ميسي يزف «النبأ السعيد»
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
ميامي (أ ف ب)
يعود النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب إنتر ميامي الأميركي لكرة القدم إلى الملاعب اليوم، بعد غياب دام أكثر من شهرين، بسبب إصابة في الكاحل، وفقاً لما أعلن مدربه الأرجنتيني خيراردو مارتينو.
وقال مارتينو قبل بداية الحصة التدريبية «نعم، إنه بخير، تدرّب وهو مُدرج في خطط المباراة، بعد التدريب سنضع استراتيجية له، لكنه مُتاح».
ويستضيف إنتر ميامي متصدر المنطقة الشرقية والترتيب العام فيلادلفيا يونيون الحادي عشر.
وأصيب ميسي في كاحله الأيمن، خلال نهائي كوبا أميركا في 14 يوليو، عندما ساعد الأرجنتين على الفوز على كولومبيا 1-0.
وغاب الحائز على الكرة الذهبية ثماني مرات قياسية، عن ثماني مباريات في الدوري الأميركي، إضافة إلى غيابه عن مباريات منتخب بلاده في تصفيات مونديال 2026 الشهر الجاري.
وأضاف مارتينو «أن نستعيد أفضل لاعب في العالم الذي كان في حالة جيدة أصلاً، ونحن جميعاً سعداء بهذا الوضع».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ليونيل ميسي الأرجنتين كوبا أميركا أميركا إنتر ميامي
إقرأ أيضاً:
عبد المنعم السعيد: رسائل قوية من الرئيس السيسي في قمة كينيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المفكر السياسي الدكتور عبد المنعم السعيد أن العلاقات المصرية-الإفريقية، وخاصة مع كينيا، تسير بخطى ثابتة نحو تعزيز التعاون، مشيرًا إلى أنها تنتقل من مرحلة إلى أخرى أكثر تقدمًا.
وأضاف أن كلمات الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال المؤتمر الصحفي كانت ردًا قويًا على دعم مصر الثابت للحق الفلسطيني، حيث عبّر عن موقف مصر الواضح والحازم في الدفاع عن بقاء الفلسطينيين على أرضهم، والتأكيد على استمرار هذا الدعم دون تراجع.
وتابع خلال مداخلة عبر "القاهرة الإخبارية"، أن تصريحات الرئيس السيسي شكلت أيضًا ردًا مباشرًا على الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، خاصة بعد أن ادّعى ترامب إجراء مكالمة مع السيسي بخصوص القضية الفلسطينية، وهو ما ثبت عدم صحته بعد مراجعة سجلات البيت الأبيض.
وذكر، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أوضح بشكل قاطع أن هناك حدودًا لما يمكن أن تفرضه إسرائيل، وحدودًا أخرى لما يمكن للولايات المتحدة التدخل فيه.
وأشار السعيد إلى أن الشعب الفلسطيني في غزة أثبت تمسكه بأرضه رغم الدمار والمعاناة، حيث اتجه العديد من النازحين شمالًا نحو ديارهم بدلاً من التوجه إلى الحدود المصرية، في دليل واضح على صمودهم وإصرارهم على البقاء في وطنهم.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة