بدأت اللجنة المشرفة على انتخابات نقابة الفنانين التشكيليين، أعمال الفرز لحسم مقعد النقيب، عقب إغلاق باب التصويت في الانتخابات التي تجرى بين مرشحي الإعادة طارق الكومي ومرفت مرسي، بفروع النقابة الثلاث على التوازي بالمقر الرئيسي بساحة دار الأوبرا المصرية، ومحافظتي الإسكندرية والدقهلية.

وكانت اللجنة المشرفة على انتخابات نقابة الفنانين التشكيليين قد أعلنت - قبل أسبوعين برئاسة الدكتور حسن عبده - فوز 15 عضوا بمجلس الإدارة بشعب النقابة الخمس وهي: الديكور والجرافيك والنحت والتصوير والخزف، والإعادة على مقعد النقيب، ليتم حسمها بين المرشحين طارق الكومي ومرفت مرسي.

ومن المقرر أن تعلن اللجنة، النتيجة النهائية للانتخابات خلال ساعات.

يشار إلى أن كلا من مختار النادي وحمدي أبو المعاطي (النقيب السابق)، مرفت السويفي، خرجوا من "مارثون النقيب"، فيما لم تترشح النقيب الحالي الدكتورة صفية القباني لدورة جديدة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فرز الأصوات مرفت مرسي نقيب التشكيليين

إقرأ أيضاً:

لا يُشترط فوز الحاصل على أعلى الأصوات.. كيف يجري اختيار الرئيس الأمريكي؟

خلال أقل من شهرين يتجه المواطنون الأمريكيون إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس جديد للبيت الأبيض، في انتخابات تحبس أنفاس العالم، وهذا الحدث العالمي لا يعتمد على أصوات الناخبين، بل يعتمد على آلية معقدة تكشف عن النظام الانتخابي الأمريكي.. فكيف يتم اختيار رئيس واحدة من أهم دول العالم؟

وفيما يلي، تعرض «الوطن» كيفية اختيار الرئيس الأمريكي، وما هي الولايات المتأرجحة التي تميز هذا السباق، وفق تقرير لقناة القاهرة الإخبارية في السطور التالية: 

أصوات المندوبين

على عكس الانتخابات في دول العالم، فإن اختيار رئيس أمريكا لا يعتمد على الأغلبية الشعبية، بل يعتمد على أصوات المجمع الانتخابي.

ويتم اختيار عدد من المندوبين يمثلون كل ولاية أمريكية، ويختلف عدد هؤلاء المندوبين بين الولايات حسب عدد سكانها، ولنجاح المرشح يجب أن يحصل الرئيس الجديد على 270 صوتًا من أصل 538 من المندوبين.  

ووفق لهذا الشرط، فإن اهتمام المرشحين على الرئاسة الأمريكية، يجعل الولايات ذات الكثافة السكانية الأعلى على عدد أكبر من الأصوات، هي الأهم، فمثلا ولاية كاليفورنيا تمتلك 54 مندوبا، بينما ولايات أصغر مثل داكوتا الشمالية تمتلك 3 مندوبين فقط.

الولايات المتأرجحة

وتعقيد الانتخابات الأمريكية لا يقف فقط عند أصوات المندوبين، بل هناك عامل آخر يتحكم وهي ما يُعرف بـ«الولايات المتأرجحة»، والتي تكون فيها المنافسة شرسة وغير محسومة.

حيث لا يهتم المرشحون بالولايات المعروف أنها تصوت لصالح حزب معين، مثل نيويورك التي تصوِّت للديمقراطيين، وأوكلاهوما للجمهوريين، بل يتم التركيز على الولايات المتأرجحة مثل ويسكونسن وميشيجان.

ويعمل النظام الانتخابي في معظم الولايات على أساس الفائز يربح كل شيء، بمعنى إذا كان مواطنو ولاية كاليفورنيا قد صوتوا لمرشح ما، حتى إذا كان بنسبة 51%، فإنه يحصل على أصوات جميع المندوبين وعددهم 54 صوتا.

لا يشترط أن يحصل الفائز على أعلى الأصوات

وهذا النظام يسمح بفوز مرشح لم يحصل على غالبية الأصوات، مقارنة بالمرشح الآخر، وهو ما حدث بالفعل في انتخابات 2016 عندما فاز دونالد ترامب على هيلاري كلينتون رغم حصولها على أصوات أكثر منه.

مقالات مشابهة

  • رئيس الشركة المشرفة على استخدام الذكاء الاصطناعي يكشف تفاصيل التعاقد مع الأهلي
  • ألمانيا.. اليمين المتطرف يتصدر استطلاعات الرأي في الانتخابات الإقليمية
  • فى ذكرى ميلاده.. أسرار في حياة شيخ الفنانين عبد الوارث عسر
  • بعد تكريمها في نقابة الفنانين السوريين.. شكران مرتجى تردّ على الساخرين
  • نقيب الصحفيين: نقاش "تشريعية النواب" لتعديل قانون الإجراءات الجنائية كانت "سرية"
  • العامري في البرلمان لحسم ملف عالق
  • بحضور النقيب العام.. أطباء القليوبية تعقد جمعيتها العمومية وتكرم رواد المهنة والمتميزين
  • النقيب الياس عون في ذمة الله
  • بيراميدز يقترب من حسم صفقة الأهلي المنتظرة
  • لا يُشترط فوز الحاصل على أعلى الأصوات.. كيف يجري اختيار الرئيس الأمريكي؟