اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. مصر تحقق إنجازاً عربياً وعالميا.. وتتصدر دول «الفئة الأولى» في مؤشر الأمن السيبراني
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا السبت، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- جهود مصرية مكثفة لوقف العدوان الإسرائيلى على الفلسطينيين في غزة
- مصر تحقق إنجازاً عربياً وعالمياً.. وتتصدر دول «الفئة الأولى» في مؤشر الأمن السيبراني
- تعاون بين مصر و«الأمم المتحدة» لدعم «الصحة والأمن الغذائي»
- الزمالك وبيراميدز في مهمة أفريقية بالكونفيدرالية ودوري الأبطال
- «شركات السياحة»: السماح للسيدات بالعمرة دون محرم
- أعضاء الحوار الوطني والأحزاب يرحبون ببيان «النواب» حول قانون الإجراءات الجنائية الجديد
- د.
- «الصحة»: توجيهات بالالتزام بإجراءات مكافحة العدوى فى دمياط
- عبير فتحى: الذكاء الاصطناعى خير للبشرية.. ولكن
- «السبكى» يستعرض رحلة مصر نحو التغطية الطبية «من الإصلاح إلى التميز»
- محمد مصطفى أبوشامة يكتب: القانون الجديد.. والفرصة التاريخية
- «البترول»: نعمل على زيادة الاستكشاف والإنتاج وجذب الاستثمارات الجديدة
- النائب علاء عابد: الانتخابات الأمريكية بين «غزة وأوكرانيا»
- عمار علي حسن: وأنت السبب يابا (2)
- «التضامن» تبحث التمكين الاقتصادى للمرأة مع بعثة الوكالة الأمريكية
- «الإسكان»: «تلال الفسطاط» تعيد الاعتبار للسياحة الدينية والثقافية
- وفود 160 دولة تشارك فى المنتدى الحضرى العالمي 4 نوفمبر
- قوات الاحتلال تواصل قصف المدنيين في «غزة».. واقتحام مدن الضفة الغربية
- جمهورية الحقوق والحريات.. سياسيون وحقوقيون: مصر تعيد صياغة «ملف حقوق الإنسان»
- طارق رضوان: مصر تعيد بناء نفسها.. وتواجه تحديات حقوق الإنسان وسط ضغوط دولية ومحلية
- طارق الخولي: مصر أدركت مبكراً أن حقوق الإنسان مسألة وطنية دون تدخل خارجي
- عبدالجواد أحمد: هناك رغبة حقيقية فى تحسين أوضاع حقوق الإنسان.. والملف يشهد تقدماً ملموساً
- طلعت عبدالقوى: الحوار الوطنى لم يُشكَّل بقرار من الحكومة أو الرئيس بل تشكل ذاتياً عبر مجلس النواب
- عاطف مغاوري: مبادرات «حياة كريمة» والتحالف الوطنى تساهم فى تعزيز التنمية
- النائبة فيبي فوزي: مفهوم المواطنة.. «مشاهد وتجليات»
- د. محمد أبوالعلا: انتصار للفئات المهمَّشة
- أحمد حلمي: حقوق مكفولة للجميع
- عمرو فهمي: بناء دولة حديثة
- النائب أحمد مهنى: حرية المشاركة
- رضا فرحات: تعزيز المكانة الحقوقية
- د. سهير عبدالسلام: حقوق الإنسان وحياة كريمة
- د. عايدة نصيف: المواطنة واحترام القانون
- المستشار رضا صقر: بداية جديدة
- أمل سلامة: طريق مصر للنهوض
- د. زاهر الشقنقيرى: التعددية الحزبية
- كريم السادات: العفو الرئاسي جزء من رؤية أوسع لتحقيق العدالة
- يوسف القعيد: يوم جميل فى أوبرا دمنهور
- «طراطير وزمامير» احتفالاً بالمولد النبوى في المحلة الكبرى.. الليلة الكبيرة يا عمي
- تجارب ملهمة.. «مجتمع الديسلكسيا».. منصة «سارة» لدعم مصابي عسر القراءة
- «بوليوود فى هوليوود».. أجواء هندية في مدينة السلام
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
«الأمن السيبراني» يرصد 1200 حالة تسول إلكتروني خلال 2024
أبوظبي/ وام
تُشكل ظاهرة التسول الإلكتروني، وحملات جمع التبرعات الاحتيالية عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال شهر رمضان الفضيل، خطراً يهدد سلامة أفراد المجتمع من الوقوع ضحية لهجمات التصيد الإلكتروني المحتملة.
