تفاعل جورجينا على وصول رونالدو لمليار متابع ..صورة
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
نواف السالم
تفاعلت جورجينا رودريغز، مع وصول كرستيانو رونالدو إلى مليار متابع عبر منصات التواصل الاجتماعي.
ونشرت جورجينا عبر خاصية ستوري بحسابها الرسمي بموقع إنستغرام صورة جرافيك لرونالدو ومكتوب بها مليار متابع.
وكان كريستيانو رونالدو قد نشر تغريدة مساء أمس الخميس عبر حسابه الرسمي بموقع إكس معلنًا وصوله إلى مليار متابع عبر حساباته الرسمية بوسائل التواصل الاجتماعي كافة.
وكتب قائد النصر: “لقد حققنا إنجازًا تاريخيًّا – مليار متابع! هذا أكثر من مجرد رقم – إنه شهادة على شغفنا المشترك ودوافعنا وحبنا للعبة وما بعدها”.
وأضاف: “من شوارع ماديرا إلى أكبر المسارح في العالم، كنت ألعب دائمًا من أجل عائلتي ومن أجلكم، والآن يقف مليار شخص منا معًا”.
وتابع: “لقد كنتم معي في كل خطوة على الطريق، في كل الصعود والهبوط، هذه الرحلة هي رحلتنا، وقد أثبتنا معًا أنه لا توجد حدود لما يمكننا تحقيقه”.
وأتم: “شكرًا لكم على ثقتكم بي ودعمكم وكونكم جزءًا من حياتي، الأفضل لم يأتِ بعد، وسنواصل العمل والفوز وصنع التاريخ معًا”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جورجينا رونالدو منصات التواصل الإجتماعي ملیار متابع
إقرأ أيضاً:
مخاطر وسائل التواصل الاجتماعي فى ندوة للتوعية بأسيوط
نظم قصر ثقافة أسيوط ندوة بعنوان «مخاطر وسائل التواصل الاجتماعي على الشباب» بمقر القصر، ضمن برامج وزارة الثقافة، وتحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، والكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة بإقليم وسط الصعيد الثقافي.
تأتي الندوة ضمن سلسلة من الفعاليات الثقافية والفنية التي ينظمها فرع ثقافة أسيوط، حيث نفذها قصر ثقافة أسيوط برئاسة صفاء حمدان، بالتعاون مع جمعية رواد الثقافة بأسيوط برئاسة طارق الناظر، وبإشراف عبد الغني أبو رحاب، المدير التنفيذي للجمعية.
بدأت فعاليات الملتقى بالسلام الوطني، ثم رحب طارق الناظر بالحضور، مشيرًا إلى أهمية دور الثقافة في نشر الوعي الثقافي وتعزيز القيم الأخلاقية في المجتمع. بدورها، وجهت مديرة القصر دعوة للشباب للمشاركة في الفعاليات الثقافية والفنية التي تقدمها الهيئة العامة لقصور الثقافة بأسيوط.
شارك في الندوة كل من الأديب الدكتور سيد عبد الرازق، والدكتورة يمنى محمد عاطف، الأستاذة بقسم الإعلام بكلية الآداب بجامعة أسيوط.
ناقش الدكتور سيد عبد الرازق تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الشباب، موضحًا الجوانب الإيجابية والسلبية لهذه الوسائل. وأشار إلى أنها تمثل أحد أبرز مظاهر العصر الحديث التي أثرت بشكل كبير على حياة الشباب، مستعرضًا مزاياها في تسهيل التواصل ونقل المعرفة والترفيه. لكنه أشار أيضًا إلى مخاطرها، مثل التأثير السلبي على الحالة النفسية والاجتماعية والصحية للشباب. وأضاف أن هذه الوسائل قد تسبب مشكلات نفسية مثل الاكتئاب والقلق، إلى جانب تدني الثقة بالنفس وعدم الرضا عن الذات.
من جانبها، تطرقت الدكتورة يمنى محمد عاطف إلى المخاطر النفسية التي قد تسببها وسائل التواصل الاجتماعي، ومنها العزلة الاجتماعية التي تقلل من مهارات التواصل وتعزز الشعور بالوحدة. كما أشارت إلى التعرض لمحتويات غير مناسبة لأخلاقيات المجتمع المصري، مثل العنف ونشر المعلومات المضللة، مما قد يؤثر على قيم وأفكار الشباب. كما تناولت قضية التنمر الإلكتروني، موضحة أنه يؤدي إلى شعور الشباب بالتهديد أو الانتقاد، مما ينعكس سلبًا على حالتهم النفسية ويضعف إحساسهم بالأمان.
اختتمت فعاليات الملتقى بتقديم مجموعة من النصائح الهامة لتجنب مخاطر وسائل التواصل الاجتماعي، مشددة على أهمية الاستخدام الواعي والمسؤول لهذه الوسائل.