عربي21:
2024-09-18@04:06:41 GMT

كبير المحققين مع نتنياهو في تهم فساد يستقيل من منصبه

تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT

كبير المحققين مع نتنياهو في تهم فساد يستقيل من منصبه

استقال كبير المحققين مع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في تهم فساد، من الشرطة عقب تعيينات جديدة أعلنها وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير.

وقالت القناة "12" الإسرائيلية، إن "كبير المحققين في ملفات نتنياهو، كورش برنور، قرر التقاعد من الشرطة، وقد كان رئيسا لفريق التحقيق في الملفين رقم 1000 و2000، اللذين يتهم فيهما رئيس الوزراء نتنياهو بالفساد".



وأكدت "أعلن برنور مؤخرا نيته التقاعد من الشرطة، وأعلن تقاعده بالفعل قبل التعيينات الجديدة في الشرطة، والتي أعلنها أمس الخميس وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير".

وأشارت القناة إلى أنه "خلال التحقيقات مع نتنياهو، قاد برنور وحدة التحقيقات في الاحتيال".


وبينت "انضم المحقق برنور إلى الشرطة عام 1996، وعمل ضابط تحقيق، ونقل لاحقا إلى الوحدة الوطنية للتحقيق في الجرائم الخطيرة والدولية، حيث شغل منصب رئيس وحدة الجريمة المنظمة".

وأضافت القناة: "في 2016، تمت ترقية برنور إلى رتبة عميد، وتم تعيينه رئيسا للوحدة الوطنية للتحقيقات في الاحتيال، وهو المنصب الذي أدار فيه التحقيقات ضد نتنياهو".

وجاءت الاستقالة تزامنا مع إعلان بن غفير، الخميس، سلسلة تعيينات جديدة في قيادة الشرطة لا تشمل برنور.

وعُقدت أولى جلسات محاكمة نتنياهو في 24 مايو/ أيار 2020، بعد لائحة اتهام قدمها المستشار القانوني السابق للحكومة أفيخاي ماندلبليت، مطلع 2020، إثر تحقيقات الشرطة مع نتنياهو شملت الرشوة والاحتيال وإساءة الأمانة.

والخميس، تقاعد ضابط كبير آخر في شعبة المخابرات، لينضم إلى سلسلة طويلة من الاستقالات مؤخرا شملت قائد وحدة التحقيقات، وقائد لواء الشمال، وقائد لواء الضفة الغربية.

أبلغ قائد وحدة "8200"، التابعة للاستخبارات الإسرائيلية، العميد يوسي شاريئيل، رئيس أركان الاحتلال الإسرائيلي هرتسي هاليفي، أنه ينوي الاستقالة من الجيش، بسبب "دوره في كارثة 7 تشرين الأول/ أكتوبر".


وبعد ذلك، كشف رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي هرتسي هاليفي أنّه قد يستقيل من منصبه في نهاية كانون الأول/ ديسمبر المقبل، على اعتبار أنه في هذه المرحلة من المفترض أن ينهي الجيش التحقيقات المتعلقة بأحداث 7 تشرين الأول/ أكتوبر، وإتمام التحضير للحرب في الشمال.

وقالت "القناة 12" الإسرائيلية إن "رئيس الأركان حدد تاريخا محتملا لإنهاء فترة ولايته بعد حوالي ثلاثة أشهر، لأنه بحلول نهاية العام، وبحسب تقديرات الجيش الإسرائيلي، ستنتهي التحقيقات في أحداث السابع من أكتوبر في جميع الفروع والتشكيلات، سيكون هاليفي قادرا على التوقيع على التحقيقات بصفته رئيسا للأركان وتقديمها للجمهور".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال الإسرائيلي نتنياهو محاكمة نتنياهو إسرائيل نتنياهو الاحتلال قضايا فساد محاكمة نتنياهو المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

نتنياهو وغالانت بقيا ساعات تحت الأرض تحضيرا للهجوم أجهزة الاتصال.. وترقب لرد كبير من حزب الله

قال موقع “والا” العبري، إن "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صدق على قرار تفجير أجهزة اتصال لاسلكي في لبنان مطلع الأسبوع الجاري، خلال مشاورات أمنية مع كبار الوزراء وقادة أجهزة الاستخبارات".

ونقل الموقع عن مسؤولين أمريكيين كبار قولهم، إن "دولة الاحتلال كانت وراء انفجارات لبنان التي أسفرت عن استشهاد 11 شخصا وإصابة نحو 4 آلاف آخرين، رغم تنصل مكتب نتنياهو الثلاثاء، من منشور لمستشاره توباز لوك على منصة “إكس” ألمح فيه إلى مسؤولية تل أبيب عن تفجير أجهزة الاتصال في لبنان قبل أن يحذفه.

