مناشدة مهمة من حي الخليفة بشأن حالات التصالح في مخالفات البناء (مستندات)
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
ناشد حي الخليفة بالقاهرة، المواطنين الواردة أسماؤهم في كشوف الحي بشأن ملفات التصالح في مخالفات البناء بسرعة الحضور إلى مقر الحي لاستكمال البيانات المطلوبة لتقنين الوضع.
وأوضح الحي في بيان، أنه يستقبل أصحاب تلك الحالات من يوم الاثنين المقبل الموافق 16 سبتمبر ومواعيد العمل من الثامنة والنصف صباحا حتى الثانية والنصف ظهرا وذلك بعد انتهاء إجازة المولد النبوي الشريف التي توافق الأحد المقبل 15 سبتمبر.
وأشار الحي إلى أن تلك الحالات سيتم رفض ملفات التصالح الخاصة بها في حالة عدم حضورها لمقر الحي واستكمال الأوراق المطلوبة للتصالح، مشيرًا إلى أن تلك الحالات حصلت على نموذج 5 تصالح، ووردت طلباتهم من مكتب نائب المحافظ بالمنطقة الجنوبية، وسوف يتم رفض الطلبات إذا لم يتم استكمال الإجراءات والمستندات المطلوبة.
وأعلن الحي عن كشف بأسماء الحالات المرفوض طلبات التصالح الخاصة بها بسبب عدم سداد جدية التصالح.
ومن جانبها، تواصل أحياء القاهرة تلقي طلبات التصالح وتقنين الوضع وفق ضوابط القانون رقم 187 لسنة 2023.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأوراق المطلوبة الاثنين المقبل المستندات المطلوبة المنطقة الجنوبية المولد النبوى الشريف قانون التصالح طلبات التصالح
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجى: القمة العربية فرصة مهمة في الظروف الحالية
أكد الخبير الاستراتيجي اللواء محمد المصري أن الوضع بين دولة الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس وصل إلى مرحلة حرجة، مع تزايد التوتر واحتمالية التصعيد العسكري.
وأضاف في مداخلة لبرنامج "ملف اليوم" عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن الضغوط الداخلية والخارجية، مثل التهديدات التي يطلقها نتنياهو والضغوط الأمريكية، تزيد من تعقيد الوضع.
وأشار إلى أن الوضع العسكري في قطاع غزة صعب للغاية، حيث لا يمتلك الفلسطينيون القدرة العسكرية لمواجهة إسرائيل بشكل متكافئ.
ولفت إلى أن إسرائيل تمر بحالة من الارتباك الداخلي، خاصة في ظل القضايا المرفوعة ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والضغوط السياسية التي تواجهها الحكومة الإسرائيلية.
ونوه بأن نتنياهو يسعى للاستفادة من الصفقات السياسية رغم التحديات الداخلية، ويعمل على رفع السقف السياسي لتحقيق أهدافه، معترفًا بأن الوضع السياسي في إسرائيل يشهد توترات شديدة.
وأوضح، أن الضغوط على إسرائيل تتزايد من المجتمع الدولي، خاصة بعد القرارات المتعلقة بحصار المساعدات الإنسانية إلى غزة، مما يزيد من معاناة الشعب الفلسطيني.
وأكد أن القمة العربية المقبلة قد تكون فرصة مهمة لدفع الدول العربية نحو تبني موقف موحد يسهم في التخفيف من حدة الأزمة.