وتمثل طلبات التبرع والمساعدات التي ترد عبر الإنترنت من أفراد وجهات غير معلومة، إحدى أدوات التصيد الاحتيالية التي تستهدف الأفراد والمؤسسات من خلال استعطافهم بقصص إنسانية وهمية، واستغلال الأعمال الخيرية خلال شهر رمضان الفضيل في الحصول على أموال الزكاة والتبرعات بطرق احتيالية.
وأكد الدكتور محمد حمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، خطورة ظاهرة التسول الإلكتروني التي انتشرت بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة، والتي تستغل التقنيات الحديثة ومنصات التواصل الاجتماعي لاستدراج عواطف أفراد المجتمع والاستيلاء على أموالهم بشكل غير مشروع.
وأشار إلى الأساليب المتعددة التي يستخدمها المحتالون، ومنها إنشاء الحسابات الوهمية والصور والفيديوهات المؤثرة والعاطفية، إضافة إلى ظاهرة التزييف العميق من خلال انتحال صفات لشخصيات حقيقية وكذلك إنشاء المواقع الوهمية.
وقال الدكتور محمد الكويتي، إن منظومة الأمن السيبراني تلعب دوراً محورياً في التصدي لهذه الظاهرة؛ حيث يحرص المجلس على توفير كافة التقنيات الحديثة التي تعمل على رصد الحسابات والمواقع الوهمية وتحليل الأنماط الاحتيالية وتتبع التحويلات المالية المشبوهة، كما يتم التعاون مع الجهات الأمنية والمؤسسات المالية لإغلاق الحسابات الوهمية وملاحقة المحتالين.
وأضاف أن عدد حالات التسول الإلكتروني التي تم رصدها وصلت إلى أكثر من 1200 حالة خلال العام الماضي، مؤكداً أن هذه الأرقام تشير إلى ضرورة زيادة الوعي المجتمعي بأهمية التحقق من صحة الحسابات والجهات التي يتم التبرع لها.
وأكد أن المجتمع هو حائط الصد الرئيسي لمواجهة الهجمات السيبرانية، داعياً المواطنين والمقيمين إلى ضرورة التحقق من صحة أي طلبات تبرع عبر الإنترنت والتأكد من مصداقية الجهات التي يتم التبرع لها، مشدداً على أهمية الإبلاغ الفوري عن أي حالات تسول إلكتروني مشبوهة للجهات المختصة.
من جهته أوضح مجلس الأمن السيبراني، أنه لتفادي الوقوع ضحية لمثل هذه الممارسات الاحتيالية، يجب تجنب الاستجابة لطلبات التبرع التي ترد عبر منصات التواصل الاجتماعي من مصادر غير معلومة، والتبرع فقط من خلال الجهات المختصة والمرخصة لها من الجهات المعنية في الدولة، فضلاً عن عدم مشاركة أرقام البطاقة الائتمانية مع أي جهة عبر الإنترنت إلا بعد التأكد من شرعيتها ومصداقيتها.
وشدد المجلس على أهمية التحقق من قنوات التواصل الاجتماعي الرسمية للجهات المختصة، والحذر من رسائل الاستعطاف وطلب التبرعات والمساعدات الإنسانية والانتباه لعناصر العلامة التجارية، فالشعارات أو الصور غير الواضحة قد تشير إلى عملية احتيالية، والتأكد من أن البنوك لن تطلب المعلومات الائتمانية والشخصية عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية.
وأشار المجلس إلى أنه مع التقدم التكنولوجي تتزايد المخاوف من مخاطر الرسائل الاحتيالية التي تستهدف سرقة البيانات المهمة؛ لذا من الضروري إدراك هذه المخاطر وفهمها جيداً، من أجل الحماية الشخصية والوقوع ضحية للاحتيال الإلكتروني.
ودعا مجلس الأمن السيبراني أفراد المجتمع إلى الانتباه من رسائل التصيد الاحتيالي التي تتمثل في صور مختلفة، مع ضرورة تفحص عنوان البريد الإلكتروني للمُرسل بعناية، إضافة إلى التواصل مباشرة مع الشركات عبر وسائل اتصال موثوقة، والحذر من الرسائل المُلحة، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة.