مصادر طبية فلسطينية: 11 شهيدا في غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة من قطاع غزة
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
كشفت مصادر طبية فلسطينية عن ارتقاء 11 شهيدا في غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ فجر اليوم، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وفي سياق متصل، قال عوض الغنام، مراسل قناة إكسترا نيوز من أمام معبر رفح، إن عمليات القصف الإسرائيلي تشتد وتصل إلى مناطق متفرقة إلى كل الأنحاء والضواحي في رفح الفلسطينية، موضحًا أنه يشهد يومي الجمعة والسبت شدة في القصف ولا يوجد تفسيرات لذلك.
وأضاف الغنام، خلال مراسلته لقناة "إكسترا نيوز"، أن القصف الإسرائيلي اليوم الجمعة عنيف وملحوظ بشكل كبير، بحيث يمكن سماع دوي الانفجارات نتيجة القصف الإسرائيلي.
وتابع أنه على صعيد العمليات الإغاثية لم تدخل المساعدات للجانب الفلسطيني كما هو معتاد في يوم الجمعة، وهو ما يأتي في بيان برنامج الإغاثة العالمي بأن هناك عملية تجويع متعمدة من قبل إسرائيل تجاه الفلسطينيين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة غارات إسرائيلية مصادر طبية فلسطينية قناة القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
فيديو.. غارات إسرائيلية على جنوب وشرق لبنان
شن الطيران الإسرائيلي ليل الخميس غارات على جنوب لبنان وشرقه، حسبما أفاد إعلام لبناني رسمي، رغم وقف إطلاق النار الساري مع حزب الله.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان، أن سلاح الجو الإسرائيلي شن "قرابة العاشرة و35 دقيقة مساء اليوم عدوانا جويا، حيث نفذ غارة جوية مستهدفا الوادي الواقع بين بلدتي بفروة وعزة" في جنوب البلاد، وذلك "على دفعتين".
كما نفذت إسرائيل "غارة على مرتفعات سلسلة جبال لبنان الشرقية" الحدودية مع سوريا، حسب المصدر نفسه الذي أشار إلى تحليق الطيران الإسرائيلي "فوق بيروت وضواحيها".
ولم يصدر الجيش الإسرائيلي أي بيان بعد بشأن تنفيذ ضربات في لبنان.
ويسري منذ 27 نوفمبر، اتفاق لوقف إطلاق النار هدف لوضع حد لتبادل للقصف عبر الحدود امتد نحو عام بين إسرائيل وحزب الله، وتحول مواجهة مفتوحة اعتبارا من سبتمبر 2024، مع تكثيف إسرائيل غاراتها وبدء عمليات توغل برية في مناطق حدودية جنوبي لبنان.
ونص الاتفاق على مهلة 60 يوما لانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة انتشارهما، ,في المقابل كان على الحزب الانسحاب من منطقة جنوب نهر الليطاني وتفكيك أي بنى عسكرية متبقية له فيها.
وبعدما أكدت إسرائيل انها لن تلتزم بمهلة الانسحاب المحددة، تم تمديد الاتفاق حتى 18 فبراير الجاري.
وخلال الأسابيع الماضية، تبادل الجانبان الاتهامات بخرق الاتفاق، وأكدت إسرائيل أنها لن تسمح للحزب بإعادة بناء قدراته أو نقل أسلحة.