النار كان مؤمنًا بخطاب “بايدن وهاريس”، وتصرف بناء على ذلك”، مضيفا: “تسبب خطابهما في إطلاق النار عليّ، بينما أنا الشخص الذي سوف ينقذ البلاد، وهم من يدمرونها تمامًا”.
وكانت وسائل إعلام أمريكية، كشفت عن اسم المشتبه فيه، الذي أُلقي القبض عليه، في واقعة إطلاق النار في منتجع خاص بالمرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية، الرئيس السابق دونالد ترامب، فيما قال مكتب التحقيقات الفيدرالي، أف بي آي، إنها كانت على ما يبدو “محاولة اغتيال ثانية” قرب ملعب للغولف في ويست بالم بيتش في ولاية فلوريدا، وسبق أن أصيب ترامب بشكل طفيف بأذنه، في إطلاق نار أثناء تجمع انتخابي أقامه في ولاية بنسلفانيا في 13 يوليو.
وكان مسؤولون في إنفاذ القانون، أكدوا أن “عناصر جهاز الخدمة السرية رصدوا مسلحا في أحراش قرب ملعب الغولف وأطلقوا النار عليه”، وأضافوا أن “المسلح ألقى بندقية هجومية من طراز إيه.كيه-47 وفر في سيارة لكن ألقي القبض عليه”.