القس يشوع بخيت يهنئ مجلس كنائس الشرق الأوسط باليوبيل الذهبي
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
وجه مجلس كنائس مصر التهنئة إلى مجلس كنائس الشرق الأوسط بمناسبة مرور 50 عامًا على تأسيسه.
وأشاد القس يشوع بخيت، الأمين العام لمجلس كنائس مصر، في بيان له، بالدور الكبير الذي لعبه مجلس كنائس الشرق الأوسط في تعزيز الوحدة بين الكنائس وخدمة المجتمعات في المنطقة.
القس يشوع يشيد بالتعاون المثمر بين المجلسينوأكد القس بخيت على عمق العلاقات بين مجلسي الكنائس، والتطلع إلى المزيد من التعاون المشترك في المستقبل، خاصة في ظل التحديات التي تواجه المنطقة.
وأعرب عن سعادته بالاحتفال بهذا الحدث التاريخي على أرض مصر، بحضور رؤساء الكنائس، ما يعزز أواصر المحبة والتآخي بين الكنائس والشعوب.
من جانبه، أشاد مجلس كنائس الشرق الأوسط بالتهنئة الكريمة من مجلس كنائس مصر، مؤكدًا على أهمية هذه الشراكة في خدمة القضايا المشتركة وتعزيز قيم التسامح والسلام في المنطقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجلس كنائس الشرق الأوسط مجلس كنائس مصر اليوبيل الذهبي مجلس کنائس الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
الأمين العام لمجلس كنائس مصر: السلام العادل طريق لإنهاء المعاناة وإقرار الحقوق الفلسطينية
قال القس يشوع بخيت، الأمين العام لمجلس كنائس مصر، إن مجلس كنائس مصر الذي يضم كنائس مصرية تحمل رسالة المسيح، تؤكد أن العدل والسلام هما الركيزتان الأساسيتان لأي مستقبل مستقر للمنطقة، ولا يمكن تحقيقهما إلا عبر إقرار الحقوق المشروعة، وصون الكرامة الإنسانية، ورفع الظلم عن المظلومين.
واضاف : فالسلام العادل هو الضمان الوحيد لحياة كريمة للشعوب، بعيدًا عن النزاعات والصراعات التي تُهدد الاستقرار وتزيد المعاناة.
دعم الرئيس السيسيوتابع: يُعرب مجلس كنائس مصر عن تقديره لنداءات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي المتكررة برفع الظلم عن الشعب الفلسطيني.
مجلس كنائس مصر يناقش ترتيبات أسبوع الصلاة والتغطية الإعلامية للفعاليات"ارفع رأسك".. لقاء لشباب كنائس قطاع شبين | صورالبابا تواضروس يستقبل وفدا من الكنيسة الكاثوليكية بالمقر البابويالكنيسة الأسقفية تكرم أربعة فائزين بجوائز علي السمان للحوار الديني.. صورواختتم : في هذه اللحظات، نرفع صلواتنا إلى الله، ملك السلام، ليُلهم القادة والشعوب حكمة السعي نحو حلول عادلة تحفظ الحقوق وتحقق السلام، وندعو كل القوى الفاعلة، إقليمية ودولية، إلى دعم مبادرات تُنهي النزاع بدلًا من تأجيجه، وتفتح أبواب الرجاء بدلًا من ترسيخ الألم والتشريد.