بوبيندزا يتحدى الزمالك ويتعاقد مع بوخارست
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
فجراللاعب الغابوني آرون بوبيندزا، مفاجأة غير سار لجماهير الزمالك، عندما وصل اليوم إلى رومانيا، استعداداً للانضمام لصفوف نادي رابيد بوخارست.
بحسب صحيفة المصري اليوم، قال الغابوني أرون بوبيندزا في تصريحات للصحافيين عقب وصوله رومانيا: "لا أريد التعليق على أي شيء عن الزمالك، أنا سعيد ومتحمس للقدوم إلى هنا رابيد بوخاريست، أعتقد أنه سيكون تحدياً كبيراً بالنسبة لي، آمل أن يكون كل شيء على ما يرام بالنسبة لي وللفريق".
وأضاف: "وكيل أعمالي والنادي أقنعاني بالقدوم، اللاعب الكاميروني كلينتون نجي موجود هنا أيضاً، وقع للتو مع النادي، وأنا أعرفه، وتحدثت معه وأخبرني بأشياء جيدة عن هذا النادي".
وتابع: "أعلم أنه فريق كبير، المدرب يثق بي، تحدثت معه كثيراً قبل مجيئي، كان الأمر مهماً كثيراً، أريد أن أقدم كل شيء للنادي".
وذكر موقع فاناتيك الروماني، أن آرون بوبيندزا غير لائق بدنياً، ومن المرجح أن يكون أول ظهور له في نوفمبر (تشرين الثاني).
وتوجه بوبيندزا من نيجيريا إلى رومانيا، بعد حصوله على تأشيرة شينغن وتصريح العمل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الزمالك الزمالك الدوري المصري
إقرأ أيضاً:
تعتبر الأمر مساسا بسمعة أسرتنا وكيانها..طلاقي نهاية العالم بالنسبة لأختي
سيدتي بعد التحية والسلام أهنئك على هذا الفضاء الرحب الذي وجدت فيه راحتي والدليل أنني أراسلك اليوم حتى أبعث لك بما يؤثر على حياتي تأثيرا بليغا عبر موقع النهار اونلاين، كيف لا وأنا على حافة حياة جديدة بعد أن باشر زوجي إجراءات الطلاق، وباتت أختي إبنة أمي وأبي تتذمر من إنتقالي للعيش بين والداي وتصفني بمن سيخرب عليها حياتها ويمس بكرامتها وخاصة بريستسجها.
حقيقة سيدتي، فأنا أصغر أخواتي وقد تزوجت بمن إخترته رفيقا لدربي قبلهنّ وهذا بالرغم من رفض والداي وخاصة والدتي للأمر. حيث أنها نصحتني بالتريث والصبر إلى أن أنضج وتتزن نظرتي للحياة. صممت على رأيي وتزوجت وأنجبت أبناءا اليوم وجدت نفسي معهم في خانة المنسيين أمام زوج أبان عن لا مسؤوليته وغطرسته. حيث أنه لم يكن يوما مثالا للزوج الصادق ولا الأب الحنون، ما دفعه لأن يباشر في الطلاق لمجرد أنني طلبت منه ذلك.
المشكلة اليوم في أختي التي لا تريدني أن أعود أدراجي إلى بيتنا. فهي ترى أنني أخرب عليها حياتها خاصة وأنها مخطوبة وهي مقبلة على الزواج، كما أنني في نظرها سأجلب ألسنة الناس التي ستلوك سمعة أسرتنا بالسوء. كل هذه الحيرة أحيا تفاصيلها ما جعلتني محطمة لا أقوى على الإستمرار ولا حتى على التماسك. فالحري بمن هي في مثل وضعيّتي أن تجد من الإحتواء والحب الكثير وليس كل هذا التجهّم الذي بموجبه بات والداي يتصرفان تجاهي بنوع من البرودة وكأنهما يوافقانها الرأي. أنا ف يحيرة سيدتي وأريد أن أجد حلا لما أنا فيه.فطلاقي نهاية حتمية لما أنا فيه. كما أنّ تصرفات أختي تزيدني حزنا وألما، فهل من نصيحة؟
أختكم س.جيهان من الشرق الجزائري.