المركز اليمني يدين جريمة استهداف العدوان الأمريكي الأعيان المدنية في تعز
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء
أدان المركز اليمني لحقوق الإنسان استهداف العدوان الأمريكي الأعيان المدنية في محافظة تعز، بمحيط مدرسة للبنات في منطقة الجند ما أدى إلى وفاة وإصابة عشر طالبات.وأشار المركز في بيان له، إلى أن بيان القيادة المركزية الأمريكية واعترافها فيه بقيامها بعمليات عسكرية خلال وقت الجريمة، يؤكد تطابق التوصيف القانوني لها وفقا للقانون الدولي الإنساني كجريمة عدوان مكتملة الأركان وبذلك تتحمل الولايات المتحدة المسؤولية الكاملة في استهداف منطقة الجند وآثاره.
وأكد البيان أن اليمن دولة ذات سيادة لها الحق في حماية شعبها وأراضيها واتخاذ كافة الوسائل للدفاع عن نفسها ضد أي عدوان خارجي بحسب ما نص عليه ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، مع حقها في ملاحقة القائمين على العدوان ومرتكبيه في المحاكم الوطنية والدولية وفق القوانين والمواثيق ذات الصلة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [93]
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
قبل الحرب : كان صراعاً طبقياً بين الهبوط الناعم والإقلاع الجذري
كان صراعاً مشروعاً بين رؤيتين تنظره ديمقراطية ديسمبر المجيد
من قال أن بينهما من يحمل جرثومة الصراع الخشن فهو من له نية
الصيد في ماء الإسلاموجنجوكوز العكر .
بعد الحرب : كان صراعاً طبقياً بين الهبوط الناعم والاقلاع الجذري
بعد الدمار الشامل مطلوب الوحدة لمواصلة سلمية ديسمبر المجيد
من قال أن بينهما من يحمل جرثومة الصراع الخشن فهو من له نية
الصيد في ماء الإسلاموجنجوكوز العكر .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [2]
البرهان : هل قرأت لغة الجسد وأنت تخطب في الجند وداخلك الرجفة الراجفة .
البرهان : هل قرأت لغة الجسد وأنت تخطب في الجند وعَيناك تُبحلِقان مُفرَغة .
البرهان : هل قرأت لغة الجسد وأنت تخطب في الجند وفي الصوت رنّْةٌ مُعسِّرة .
البرهان : هل قرأت لغة الجسد وأنت تخطب في الجند كلا يداك تُلوِّحان مُعْرِقَة .
البرهان : هل قرأت لغة الجسد وأنت تخطب وكأن عنقك مُعَّلَّقٌ بحبل المَشنَقة .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [3]
القاضي أبو سبيحة/قاضيان في النار :
- أن تعيد المنهوبات إلى ناهبيها فأنت القاضي الأول في النار
القاضي أبوسبيحة/قاضيان في النار :
– برأت قتلة الشهيد أحمد الخير فأنت القاضي الثاني في النار
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com