باريس سان جيرمان يرفض منح مبابي 55 مليون يورو
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
رفض نادي باريس سان جيرمان الامتثال لطلب رابطة الدوري الفرنسي لكرة القدم بدفع 55 مليون يورو "7ر60 مليون دولار" لنجمه السابق كيليان مبابي، والتي يقول قائد منتخب فرنسا إنها أجور مستحقة له بعد انتقاله إلى فريق ريال مدريد الإسباني هذا الصيف.
وذكر سان جيرمان في بيان نقلته صحيفة ليكيب الفرنسية اليوم الجمعة، أنه بما أن اختصاص الرابطة محدود، فيجب أن ينظر القضاء في طلب مبابي.
ووفقا لنادي العاصمة الفرنسية، سيتعين على مبابي اللجوء إلى محكمة العمل لمتابعة هذه "المسألة التي تضر بالسمعة لا محالة".
ويتعلق المبلغ الذي طالب به مبابي برواتب آخر ثلاثة أشهر من عقده مع سان جيرمان، بالإضافة للثلث الأخير من مكافأة تمديد عقده الأخير، و"مكافأة أخلاقية".
وخلال نظر النزاع، استشهد باريس سان جيرمان باتفاق شفوي أكد من خلاله أنه غير مدين للاعب بأي أموال، فيما لم يعتبر مبابي أن الاتفاق الشفهي قد تم الوفاء به لأن وقت لعبه قد تقلص بشكل كبير بعد إعلان انتقاله للريال.
ولعب مبابي في باريس سان جيرمان لمدة سبع سنوات لكنه رحل عنه قبل شهرين للانضمام إلى ريال مدريد.
وتوج مبابي خلال مشواره مع سان جيرمان بالدوري الفرنسي ست مرات وكأس فرنسا أربع مرات لكنه فشل في الحصول على دوري أبطال أوروبا وهو أحد أكبر أهداف فريق العاصمة الفرنسية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ريال مدريد الدوري الفرنسي باريس سان جيرمان كيليان مبابي مبابي باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
ماكرون: سنقدم 50 مليون يورو لجهود الاستقرار في سوريا
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الخميس، أن فرنسا ستقدم 50 مليون يورو لجهود الاستقرار في سوريا.
وأشار إلى أن العملية الانتقالية في سوريا يجب أن تأخذ بعين الاعتبار الشراكة مع العزم الأكيد على محاربة تنظيم داعش الإرهابي، لافتا إلى أن السلطات الانتقالية السورية تحمل أملا كبيرا للسوريين.
وأضاف ماكرون: "فرنسا مستعدة لبذل المزيد من الجهود لمحاربة الجماعات الإرهابية في سوريا".
وتابع : "ندين بفضل لقوات سوريا الديمقراطية بقيادة الأكراد ولا ينبغي أن نتخلى عنها، يجب دمج قوات سوريا الديمقراطية في القوات الوطنية السورية".
ولفت الرئيس الفرنسي إلى أن اللاجئون السوريون سيحصلون على أذون عبور للعودة إلى سوريا ثم الرجوع لفرنسا.
وتستضيف العاصمة الفرنسية باريس مؤتمرا دوليا لبحث سبل تحقيق الانتقال السياسي في سوريا، وذلك بعد أكثر من شهرين من سقوط الرئيس السابق بشار الأسد.