شهدت المهندسة منى البطراوي، نائب محافظ القاهرة للمنطقة الشرقية، احتفالية المولد النبوي الشريف بحضور عدد كبير من الأهالي والأطفال من سكان مدينة نصر، وتم توزيع الحلوى على الحاضرين.

جاء ذلك بدعوة من حزب مستقبل وطن، أمانة مدينة نصر، أمانة المرأة وأمانة العمل الجماهيري، بحضور شريف مكاوي، رئيس حي غرب مدينة نصر.

 التعاون مع المجتمع المدنى 

وأشارت نائب محافظ القاهرة إلى أن هذه الاحتفالية تأتي في إطار المشاركة المجتمعية، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وبالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني وتوجيهات الدكتور إبراهيم صابر، نائب محافظ القاهرة.

 المناسبات الدينية

ووجهت نائب المحافظ الشكر لجميع القائمين على هذا العمل، مؤكدة على ضرورة المشاركة في الاحتفالات والمناسبات الدينية والقومية، وضرورة التواجد الدائم مع المواطنين، إيماناً بالدور المجتمعي الفعال والتلاحم مع المواطن.

شارك في الاحتفالية الدكتورة أسماء صديق، أمينة المرأة، وأشرف الصاوي، أمين العمل الجماهيري، وعاطف دويدار، أمين التنظيم، وأمل صالح، الأمين المساعد، وطارق عثمان، أمين القسم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أمانة المرأة إبراهيم صابر الدكتور إبراهيم الرئيس عبد الفتاح السيسي العمل الجماهيرى المولد النبوى نائب محافظ القاهرة مدینة نصر

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تستبق كلمة أمين حزب الله بإعلان مقتل نائب قائد «قوة الرضوان»

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي ، اليوم الأربعاء، عن مقتل مصطفى أحمد شحادة، نائب قائد «قوة الرضوان»، الفرقة النخبة التابعة لجماعة «حزب الله» اللبناني، وذلك في غارة جوية على محافظة النبطية في جنوب لبنان ، يأتي هذا الإعلان قبل كلمة للأمين العام الجديد للحزب، نعيم قاسم، مما يعكس تصعيدًا ملحوظًا في العمليات العسكرية الإسرائيلية.

 

وفي بيان رسمي، أفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي أن الغارة استهدفت شحادة بناءً على معلومات استخباراتية دقيقة، حيث قُتل في عملية نفذها سلاح الجو الإسرائيلي ، وأوضح البيان أن شحادة كان يدير عمليات «قوة الرضوان» في سوريا ويشرف على «هجمات إرهابية في جنوب لبنان»، مما يعكس الدور الاستراتيجي الذي يلعبه في عمليات الحزب.

 

جدير بالذكر أن «حزب الله» كان قد أعلن عن انتخاب نعيم قاسم أمينًا عامًا للحزب خلفًا لحسن نصر الله، الذي قُتل في غارة صهيونية على الضاحية الجنوبية لبيروت في 27 سبتمبر الماضي ، وقد توعدت إسرائيل بتصفيته، مما يزيد من التوترات في المنطقة.

 

تأسست «قوة الرضوان» بعد الحرب الإسرائيلية على لبنان في عام 2006، وتعرف أيضًا باسم قوات الحاج رضوان، حيث تحمل اسم مؤسسها عماد مغنية بعد اغتياله في عام 2008 ، تعتبر هذه القوة من النخبة في «حزب الله»، ولها دور كبير في العمليات العسكرية والأنشطة الأمنية.

 

تجدر الإشارة إلى أن الجيش الإسرائيلي كان قد نفذ غارة في سبتمبر الماضي أسفرت عن مقتل قائد «قوة الرضوان»، إبراهيم عقيل، في شقة بالضاحية الجنوبية لبيروت ، ويعتبر عقيل من بين القادة الذين كانوا يدبرون لـ«خطة اقتحام الجليل»، التي تهدف إلى تنفيذ عمليات داخل الأراضي الإسرائيلية.

 

يظهر هذا التصعيد في العمليات العسكرية الإسرائيلية تركيزًا متزايدًا على استهداف القيادات العسكرية لحزب الله، مما يعكس استراتيجية جديدة في التعامل مع التهديدات التي تراها إسرائيل، يتوقع أن تشهد الساعات المقبلة ردود فعل من «حزب الله» بعد مقتل شحادة، خاصة مع التوتر المتصاعد في المنطقة.

