أستاذ بطب عين شمس: تخطيط ثلاثي الأبعاد لعلاج الذبذبة الأذينية لكهرباء القلب
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
أكدت الدكتورة ميرفت ابو المعاطى أستاذ غير متفرغ بطب عين شمس، واستشارى كهرباء القلب ورئيس الجمعية الأفريقية لكهرباء القلب، أن الجديد فى علاج الذبذبة الاذينية للقلب اصبح متاحا باستخدام تخطيط ثلاثى الابعاد بتكنولوجيا حديثة والتى تشمل" القساطير" ذات المجسات التى تقيس قوة ضغط القسطرة على النسيج الاذينى للقلب وكذلك استخدام المجسات متعددة الاقطاب لمعرفة النسيج الاذينى الطبيعى والذى اصابه التلف وتستخدم هذه التكنولوجيا، وعلاج التسارع البطينى عن طريق الكى من داخل البطين او من الجدار الخارجي للبطين .
جاء ذلك خلال مشاركتها فى المؤتمر السادس لأمراض القلب الذى يعقد فى الفيوم، برئاسة الدكتور ياسر جمعة أستاذ القلب فى جامعة عين شمس والدكتور رمضان صادق رئيس رابطة أطباء القلب فى الفيوم.
المؤتمرات وتواصل الاجيالواشارت الى ان المؤتمر ات العلمية ضرورة هامة لتواصل الاجيال وتبسيط العلم الحديث لشباب الاطباء لدراستها وتطبيقها عمليا مع المرضى .
واشار الدكتور عادل الالفى استشار كهرباء القلب انه سيتم فى خلال الاسابيع القادمة استكمال قسم علاج كهرباء القلب فى الفيوم واننا بدأنا فى العمل بالقسم فى احد المستشفيات الخاصة بالفيوم وبدانا فى العلم على القضاء على قوائم الانتظار للمرضى الذين يعانون من اضطراب بنبض القلب ومرضى انفصال كهرباء القلب وتركيب اجهزة رفع كفاءة عضلة القلب وعلاج الذبذبة الاذينية باستخدام جهاز ثلاثى الابعاد وتركيب اجهزة ازالة الرجفان البطينى.
00 5b2d31f2-4f81-493a-bbce-4f57fe44ffd7 44 55المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طب عين شمس كهرباء القلب تواصل الأجيال أطباء القلب الفيوم کهرباء القلب
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: نتنياهو يرغب في ربح المزيد من الوقت باستمرار الحرب
قال الدكتور سهيل دياب أستاذ العلوم السياسية، أن نتنياهو يرغب في ربح المزيد من الوقت باستمرار الحرب على غزة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «القاهرة الإخبارية»، العالم الآن مقسم إلى عدد من المجموعات، مجموعة تريد أن تدعم الأونروا والمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وأطراف تريد تقديم مساعدات إنسانية ليس بشرط أن تكون عن طريق الأونروا مسايرة لإسرائيل، وطرف ثالث لا يهمه الأمر كليًا وإطلاقًا.
وتابع: «أرى أن ترامب سيحضر هذه المرة إلى البيت الأبيض ليس بالنقطة التي انتهى بها بالعام 2020 بالبيت الأبيض، حيث جرت خلال هذة الفترة أمور كثيرة على ترامب أن يأخذها بعين الاعتبار».
وأكمل: «المحادثة الأخيرة بين ترامب ونتنياهو كانت واضحة باتجاه أنه لا يريد أن يرى موقفًا إسرائيليًا محرجًا لترامب بأمرين، الأمر الأول وهو الحديث المكثف عن ضم الضفة الغربية إلى إسرائيل، هو لا يريده الآن على المستوى الدولي».
وتابع: «الأمر الثاني هو يريد أي تفاهم لخطوة لتبادل المحتجزين، ووقف إطلاق النار بقطاع غزة وإنهاء هذه الحرب في قطاع غزة تحضيرًا لبناء استراتيجياته الكبيرة بالشرق الأوسط».