وزير الخارجية يشارك رئيس الوزراء الإسباني الاجتماع الوزاري بشأن القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
يشارك وزير الخارجية الدكتور بدر عبد العاطي، في اللقاء الجماعي لرئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز مع وزراء خارجية الدول المشاركة في الاجتماع الوزاري حول القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين بمدريد، والذي أكد خلاله على ضرورة التوصل لوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وادخال مساعدات الإنسانية للقطاع، بالإضافة إلى أهمية انسحاب إسرائيل من معبر رفح ومحور فيلادلفيا.
وشدد على ضرورة اتخاذ اجراءات فورية لتحقيق التطلعات المشروعة للشعب الفلسطيني واقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تنفيذ حل الدولتين إطلاق النار في قطاع غزة إسرائيل فلسطين قطاع غزة غزة محور فيلادلفيا القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الاتحاد: مصر تواصل دورها المحوري في دعم القضية الفلسطينية
أشاد المستشار رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، بالجهود المصرية الكبيرة التي بذلتها الدولة المصرية لاستكمال عملية الهدنة بين الأطراف المعنية، فضلاً عن إتمام عملية تبادل الأسرى بنجاح، مؤكدًا أن هذه الجهود تعكس التزام مصر الثابت بتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، ومدى قدرتها على لعب دور محوري في حل الأزمات الإقليمية.
وأعرب "صقر" ـ في تصريحات صحفية اليوم ـ عن تقديره لموقف مصر الثابت والحازم في رفض عمليات التهجير القسري التي تحاول بعض الأطراف فرضها على الشعب الفلسطيني، معتبرًا أن هذا الموقف يمثل جزءًا من استراتيجية مصر في دعم الحقوق الفلسطينية المشروعة، في إطار حرصها الدائم على حماية حقوق الشعب الشقيق وحفظ كرامتها.
وثمن المستشار رضا صقر مواقف للرئيس عبد الفتاح السيسي الثابتة منذ اليوم الأول للأزمة، مؤكداً أن دعمه للشعب الفلسطيني وتأكيده على ضرورة إيجاد حل عادل ومستدام للقضية الفلسطينية جعل من مصر نقطة ارتكاز أساسية في المنطقة.
وأضاف أن الرئيس السيسي كان ولا يزال القوة الداعمة والمساندة للشعب الفلسطيني في محنه، مع التأكيد على رفض أي حلول تمس حقوق الفلسطينيين أو سيادة أراضيهم.
واختتم رئيس حزب الاتحاد بيانه بتأكيده على أن الرفض الدولي لعمليات التهجير القسري هو تأكيد على التزام المجتمع الدولي بمبادئ العدالة وحقوق الإنسان، مثمنًا دور الدول والشعوب التي تقف في وجه هذه المحاولات الجائرة التي لا تساهم إلا في تفاقم الأزمات.