ويدرك الاحتلال سر العلاقة بين الفلسطيني وشجرة الزيتون لذلك جرفت آلة حربه الآلاف من أشجار الزيتون كما حرمت سكان القطاع من الاستفادة من المحصول وقت القطاف.

13/9/2024مقاطع حول هذه القصةتجمع انتخابي.. هاريس تتحدى ترامب بمناظرة ثانيةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 20 seconds 02:20مستشفيات غزة تعاني نقصا حادا بالأدوية والمستلزمات الطبيةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 59 seconds 03:593 شهداء في استهداف إسرائيلي لمنزل بمخيم النصيراتplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 13 seconds 01:13قوات الاحتلال تنسحب بشكل جزئي من مخيم طولكرم وتخلف دمارا واسعاplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 57 seconds 01:57شهداء وجرحى في استهداف منزل بمخيم جبالياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 37 seconds 02:37تداعيات "طوفان الأقصى" على المؤسستين العسكرية والأمنية في إسرائيلplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 18 seconds 04:18هجوم إسرائيلي على مصياف السورية.

. ما تفاصيله وماذا استهدف؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 14 seconds 02:14من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

تفنيد إسرائيلي لمخطط تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.. ضرره أكبر من نفعه

قد يبدو مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهجير سكان غزة للأردن ومصر يشكل حلّاً تكتيكياً، لكن من الناحية الاستراتيجية فإنه لا يخفّف من حدّة الوضع فحسب، بل يزيده سوءاً، ويثير مشكلة أخلاقية، صحيح أن الاحتلال يتذرّع بالقضاء على حماس عقب هجومها في السابع من أكتوبر، لكن بين سكان القطاع المليونين هناك عدد كبير من النساء والأطفال وكبار السن.

البروفيسور الإسرائيلي يحيئيل غلبوع، أستاذ فلسفة العلوم، ذكر أن "تهجير سكان غزة دون موافقتهم، ومعارضة الدول التي يتوقع أن تستقبلهم يجعل هذه المهمة مستحيلة، ويثير أيضا مشكلة أخلاقية، رغم أن الحديث معهم قد يؤدي لموافقة كثيرين منهم على التهجير، لكن لكي ينجح هذا الأمر، فلابد من الحديث معهم، والتوصل تفاهم معهم في هذا الشأن".


وأضاف في مقال نشره موقع "زمن إسرائيل" العبري، وترجمته "عربي21"، أن "تهجير مليون فلسطيني للأردن قد يؤدي لانهيار المملكة، التي تقف على أرجل دجاجة، وتوازنها السياسي والديموغرافي حساس للغاية، ويرجح أن يؤدي وجود مليون فلسطيني إضافي، بجانب اللاجئين العديدين الذين قدموا إليها من سوريا في السنوات الأخيرة، إلى انهيارها، وانهيارها كارثة كبيرة لدولة الاحتلال، لأنه سيؤدي لسيطرة الجماعات المسلحة من لبنان وسوريا".

وأشار إلى أن "الأردن يحوز على كامل الحدود الشرقية للاحتلال، من المطلّة إلى إيلات، مما سيسمح لإيران بترويج المقاومة ضده عبر الأردن، واليوم، تأتي أغلب الأسلحة التي تصل الضفة الغربية عبر الحدود الشرقية، ومنذ توقيع اتفاق السلام معه، بقيت حدوده هادئة للغاية لمدة ثلاثين عامًا، وكل ذلك يؤكد أن تهجير مليون فلسطيني للأردن سيؤدي لانهيار المملكة، وإنهاء اتفاق السلام، مما يتطلب من جيش الاحتلال زيادة قواته بعدد كبير من الفرق، وتكثيف روتينه من النشاط العملياتي ضد الجماعات المسلحة".

وأضاف أن "تهجير مليون غزي إلى سيناء قد يعرّض للخطر اتفاق السلام مع مصر القائم منذ نصف قرن، وقد تعاملت مصر مع داعش في سيناء لسنوات عديدة، والآن فإن نقل مليون غزي يعيشون في ضائقة في سيناء سيكونون أرضًا خصبة لهذه الجماعات للعمل ضد مصر والاحتلال معاً".

وأكد أنه "حتى لو أجبرنا مصر والأردن لقبول الفلسطينيين في أراضيهم، فلن نحلّ مشكلة المقاومة، لأن مليون غزي في سيناء أُجبروا على العيش في ظروف صعبة، سيكون سهلا عليهم الحصول على أسلحة من كل الأنواع، ولا يوجد أحد، حتى الجيش المصري، يستطيع منعهم من التسلح، وهم يعرفون صناعة الصواريخ، وإطلاقها علينا، والآن سيستمرون في القيام بذلك من الأردن وسيناء، مما سيضطر الاحتلال لمهاجمتهما، الأمر الذي من شأنه تقويض اتفاقيات السلام، ويعيدنا لدائرة الحروب، بدلاً من دفع عملية السلام للأمام".

وأوضح أن "تنفيذ الاحتلال لمثل هذه الخطة يعني أنه أصبح دولة فاشلة في العالم، وستكون منبوذة، ومصابة بالجذام، ويتعرض استمرار وجودها هنا للخطر، أما إذا تولى الجنود الأميركيون عملية لتهجير، فإنه سيخفّض مكانة الولايات المتحدة في العالم لأدنى مستوى".


واقترح الكاتب بدائل أقل عدوانية من التهجير لحل مشكلة غزة، منها "إرسال قوات عربية ودولية للقطاع، من : السعودية ومصر والأردن ودول الخليج وأوروبا وأميركا، وتكون غزة منطقة حكم ذاتي مستقل، ومنزوعة السلاح تماما، على أن يكون تحت إشراف دولي، وإنشاء مراكز صناعية متقدمة في سيناء، يعمل فيها المصريون والأردنيون والسعوديون ودول الخليج والإسرائيليون، بمثابة حجر الزاوية لتعاون إقليمي تكنولوجي وصناعي شرق أوسطي، وعلى نطاق عالمي".

واعتبر أن "حل مشكلة الاكتظاظ السكاني في غزة يمكن لمصر أن تساهم بأراضي سيناء لتوسيع المكان للسماح بالعيش بكثافة أقلّ، أو بناء جزيرة في البحر، وتوسيع مساحة المعيشة في القطاع".

مقالات مشابهة

  • تفنيد إسرائيلي لمخطط تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.. ضرره أكبر من نفعه
  • استشهاد مواطن وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي شرق غزة
  • لماذا غضبت إسرائيل من محادثات إدارة ترامب المباشرة مع حماس؟
  • تساؤل إسرائيلي: كيف ضربنا رأس الأفعى بطهران وفشلنا مع حماس في غزة؟
  • تحقيق إسرائيلي: فشل 37 جنديا بصد ثلاثة من القسام في أحد المستوطنات
  • هجوم إسرائيلي جديد على جنوب لبنان| تفاصيل
  • «قمة القاهرة».. موقف عربي موحد لدعم الصمود الفلسطيني
  • مخطط إسرائيلي يدعو للانفصال عن قطاع غزة وتحميل مصر مسؤولية إدارته
  • الرئيس السيسي: الشعب الفلسطيني ضرب مثالًا في الصمود والتمسك بالأرض
  • كل مقاتل فلسطيني هو سنوار جديد.. اعتراف إسرائيلي بالفشل