اظهار ألبوم ليست



كما نقل عن مسؤولين إسرائيليين قولهم “إن هناك الآن احتمالا كبيرا بحدوث تصعيد كبير على الحدود الشمالية، والجيش الإسرائيلي في حالة تأهب قصوى تحسبًا لرد واسع النطاق من جانب حزب الله”.

وذكر مصدر إسرائيلي للموقع، “تمت الموافقة على عملية تفجير أجهزة اللاسلكي من نوع بيجر بداية الأسبوع في إطار سلسلة من المشاورات الأمنية التي أجراها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مع من كبار الوزراء ورؤساء المؤسسة الأمنية وأجهزة المخابرات”.
وقال مسؤول إسرائيلي آخر للموقع إن "نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت قضيا الثلاثاء عدة ساعات في الحفرة (غرفة محصنة تحت الأرض) بالكرياه (مقر وزارة الدفاع) بتل أبيب لبحث الوضع في لبنان".

وأوضح الموقع أن "إسرائيل نفذت العملية لفتح مرحلة جديدة في المعركة ضد حزب الله من ناحية، ولكن من أجل إبقائها تحت عتبة الحرب الشاملة من ناحية أخرى”.

وذكر مسؤول للموقع، أن العملية “هدفت إلى زعزعة أمن حزب الله وخلق شعور بين صفوف التنظيم بأنه مخترق بالكامل من قبل أجهزة المخابرات الإسرائيلية التي قدرت قبل العملية أن حزب الله قد يرد بهجوم مضاد كبير على إسرائيل".

وأمس الثلاثاء، قالت صحيفة "هآرتس" العبرية، إن المؤسسة الأمنية استدعت مسؤولين أمنيين كبارا إلى مقر وزارة الحرب في تل أبيب لحضور مناقشة عاجلة لبحث إمكانية شن "حزب الله" اللبناني عملية عسكرية عقب تفجير أجهزة "بيجر" لاسلكية بحوزة عناصره.



وبحسب الصحيفة: "تم استدعاء مسؤولين كبار في المؤسسة الأمنية، إلى جلسة نقاش طارئة بمشاركة المستوى السياسي، حيث طلب منهم طرح خيارات للتعامل مع تصعيد الوضع الأمني تجاه حزب الله في الشمال".

وقالت "هآرتس": "طُلب من كبار المسؤولين إلغاء الالتزامات السابقة من أجل حضور المناقشة العاجلة التي تعقد في هذا الوقت في الكرياه".

وقال حزب الله في بيان له بعد التفجيرات إنه في "قرابة الساعة 03:30 من بعد ظهر الثلاثاء انفجر عدد ‏من أجهزة تلقي ‏الرسائل المعروفة بالبيجر، والموجودة لدى عدد من العاملين في وحدات ومؤسسات حزب الله ‏المختلفة".

وتابع: "أدت هذه الانفجارات الغامضة الأسباب حتى ‏الآن إلى استشهاد طفلة واثنين من عناصر الحزب، ‏وإصابة عدد كبير بجراح مختلفة".

مقالات مشابهة

  • نتنياهو وغالانت بقيا ساعات تحت الأرض تحضيرا للهجوم أجهزة الاتصال.. وترقب لرد كبير من حزب الله
  • حدث أمنيّ كبير في الضاحية الجنوبيّة والبقاع... إليكم ما فجّره العدوّ الإسرائيليّ (صور)
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل رئيس وحدة الصواريخ لحركة الجهاد الإسلامي
  • إحراز تقدّم كبير في ضم "ساعر" للحكومة الإسرائيلية وتسلّمه حقيبة "الجيش"
  • "القناة 13": زوجة نتنياهو هي العقبة الوحيدة أمام توقيع الاتفاق بينه وبين ساعر لتولي الدفاع
  • نتنياهو يهدد بإقالة وزير الدفاع غالانت مجددًا بسبب الخلاف حول الهجوم على لبنان
  • بسبب لبنان.. نتنياهو يُهدد مجددا بطرد غالانت
  • شبوة.. مدير مستشفى "عسيلان" يستقيل من منصبه
  • الجيش الإسرائيلي يعترف بمسؤوليته عن مقتل 3 أسرى
  • رئيس حزب العمل الإسرائيلي تعليقًا على الصاروخ اليمني: “حكومة نتنياهو تجرنا لحرب”