حكاية قطة أغضب أحمد عصام من تامر حسني في عيد ميلاده
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
تسببت «تورتة» عليها صورة قطة في موقف أحزن أحمد عصام مصمم الألعاب النارية، من الفنان تامر حسني، الذي تجمعه به علاقة قوية.
بدأت القصة عندما أهدى الفنان تامر حسني، لصديقه تورتة في عيد ميلاده، تحمل صورة قطة ومكتوب عليها «عصاو»، وفسر الأمر بأن «عصام» يدعي أنه توجد بجوار منزله قطة كلما تراه تقول «عصاو» بدلا من «مياو».
وكتب تامر حسني عبر خاصية «ستوري» على موقع «إنستجرام»، قائلًا: «أحمد عصام كان بيحلفلي ان فى قطة جانب بيته لما بتشوفه بتقوله عصاوو.. بس كدة مش محتاج أكمل أكيد.. حبيبى ياعصاو.. معلش الناس كانت عايزة تعرف القصة».
وأبدى أحمد عصام حزنه، عبر خاصية الاستوري بموقع انستجرام، من خلال مقطع من أغنيه تامر حسني «معلمين»، قائلاً: «طيب أنا كدة زعلت».
وأعاد الفنان تامر حسني نشر رد «عصام»، وكتب ممازحًا: «طب معلش لا متقفش .. مش عايزك تزعل .. أنا عايزك هادي»، وأرفقها بأغنيته مع المطرب بهاء سلطان.
وشارك مصمم الألعاب النارية أحمد عصام فى مهرجان العلمين بدورته الثانية من خلال العديد من الحفلات الضخمة والتى حققت نجاح جماهيري كبير ورفعت شعار كامل العدد من بينها حفل الهضبة عمرو دياب، تامر حسني، وغيرهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تامر حسني أحمد عصام بهاء سلطان مهرجان العلمين تامر حسنی أحمد عصام
إقرأ أيضاً:
مقترح برلماني بحظر تداول الألعاب النارية في مصر
وجهت آمال عبدالحميد، عضو مجلس النواب، مقترحًا برلمانيًا، إلى المستشار حنفي جبالي رئيس المجلس، موجه إلى وزيرة التنمية المحلية، لإصدار قرارًا وزاريًا بحظر بيع أو تداول الألعاب النارية أو الإتجار بها في مصر أو استيرادها لما لها من خطورة على أفراد المجتمع.
وقالت النائبة:" هناك ظاهرة سلبية تتزامن مع احتفالاتنا بشهر رمضان المبارك والأعياد والمناسبات وهي انتشار الألعاب النارية والمفرقعات ومسدسات الخرز وغيرها من الألعاب التي لها العديد من المخاطر علي الأطفال بصفة خاصة نتيجة اللعب العشوائي والتي تنتهي بمأساة تتسبب في تشوه أو عاهة مستديمة، وقد تتسبب في اشتعال الحرائق وتُثير الفزع والهلع لدى المواطنين".
وأضافت:" تشهد الشوارع والميادين والأزقة قيام الأطفال باقتناء بعض أنواع الألعاب النارية التي تباع على الأرصفة وفى الدكاكين، نتيجة قيام المستوردين باستيراد كميات منها، بأنواعها المختلفة، التي تقدر بملايين الجنيهات".
ونوهت إلى أن الباعة يفترشونها في منطقة العتبة ووسط القاهرة وتباع علنًا في خرق صارخ للقانون فتجدهم يقفون بعربات صغيرة لا يتجاوز ارتفاعها المتر الواحد، إلا أنها تحمل المئات من تلك الألعاب.
وأردفت "عبدالحميد"، شهدنا من قبل حوادث مؤسفة منها قطع في الشبكية ونزيف بالعين وتمزقات في جدارها وقد تؤدي تلك الألعاب إلى انفصال شبكي قد ينتج عنه فقدان كلي للبصر وفقدان العين كليا وفي حالة الإصابة بطلقة من مسدسات الخرز على مسافة قريبة فقد يؤدي ذلك إلى انفجار في مقلة العين حيث تقضي على الرؤية تمامًا.
وتابعت، أغلب هذه الألعاب تدخل عبر منفذى بورسعيد والعين السخنة الجمركيين، تحت بند لعب أطفال، وتطفو على السطح في مثل هذه الأوقات، لافتة إلى إنها تدر عائد عالي يقدر بـ ملايين الجنيهات على التجار والمستوردين.
وطالبت النائبة آمال عبدالحميد، بقرار وزاري مُلزم يحظر بيع أو تداول الألعاب النارية أو الإتجار بها أو دخولها إلى مصر بالنظر إلى مخاطرها لما تسببه من ذعر وهلع وترويع للمواطنين الآمنين لاسيما السيدات.
كما حذرت النائبة آمال عبدالحميد، الأسر من الانسياق وراء رغبات الأطفال باقتناء الألعاب النارية خاصة في شهر رمضان والأعياد حيث يكثر بيع وشراء هذه الألعاب، على الرغم من خطورتها على مستخدميها خاصةً الأطفال.