عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «خطر يهدد الشباب.. يوتيوب تفرض قيودا على مقاطع اللياقة البدنية».

يوتيوب.. خطر يهدد الشباب

البحث عن جسم مثالي ورياضي أصبح خطرا يهدد الشباب والمراهقين حول العالم، خاصة وأنهم يتبعون أنظمة رياضية منتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي ويكون أغلبها غير صحيحة، مما يمثل خطورة على صحتهم البدنية والنفسية، منصة يوتيوب لمقاطع الفيديو أعلنت فرض قيود جديدة في أوروبا على مقاطع التدريبات البدنية لما تمثله من خطورة شديدة على المراهقين، حيث إنهم يتبعون هذه التمارين ولا يصلون إلى النتيجة التي يرغبون بها وهو الأمر الذي يحقق نتائج سلبية على صحتهم النفسية تصل إلى الاكتئاب.

قيود جديدة من يوتيوب

قسم الصحة في يوتيوب أعلن أن القيود الجديدة هي محاولة لمنع المراهقين من تكوين معتقدات سلبية عن أنفسهم، مشيرا إلى أنه سيتم الحد من التوصيات المتكررة لمقاطع الفيديو التي تضفي طابعا مثاليا على مستويات لياقة بدنية معينة، حيث إن هذا النوع من المحتوى قد يكون غير ضار إذا تم مشاهدته مرة واحدة، ولكنه قد يكون إشكاليا لبعض المراهقين إذا ما شوهد بشكل متكرر.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: يوتيوب المراهقين القاهرة الإخبارية یهدد الشباب

إقرأ أيضاً:

سابقة في اليابان.. أنتجوا صورا فاضحة بالذكاء الاصطناعي

أوقفت الشرطة اليابانية أربعة أشخاص بتهمة بيع صور فاضحة مُصممة باستخدام الذكاء الاصطناعي، في سابقة من نوعها في البلاد، على ما أفاد ناطق باسم الشرطة وتقارير إعلامية محلية الثلاثاء.

وقال ناطق باسم شرطة طوكيو لوكالة فرانس برس إن الأشخاص الأربعة، الذين قيل إنهم صنعوا ملصقات لنساء عاريات وباعوها عبر الإنترنت، "أُوقفوا الإثنين للاشتباه في بيعهم صورا فاضحة".

وأشار إلى أنهم باعوا هذه الملصقات على مواقع المزادات مرات عدة في أكتوبر الماضي، وهي أفعال جرمية يُعاقب عليها بالسجن لمدة تصل إلى عامين، وغرامات تصل إلى 2.5 مليون ين (17500 دولار)، أو كليهما.

وأفادت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية NHK ووسائل إعلام أخرى أن المشتبه بهم استخدموا برنامجا مجانيا عاملا بالذكاء الاصطناعي لإنشاء صور لنساء بالغات عاريات لا وجود لهن في العالم الحقيقي.

وأشارت المعلومات الصحفية إلى أن الأشخاص الأربعة، وهم بأعمار تتراوح بين العشرينات والخمسينات، باعوا الملصقات مقابل حوالي 20 إلى 50 دولارا لكل ملصق.

وذكرت تقارير الثلاثاء أن هذه التوقيفات هي الأولى في اليابان بتهمة بيع صور فاضحة مُعدّة بتقنية الذكاء الاصطناعي، وهو أمر لم تتمكن الشرطة من تأكيده فورا.

ويتزايد القلق عالميا بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي لأغراض خبيثة، بما يشمل الاستعانة بتقنية التزييف العميق التي تحوّل الصور أو مقاطع الفيديو أو التسجيلات الصوتية الحقيقية للأشخاص إلى صور زائفة.

وبحسب دراسة أجرتها شركة الذكاء الاصطناعي الهولندية "سنسيتي" Sensity عام 2019، فإن حوالي 96 بالمئة من مقاطع الفيديو المُعدّلة بتقنية التزييف العميق على الإنترنت هي مواد إباحية تُنشر من دون موافقة المعنيين بها، ومعظمها يُصوّر نساء.

مقالات مشابهة

  • المسيلة / ياسمين تفرض نفسها بجودة عملها في عالم الميكانيك
  • دينا تكشف وصيتها.. هل تعتزل الرقص؟
  • جوجل تطلق نموذج Veo 2 لتحويل النصوص إلى فيديوهات سينمائية
  • "يا قلبي مين" لـ رامي جمال تحتل التريند الرابع عشر عبر "يوتيوب"
  • أمريكا تفرض عقوبات على المستوردين الصينيين للنفط الإيراني
  • انخفاض إنتاج النفط الأفريقي.. السياسات الأميركية تفرض تحديات جديدة
  • الأعلى للإعلام: استدعاء المسؤولين عن إدارة قناة أهلاوي وزملكاوي على يوتيوب
  • مخابز عدن تفرض جرعة قاتلة في سعر “الخبز”
  • بريطانيا تفرض عقوبات على منظمة إيرانية لصلتها بمؤامرات في أوروبا
  • سابقة في اليابان.. أنتجوا صورا فاضحة بالذكاء الاصطناعي