«الإمارات للدراجات» يحتفظ بلقب «كوبا ساباتيني»
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
روما (وام)
تمكن مارك هيرشي، سائق فريق الإمارات للدراجات الهوائية، من تحقيق الفوز مجدداً في سباق بيكسيولي-كوبا ساباتيني «197.6 كم»، وذلك بعد تتويجه بـ «نسخة 2023»، حيث تقدم الدراج السويسري على جريجور مولبرجر، «فريق موفيستار»، وأندرس فولداجر، «فريق جايكو-ألولا»، ليفوز بـ «نسخة 2024»، وهو الفوز الثاني له على التوالي.
وكان هيرشي، قد حقق فوزه الحادي والسبعين لفريق الإمارات على تلة بيكسيولي شديدة الانحدار، وذلك على بعد 37 كم من خط النهاية، منطلقاً من المجموعة الرئيسة، ومتجاوزاً كل الدراجين المنافسين في المجموعة المنطلقة معه.
وتقدم هيرشي، صباح اليوم بقوة، وبفارق 40 ثانية، وتمكن من الحفاظ على هذا الفارق على أربعة من الدراجين الذين لحقوا به، ووصل منفرداً إلى اللفة الأخيرة من المسار النهائي، ليكون بذلك، قد حقق الفوز في سباقاته الأربعة الأخيرة التي شارك فيها، وهي دونوستيا سان سيباستيان كلاسيك، وجران بريتاني كلاسيك، وجي بي إندوستريا آند أرتيجياناتو، وجي بي بيتشولي-كوبا ساباتيني.
وتضمنت نتائج السباق فوز مارك هيرشي «فريق الإمارات»، بالمركز الأول بزمن 4 ساعات و53 دقيقة، وتبعه جريجور مولبرجر، «فريق موفيستار» بفارق 28 دقيقة، وأندرس فولداجر، «فريق جايكو-ألولا»، وبنفس توقيت سابقه.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات فريق الإمارات للدراجات الدراجات الهوائية إيطاليا روما
إقرأ أيضاً:
أرتيتا: رؤية ليفربول يتوج بلقب الدوري الإنجليزي كان أمرًا مؤلمًا
اعترف الإسباني ميكيل أرتيتا، المدير الفني لفريق أرسنال، بأن رؤية ليفربول يتوج بلقب الدوري الإنجليزي لكرة القدم الأسبوع الماضي كان مؤلما بالنسبة له.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية، أن فوز ليفربول الكبير على توتنهام 5/1 يوم الأحد الماضي، جعله يحقق لقبه الثاني في الدوري الإنجليزي بنظامه الجديد.
وفشل أرسنال بقيادة أرتيتا في تحقيق اللقب، وذلك للموسم الثالث على التوالي وحينما سئل عما إذا كان فوز ليفربول بالقب يؤلمه قال أرتيتا: "نعم بشكل كبير".
وأضاف: "أتفهم تماما أنه الفريق الأكثر تكاملا واستمرارية وكان لديهم المؤهلات لذلك، لكن الأمر مؤلم".
وتابع أرتيتا: "أود تهنئة ليفريول على ذلك وعلى ما قدموه، والطريقة التي لعبوا بها ومدى استمراريتهم وأعتقد أنهم يستحقون الفوز باللقب".
وأوضح: "لقد كانوا الفريق الأفضل وامتلكوا أفضل الإمكانيات وكان تشكيلهم ثابتا وسنحاول مجددا".
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا