موقع 24:
2025-04-27@20:56:47 GMT

بعد الهزيمة أمام لايبزيغ.. ألونسو يحذر من هوفنهايم

تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT

بعد الهزيمة أمام لايبزيغ.. ألونسو يحذر من هوفنهايم

يأمل باير ليفركوزن في العودة لنغمة الفوز، بعد انتهاء سلسلة عدم الخسارة المتتالية في بطولة الدوري الألماني على يد لايبزيغ في المرحلة الماضية للمسابقة، قبل فترة التوقف الدولي التي استمرت أسبوعين.

قال مدرب ليفركوزن، تشابي ألونسو، في مؤتمر صحافي جديد اليوم الجمعة: "خوض مباراة بعد الهزيمة "أمر طبيعي".

وصرح المدرب الإسباني قبل لقاء فريقه ضد مضيفه هوفنهايم، غداً السبت، في المرحلة الثالثة للمسابقة: "هذا ليس بالأمر الجديد، حصلنا على الوقت الكافي للتحليل ونريد تقديم أداء أفضل وأكثر اكتمالاً".

وأضاف ألونسو: "المباريات خارج ملعبنا أمام هوفنهايم ليست سهلة على الإطلاق، ويتعين علينا تقديم مباراة جيدة للخروج بنتيجة إيجابية".

وأعرب ألونسو عن أسفه لعدم حصوله على الكثير من الوقت مع لاعبيه بعد عودتهم من مباريات الأجندة الدولية، لكنه سعيد لأن لاعبينا عادوا في حالة جيدة وجاهزين.

وسيلتقي ليفركوزن مجدداً مع التشيكي آدم هلوزيك، الذي رحل عن ليفركوزن مؤخراً للانضمام إلى هوفنهايم، وتحدث ألونسو عنه قائلاً: "نحن سعداء برؤيته مرة أخرى بهذه السرعة، بالطبع نعرفه جيداً فهو مقاتل ويمتلك تسديدات جيدة. في هوفنهايم، أصبح الآن في وضع جيد، وسيحصل على الكثير من الوقت على أرض الملعب".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية

إقرأ أيضاً:

تربطه علاقة جيدة مع إسرائيل .. من هو حسن الشيخ أول نائب للرئيس في فلسطين؟ وماذا قالت حماس؟

بعد إعلانه نائباً للرئيس الفلسطيني، محمود عباس، أمس السبت، أصبح حسين الشيخ أول فلسطيني من الداخل يحوز أرفع منصب في السلطة الفلسطينية.

وجاء اختيار حسين الشيخ لمنصب نائب الرئيس، وهو منصب مستحدث، بتفويض من أهم المؤسسات الحاكمة: حركة فتح والمنظمة، بعدما فوّضت "مركزية فتح" الرئيس باختيار نائبه قبل جلسة "مركزي المنظمة" الذي استحدث بدوره المنصب، الذي اختير الشيخ له بموافقة تنفيذية المنظمة، ما يجعله مرشحاً قوياً للحركة في أي انتخابات رئاسية محتملة مقبلة، أو رئيساً بحكم الأمر الواقع، في حال عدم القدرة على إقامة الانتخابات لأي سبب بعد وفاة عباس أو عدم قدرته على الحكم.

بدوها اعتبرت حركة حماس تعيين الشيخ نائباً لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، يمثل استمراراً لنهج التفرد بالقرار السياسي وتهميش القوى الوطنية، وتجاهلاً متعمداً لأولويات شعبنا الفلسطيني الذي يواجه عدواناً وإبادة متواصلة.

من هو حسين الشيخ؟

ولد حسين شحادة محمد الشيخ في مدينة رام الله في 14 ديسمبر (كانون الأول) عام 1960، لأسرة فلسطينية لاجئة تعود أصولها إلى قرية دير طريف المهجرة من قضاء الرملة. انتمى الشيخ إلى حركة "فتح"، في عمر مبكر، واعتقلته إسرائيل بسبب انتمائه ونشاطه في الحركة عام 1978، وقضى في السجون 11 عاماً، ثم خرج عام 1989 مع بداية الانتفاضة الفلسطينية الأولى.

خلال الانتفاضة، أصبح نشطاً فيها وحاز على عضوية القيادة الوطنية الموحدة والقيادة العليا لحركة "فتح"، ومع دخول السلطة الفلسطينية، التحق بقوات الأمن وكان عقيداً في جهاز الأمن الوقائي.

أما في الانتفاضة الثانية عام 2000، فدخل في صراع مع بعض قيادات حركة فتح المتنفذين، وإلى حد ما في صراع لاحق مع الحركة، لكنه ظلّ أحد قادتها.

في عام 2007، تسلم رئاسة الهيئة العامة للشؤون المدنية برتبة وزير ورئيس لجنة التنسيق المدنية العليا (CAC)، التي تعدّ صلة الوصل الرسمية بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل.

تعلم الشيخ في سجنه اللغة العبرية وأتقنها كتابة وقراءة ومحادثة، وانتخب عضواً في اللجنة المركزية لحركة فتح في مؤتمرها العام السادس، الذي انعقد في مدينة بيت لحم عام 2009، وانتخب مرة ثانية عام 2016، وما زال.

في عام 2017، أصبح أحد أعضاء وفد المصالحة الفلسطينية التابع لحركة فتح، إذ اختارته مركزيتها عضواً في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير عن الحركة في 7 فبراير (شباط) عام 2022 في الدورة الحادية والثلاثين للمجلس المركزي، بدلاً عن صائب عريقات الذي توفي قبلها بنحو عامين بسبب "كوفيد -19".

ثم اختير أميناً لسرّ اللجنة التنفيذية للمنظمة ورئيساً لدائرة شؤون المفاوضات، في خطوة قرّبته من موقعه الحالي.

أصبح الشيخ في العامين الماضيين أقرب شخص لعباس، وقاد كثيراً من الحوارات مع الإسرائيليين والأميركيين والعرب في جميع القضايا المصيرية المتعلقة بالسلطة الفلسطينية.

وفي فبراير الماضي، غادر موقعه كرئيس للهيئة العامة للشؤون المدنية، واحتفظ بباقي المناصب، بما فيها موقعه رئيساً لنادي شباب البيرة في رام الله.

وقبل أسبوع واحد فقط، عيّنه "أبو مازن" رئيساً للجنة السفارات الفلسطينية.

يتميز الشيخ بنظرة الخارج وإسرائيل له كشخص براغماتي يمكن التواصل والتوصل معه إلى اتفاقيات، ويقول الإعلام الإسرائيلي إنه يتمتع بعلاقات وثيقة مع نظرائه الإسرائيليين.

ويتبنى الشيخ نهج عباس القائم على التوصل إلى اتفاق سلام مع الإسرائيليين عبر الحوار، واستخدام الدبلوماسية والمقاومة الشعبية، ويقرّ بحاجة السلطة إلى الإصلاحات والتغيير، لكنه يعدّها إنجازاً وطنياً لا يجب التفريط فيه.

مقالات مشابهة

  • الشياطين الحمر ينجون من الخسارة في الوقت القاتل أمام بورنموث
  • كأس الكونفدرالية: نهضة بركان يتأهل إلى النهائي لمواجهة سيمبا رغم الهزيمة أمام قسنطينة الجزائري
  • "بيوت التعافي" تفتح أبواب الأمل أمام المُدمنين للانعتاق من شرنقة المخدرات والمؤثرات العقلية
  • روما يحلق بـ إنتر ميلان الهزيمة الثالثة على التوالي في الدوري الإيطالي
  • تربطه علاقة جيدة مع إسرائيل .. من هو حسن الشيخ أول نائب للرئيس في فلسطين؟ وماذا قالت حماس؟
  • ليفركوزن يتغلب على أوغسبورغ بثنائية
  • موعد مباراة الأهلي القادمة بعد الهزيمة أمام صن داونز
  • ألونسو يرفض الضغوط لـ«تقرير المصير»!
  • 8 ملايين يورو تعرقل صفقة الريال مع ألونسو
  • برج الثور| حظك اليوم الجمعة 25 إبريل 2025 .. مستويات طاقة جيدة