إصابة 60 شخص وهزة أرضية بعد حفل ترافيس سكوت في إيطاليا
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
آثار نجم الراب العالمي ترافيس سكوت جدلًا كبيرًا بعد حفله الأخير في إيطاليا، حيث تسبب الحفل في هزة أرضية كبيرة أثارت الذعر في قلوب المواطنين بالإضافة إلى إصابة أكثر من 60 شخص.
حيث نشرت التقارير أن بعض السكان من المنطقة شعروا بهزات أرضية وقاموا بأبلاغ الجهات المعنية والتي أعلنت عن عدم وجود ظاهرة زلزال طبيعية حديث، وعلى الأغلب أن حدث ذلك بسبب تفاعل الجمهور الكبير مع الحفل.
إلغاء حفل ترافيس سكوت في مصر:
وفي سياق آخر أثار حفل ترافيس سكوت في مصر غضب كبير من الجمهور، وخرجوا للسوشيال ميديا معبرين عن هذا مطالبين بإلغاء الحفل الذي لا يناسب العادات والتقاليد.
وقد أعلنت الشركة المنظمة لحفل ترافيس سكوت إلغاء الحفل رسميًا عن طريق بيان رسمي معتذرة لجمهور الفنان ترافيس والذي حجز كافة التذاكر فور عرضها على الموقع على الفور، وأضافت الشركة المنظمة أنها حاولت بشتى الطرق إتمام وتنفيذ الحفل إلا أن واجهتها مصاعب عدة منعتها من تنظيم الحفل في النهاية.
وأشارت إلى أنه سيتم رد المبالغ نظير التذاكر التي تم حجزها بالفعل من قبل محبي ترافيس سكوت والتي تم حجزها بالكامل فور طرحها على الموقع المخصص لشراء تذاكر حفل ترافيس سكوت في الأهرامات.
ترافيس سكوت يسخر من تداعيات المصريين
وسخر ترافيس من الاتهامات الموجهة له ومن تداعيات المصريين حول الطقوس الذي تقام في حفلاته، وقال في بيان رسمي ردًا على الأحاديث المتداولة: "ليست لدي أي طقوس غريبة غير لائقة، إنما هي مجرد احتفالات أقدمها برفقة جمهوري
وعن فكرة عبادته للشياطين قال: "أنا من ولاية هيوستن، وهي ولاية لها عادات وتقاليد في احترام فكرة الأسرة، وأنا من أسرة متدينة، وتواظب على حضور الصلوات في الكنيسة ولم أقدم طيلة مسيرتي الفنية أي أغنية تحمل إهانة لأي شعب في العالم، مشددًا على احترامه الكامل للشعب المصري الذي يكن له كل الاحترام والتقدير".
نبذة عن ترافيس سكوت:
وجدير بالذكر أن ترافيس سكون هو مغني راب أمريكي عمره 31 عام تقريبًا ووقع سكوت أول عقد رئيسي له مع إبيك ريكوردز كما وقع عقد تسجيل مع Grand Hustle T.I. أول مشروع كامل لسكوت وحصل على 8 ترشيحات لجوائز الجرامي، وفاز بجائزة الـ بيلبورد الموسيقية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إلغاء حفل ترافيس سكوت حفل ترافيس سكوت مصر
إقرأ أيضاً:
سندفع الثمن.. غالانت ينتقد فكرة إقامة حكم عسكري إسرائيلي في غزة
اعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، يوآف غالانت، أن فكرة تولي بلاده المسؤولية الأمنية عن توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، سيكون ثمنها من "أرواح الجنود"، معتبرا أن مسألة تكليف شركات خاصة بتوزيع الغذاء في غزة بتأمين من الجيش الإسرائيلي هو "تعبير ملطّف" للحكم العسكري.
وكتب غالانت في وقت متأخر الأربعاء، عبر حسابه بمنصة "إكس"، أن الحديث عن "توزيع الغذاء على السكان في غزة بواسطة شركات خاصة، بتأمين الجيش الإسرائيلي.. هو تعبير ملطّف لبدء حكم عسكري".
הדיון שיעסוק ב״חלוקת המזון לתושבי עזה בידי חברות פרטיות באבטחת צה״ל״ הוא מכבסת מילים לתחילתו של ממשל צבאי. את מחיר הדמים ישלמו חיילי צה״ל ותשלם מדינת ישראל לאור סדר עדיפויות לקוי שיביא להזנחת משימות ביטחוניות חשובות יותר.
הכל תלוי בהכנה מבעוד מועד של גורם אלטרנטיבי שיחליף את…
واعتبر أن إسرائيل "ستدفع ثمن ذلك بدماء جنود الجيش"، قائلا إن أولويات الحكومة "خاطئة" وسيتسبب ذلك في "إهمال مهام أمنية أكثر أهمية".
واختتم منشوره بالقول: "الحكم العسكري في غزة ليس من أهداف الحرب، بل هو عمل سياسي خطير وغير مسؤول".
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية في وقت سابق هذا الأسبوع، أن "إسرائيل تسعى، وسط تحركات سريعة ودعم من الائتلاف الحاكم، إلى فرض إدارة عسكرية على قطاع غزة".
تأييد من الائتلاف الحاكم.. إسرائيل تتجه نحو إدارة عسكرية لقطاع غزة تسعى إسرائيل، وسط تحركات سريعة ودعم من الائتلاف الحاكم، إلى فرض إدارة عسكرية على قطاع غزة، في خطوات تعكس تصعيدا على الأرض دون اتخاذ قرار سياسي رسمي، مما قد يترتب عليه تداعيات قانونية خطيرة، وفقا لما ذكرته صحيفة يديعوت أحرونوت.وأضافت الصحيفة أن هذه الخطوات تأتي "في ظل خطط من قبل العديد من المستوطنين للإقامة في شمال القطاع"، حيث يعتبرون هذه المرحلة "فرصة تاريخية لا تتكرر".
وأفادت تقارير في وقت سابق بأن وزارة الدفاع الإسرائيلية، بدأت بتوسيع سيطرتها على مسارات داخل قطاع غزة، وتعمل على إقامة نقاط عسكرية دائمة بمثابة "بؤر استيطانية عسكرية".
كما باشرت وزارة الدفاع التعاون مع شركات خاصة، للإشراف على تقديم المساعدات الإنسانية، تحت رقابة إسرائيلية مباشرة.
ويهدف هذا التعاون إلى "تعزيز السيطرة الإسرائيلية على غزة، بما يتوافق مع توجهات وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، الداعمين لإقامة إدارة عسكرية في القطاع".
ووفقا لمصادر أمنية تحدثت إلى يديعوت أحرونوت، فإن التحركات على الأرض "تأخذ زخما في ظل عاملين جديدين، الأول يتمثل بتعيين وزير الدفاع الجديد إسرائيل كاتس، بدلا من غالانت، والثاني انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، حيث يُنظر إلى كاتس على أنه أقل تحفظا تجاه هذه الخطط مقارنة بسلفه غالانت".