«يوتيوب» تفرض قيودا على مقاطع اللياقة البدنية.. خطر يهدد الشباب
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «خطر يهدد الشباب.. يوتيوب تفرض قيودا على مقاطع اللياقة البدنية».
يوتيوب.. خطر يهدد الشبابالبحث عن جسم مثالي ورياضي أصبح خطرا يهدد الشباب والمراهقين حول العالم، خاصة وأنهم يتبعون أنظمة رياضية منتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي ويكون أغلبها غير صحيحة، مما يمثل خطورة على صحتهم البدنية والنفسية، منصة يوتيوب لمقاطع الفيديو أعلنت فرض قيود جديدة في أوروبا على مقاطع التدريبات البدنية لما تمثله من خطورة شديدة على المراهقين، حيث إنهم يتبعون هذه التمارين ولا يصلون إلى النتيجة التي يرغبون بها وهو الأمر الذي يحقق نتائج سلبية على صحتهم النفسية تصل إلى الاكتئاب.
قسم الصحة في يوتيوب أعلن أن القيود الجديدة هي محاولة لمنع المراهقين من تكوين معتقدات سلبية عن أنفسهم، مشيرا إلى أنه سيتم الحد من التوصيات المتكررة لمقاطع الفيديو التي تضفي طابعا مثاليا على مستويات لياقة بدنية معينة، حيث إن هذا النوع من المحتوى قد يكون غير ضار إذا تم مشاهدته مرة واحدة، ولكنه قد يكون إشكاليا لبعض المراهقين إذا ما شوهد بشكل متكرر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: يوتيوب المراهقين القاهرة الإخبارية یهدد الشباب
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تفرض دورات طائفية إجبارية على المعلمات بصنعاء
تواصل مليشيا الحوثي المصنفة على قائمة الإرهاب، فرض دورات طائفية على المعلمات في مختلف المدارس والمناطق التعليمية، ضمن ما تسميها بـ"الدورات الثقافية المهنية"، في خطوة تهدف إلى فرض أيديولوجيتها على الكادر التعليمي ونشر أفكارها الطائفية.
وذكر مصدر مطلع، بأنه يتم اختيار مجموعات من المعلمات شهريا لحضور هذه الدورات التي تستمر لمدة أسبوع من كل شهر على مدار ستة أشهر.
وخلال هذه الدورات، يتم تدريس عدة مناهج طائفية، بالإضافة إلى ما تُعرف بـ"ملازم حسين الحوثي"، التي تتضمن محتوى أيديولوجياً يتعارض مع المناهج التعليمية الرسمية.
وأشار المصدر إلى أن هذه الدورات تُفرض بشكل إجباري على المعلمات، وتشمل اختبارات تقييمية، حيث يتم منح المشاركات شهادات خاصة بعد اجتيازها.
وأضاف، أن هذه الخطوة تأتي في سياق جهود الميليشيا لفرض سيطرتها الفكرية على العملية التعليمية، وسط تزايد المخاوف من تأثير ذلك على بيئة التعليم ومستقبل الأجيال القادمة.
يشار إلى أن هذه الإجراءات تأتي ضمن سلسلة من السياسات التي تتبعها ميليشيا الحوثي لإحكام قبضتها على المؤسسات التعليمية، في ظل تدهور الوضع التعليمي بسبب الحرب المستمرة وانهيار البنية التحتية للقطاع التربوي في مناطق سيطرة المليشيا.