الزراعة تعلن إلغاء دعم الأسمدة والتموين عن 18 ألف منتفع.. لهذا السبب
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
كتب-عمرو صالح:
أعلنت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، وقف صرف الأسمدة المدعمة عن حوالي 18 ألف منتفع، بسبب سرقات الكهرباء والتعدي على أراضي الدولة ومخالفات البناء، منهم 4095 مواطن لهم حيازات زراعية حيث تم تحرير محاضر سرقة تيار كهربائي من وزارة الكهرباء، وذلك وفقا لما ورد من وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة من كشوف المتعدين عن شهر أغسطس.
وأضافت وزارة الزراعة في بيان لها اليوم الجمعة، أنها تقوم بالتنسيق أيضا مع وزارة التموين لإلغاء الدعم التموينى عن المعتدين على الأراضي الزراعية بالبناء هذا بالإضافة إلى اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المخالفين وذلك للحفاظ على الرقعة الزراعية المصدر الرئيسي للغذاء.
اقرأ أيضا:
محافظ الجيزة: اختيار 15 مشروعا للترشح للمبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية
رفع 100 كيلو مخلفات.. حملة لتنظيف قاع البحر بالميناء الشرقى بالإسكندرية
خلال ساعات.. قطع المياه عن هذه المناطق بالجيزة
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: محور فيلادلفيا الدوري الإنجليزي الانتخابات الرئاسية الأمريكية سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي وزارة الزراعة وقف صرف الأسمدة المدعمة سرقات الكهرباء
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.