نهاية شنيعة للص علقت رقبته بين درفتي باب.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
لقي لص حتفه بطريقة مأساوية أثناء محاولته اقتحام أحد المجمعات السكنية في إندونيسيا.
وأفادت الشرطة بأنها عثرت صباح أمس الخميس على جثة رجل يبلغ من العمر 34 عامًا في مجمع سكني بقرية تويون، الواقعة في منطقة ميهينج رايا بمقاطعة كاليمانتان الوسطى.
وذكرت مصادر أمنية أن الرجل حاول كسر قفل الباب المغلق بإحكام، لكن رقبته علقت بين درفتيه، ما أدى إلى اختناقه ووفاته.
وأوضح قائد شرطة سيبانغ، إيبتو ديبي سويسيلو، أن الضحية لم يتمكن من سحب رأسه إلى الوراء، مما جعله محاصرًا حتى نفاد الأكسجين.
شاهد الفيديو..
Terduga Maling Tewas Usai Kepalanya Terjepit Pintu dan Tak Bisa Ditarik Kembali.
Seorang pria berinisial DB (34) tewas setelah mencoba membobol perumahan di Desa Tuyun, Kecamatan Mihing Raya, Gunung Mas, Kalimantan Tengah, Kamis (12/9/2024) pagi. Lokasi tersebut adalah bekas… pic.twitter.com/488U75tFTv
وانخفضت معدلات الجريمة في 2023 بجميع أنحاء العالم وفقًا لتقرير منظمة الأمم المتحدة للجريمة والمخدرات، يرجع السبب الرئيسي لانخفاض معدلات الجريمة في 2023 إلى انخفاض معدلات الفقر وعدم المساواة. كما لعبت عوامل أخرى دورًا، مثل زيادة الاستثمار في الشرطة وإصلاحات السياسة الجنائية.
معدلات الجريمة في العالم 2023وفقًا للتقرير، انخفضت معدلات الجريمة في 2023 في العالم بنسبة 4.5٪ عن عام 2022. شمل ذلك معدلات الجريمة في جميع الفئات، حيث انخفض معدل جرائم العنف بنسبة 5.5٪، معدل جرائم السرقة بنسبة 3.5٪، معدل جرائم الاحتيال بنسبة 4.5٪، معدل جرائم المخدرات بنسبة 3.5٪، كما انخفض معدل جرائم البيئة بنسبة 5.5٪.
وكان السبب الرئيسي لانخفاض معدلات الجريمة في 2023 هو انخفاض معدلات الفقر وعدم المساواة. كما لعبت عوامل أخرى دورًا، مثل زيادة الاستثمار في الشرطة وإصلاحات السياسة الجنائية. ومع ذلك، لا تزال هناك بعض المناطق التي تعاني من معدلات جريمة عالية. تشمل هذه المناطق أمريكا الوسطى وجنوب أفريقيا وبعض المناطق في آسيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المخدرات الأكسجين جرائم السرقة إندونيسيا العنف الجنائية جرائم المخدرات جرائم العنف جرائم الاحتيال معدل جرائم
إقرأ أيضاً:
تعتبر الأمر مساسا بسمعة أسرتنا وكيانها..طلاقي نهاية العالم بالنسبة لأختي
سيدتي بعد التحية والسلام أهنئك على هذا الفضاء الرحب الذي وجدت فيه راحتي والدليل أنني أراسلك اليوم حتى أبعث لك بما يؤثر على حياتي تأثيرا بليغا عبر موقع النهار اونلاين، كيف لا وأنا على حافة حياة جديدة بعد أن باشر زوجي إجراءات الطلاق، وباتت أختي إبنة أمي وأبي تتذمر من إنتقالي للعيش بين والداي وتصفني بمن سيخرب عليها حياتها ويمس بكرامتها وخاصة بريستسجها.
حقيقة سيدتي، فأنا أصغر أخواتي وقد تزوجت بمن إخترته رفيقا لدربي قبلهنّ وهذا بالرغم من رفض والداي وخاصة والدتي للأمر. حيث أنها نصحتني بالتريث والصبر إلى أن أنضج وتتزن نظرتي للحياة. صممت على رأيي وتزوجت وأنجبت أبناءا اليوم وجدت نفسي معهم في خانة المنسيين أمام زوج أبان عن لا مسؤوليته وغطرسته. حيث أنه لم يكن يوما مثالا للزوج الصادق ولا الأب الحنون، ما دفعه لأن يباشر في الطلاق لمجرد أنني طلبت منه ذلك.
المشكلة اليوم في أختي التي لا تريدني أن أعود أدراجي إلى بيتنا. فهي ترى أنني أخرب عليها حياتها خاصة وأنها مخطوبة وهي مقبلة على الزواج، كما أنني في نظرها سأجلب ألسنة الناس التي ستلوك سمعة أسرتنا بالسوء. كل هذه الحيرة أحيا تفاصيلها ما جعلتني محطمة لا أقوى على الإستمرار ولا حتى على التماسك. فالحري بمن هي في مثل وضعيّتي أن تجد من الإحتواء والحب الكثير وليس كل هذا التجهّم الذي بموجبه بات والداي يتصرفان تجاهي بنوع من البرودة وكأنهما يوافقانها الرأي. أنا ف يحيرة سيدتي وأريد أن أجد حلا لما أنا فيه.فطلاقي نهاية حتمية لما أنا فيه. كما أنّ تصرفات أختي تزيدني حزنا وألما، فهل من نصيحة؟
أختكم س.جيهان من الشرق الجزائري.