 

صحف عبرية : وزير الخارجية الإسرائيلي يشارك في مناقشات أمنية حساسة استعدادًا لتولي حقيبة الدفاع

 

كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن معلومات تفيد بأن وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، يشارك في مناقشات أمنية حساسة بشكل أكبر مما كان عليه سابقًا. ويأتي هذا التطور في الوقت الذي تتصاعد فيه الأوضاع الأمنية في المنطقة، مما يعكس تغيرًا ملحوظًا في دور كاتس في الحكومة الإسرائيلية.

 

تشير المصادر الحكومية إلى أن الزيادة في مشاركة كاتس في هذه المناقشات تعكس احتمالًا قويًا لتولي حقيبة الدفاع، في ظل الحديث المتزايد عن إمكانية استبدال وزير الدفاع الحالي، يوآف غالانت. يأتي ذلك في سياق التوترات الأمنية المتصاعدة، حيث تحتاج الحكومة الإسرائيلية إلى شخصية قوية قادرة على التعامل مع التحديات المتزايدة في المنطقة.

 

ووفقًا للتقارير، يتضمن دور كاتس الجديد مناقشة قضايا استراتيجية تشمل الصراع مع حماس في غزة، وتداعيات الأوضاع في لبنان، بالإضافة إلى التعاون الأمني مع الدول المجاورة. ويعكس هذا التحول الاستعداد لمواجهة أي تصعيد محتمل، خاصة في ظل الظروف الراهنة التي تشهدها المنطقة.

 

يأتي هذا التوجه في وقت يتكهن فيه المحللون بأن الحكومة الإسرائيلية قد تشهد تغييرات وزارية قريبًا، خاصة في ظل الضغوط المتزايدة على غالانت بشأن الأداء الأمني. ويعتبر كاتس، المعروف بمواقفه القوية، خيارًا محتملاً لتولي الوزارة في ظل الحاجة إلى قيادة فعالة تتعامل مع التحديات العسكرية.

 

هذا التطور قد أثار ردود فعل متباينة في الأوساط السياسية الإسرائيلية. فقد أبدى بعض المراقبين دعمهم لهذا التوجه، مشيرين إلى أن كاتس يمتلك الخبرة والقدرة على التعامل مع الملفات الحساسة. بينما عبر آخرون عن قلقهم من إمكانية أن يؤدي هذا التغيير إلى تصعيد أكبر في العمليات العسكرية، مما قد ينعكس سلبًا على الأمن الداخلي.

 

بينما تستمر التكهنات بشأن هذه التحولات، ينتظر المراقبون تصريحات رسمية من الحكومة بشأن مستقبل كاتس ودوره المحتمل في الوزارة. وقد تؤثر أي تغييرات في القيادة على استراتيجية الحكومة الإسرائيلية في التعامل مع التحديات الأمنية، مما يستدعي مراقبة دقيقة للأحداث القادمة.

مقالات مشابهة

  • بحضور وزير الرياضة.. 65 صورة ترصد ماراثون القاهرة للدراجات
  • محافظ الأقصر يستمع إلى مشاكل أهالي الزينيه لفي قاء جماهيري
  • محافظ القاهرة: بدء تشغيل متنزه الجبخانة لخدمة أهالي عزبة خير الله
  • أوهمه بأنه صديق الفنانة يسرا.. نور النبوي يتعرض للنصب في "6 شهور"
  • حزب حماة الوطن: توزيع 2000 بطانية على أهالي وسط سيناء
  • عاجل - أمين قاسم خليفة حسن نصرالله: رسائل قوية لإسرائيل حول غزة ولبنان
  • بغداد.. توتر أمني بين أهالي الكريعات والفوج التكتيكي ومكتب نائب يُرشق بالحجارة
  • «القاهرة الإخبارية»: الموت يحاصر أهالي خان يونس برا وبحرا
  • نائب محافظ الدقهلية: رفع 400 طن من المخلفات البلديه والصلبه من مدينة جمصة ومنطقة 15 مايو
  • إسرائيل تستبق كلمة أمين حزب الله بإعلان مقتل نائب قائد «قوة الرضوان»