المكياج يبدل ملامح أصالة نصري (صور)
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
استطاعت النجمة السورية أصالة نصري خطف الأنظار إليها لاهتمامها البالغ بمواكبة أحدث صيحات الموضة والتجميل لتطل مثل عارضات الأزياء وتبهر جمهورها بشبابها الدائم رغم تجاوز عمرها نصف قرن.
شاهد.. أصالة في العشرين رغم تجازها نصف القرن من عمرها
وظهرت أصالة عبر الإنستجرام بإطلالة راقية أنيقة، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، بأكمام طويلة، صمم من قماش التل الناعم المزين بالدانتيل باللون الأبيض، يتوسطه حزام رفيع حول خصرها، لتعكس قوامها الرشيق ووزنها المثالي.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة سمحت لملامحها وجهها المنحوت أن يظهر بوضوح وهذا ما جعلها تثيرة حيرة جمهورها، كما وضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير المت في الشفاه.
وتهتم كثيرًا أصالة بأظهار شبابها الذي يجعلها تحظى بالاهتمام وإعجاب جمهورها الدائم لها، بخضوعها في كثيرًا الي الحيل التجمالية أو عمل البوتوكس والفلير لتبرز ملامحها بشكل أوضح.
وعلقت على الصور، قائلة: "حفله عنوانها الجمال وشو في أحلى من الإهتمام بالتفاصيل الحلوه وكمان اليوم شام بنتي ملاكي قدمتني وكتير وصيتها تخف تعبير عن الحب الهائل اللي بيجمعنا وتتذكر تهدى بس طبعاً ماسمعت الكلمه … شكراً لكل الدكاتره اللي تشرفت فيهم وأسعدني وجودهم وشكرا لوريال على هالليله الحلوه".
وفي سياق متصل أن تحيي أصالة حفلاً غنائيًا فى عمان، يوم 29 أكتوبر الشهر المقبل، على مسرح مدينة العرفان مركز عمان للمؤتمرات والمعارض، ومن المقرر أن تقدم أصالة لجمهورها باقة متنوعة من أغانيها القديمة والحديثة التى يتفاعل معها الجمهور.
والجدير بالذكر أن قد طرحت مؤخرًا النجمة أصالة نصرى، أحدث أغنياتها التي تحمل اسم "صندوق" على موقع "يوتيوب"، والأغنية من كلمات رامي قحطان كوسا، ألحان وتوزيع يزن الصباغ، والكليب من إخراج حسن غدّار.
أصالة نصري (15 مايو 1969 -)؛ مغنية سورية، تعدّ واحدة من أكثر المغنيات العربيات شعبية وشهرة.
حياتها
ولدت في مدينة دمشق، لعائلة سورية دمشقية ونشأت فيها، تحديدًا في حي أبو رمانة. والدها هو الفنان «مصطفى نصري»، وعائلتها تتكون من أربعة أخوة هم: أماني، وأيهم، وريم التي دخلت مجال الغناء، وأنس. كما أنها تحمل الجنسية البحرينية ويأتي حصولها على الجنسية بعد أيام قليلة من مشاركتها في فعاليات أوبريت «المحبة والولاء» الذي أقيم في المنامة احتفالًا بالعيد الوطني للبحرين في عام 2005، وعيد جلوس ملك البحرين حمد بن عيسى. كانت بداية نشاطها مع قليل من الأغاني الموجهة للطفل ثم توالت الأغاني والألبومات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عارضات الأزياء الأزياء أصالة الفلير البوتوكس مايو مركز عمان مسرح صندوق يوتيوب
إقرأ أيضاً:
احتجاجات في تركيا لمنع رسو سفينة تحمل أسلحة إلى إسرائيل
أنقرة (زمان التركية) – نظمت شعبة حزب السعادة التركي في مدينة مرسين تظاهرة احتجاجية رافضة لرسو سفينة ميرسك التي تحمل قطع عسكرية في طريقها إلى إسرائيل بميناء مرسين التركي.
وشهدت التظاهرة الاحتجاجية مشاركة واسعة وسط دعم من ممثلي الحزب التركي ومنظمات المجتمع المدني.
وتوجه المتظاهرون سيرا على الأقدام إلى بوابة ميناء مارسين رافعين الأعلام التركية والفلسطينين رافعين هتافات “إسرائيل قاتلة” و”التحية لحماس وليتواصل النضال”. وحمل المتظاهرون لافتة كتب عليها “لا عبور لسفينة تحمل السلاح للإبادة”.
وفي كلمته خلال التظاهرة الاحتجاجية، ذكر نائب حزب السعادة عن مدينة هاتاي، شاليشكان، أن تجاهل الآلام التي يعاني منها الشعب الفلسطيني يعني معايشة المتجاهل آلام مشابهة داخل أراضيه مستقبلا.
وأضاف قائلا: “الصامتون عن هذا الظلم اليوم قد يعايشون الظلم نفسه داخل أراضيهم غدا، وعدم مساندة الشعب الفلسطيني هو انعدام كبير للمسؤولية تجاه الإنسانية”.
وأشار شاليشكان إلى محاولات وقف الاعتداءات على قطاع غزة من الأجندة العالمية، مفيدا أن الظلم في غزة لا يزال متواصل في الوقت الذي تُساق فيه الأجندة لاتجاهات أخرى وأنه يتوجب عدم التزام الصمت تجاه الظلم وإغفاله.
وأكد نائب رئيس حزب السعادة، إبراهيم يلديز،أن التصريحات الدبلوماسية غير كافية قائلا: “العصابة الإرهابية الصيهونية لا تفهم سوى القوة. والتصدي لهذا الظلم ليس بجمع الغذاء والدواء بل بإتخاذ موقف قوي وحازم”.
وشدد يلديز على ضرورة دعم تركيا للشعب الفلسطيني المظلوم وليس إسرائيل.
وصرح رئيس شعبة حزب السعادة في مرسين، بلال أوغوز، أن القطع العسكرية التي تقلها السفينة ليست مجرد عملية نقل بل خيانة ترمز للمجازر في قطاع غزة قائلا: “هذه السفينة ليست فقط تحمل قطع عسكرية، بل أنها تحمل صرخات الأطفال الذين لقوا حتفهم في غزة وخيانة محملة على عاتق الأمة. هذه ليست مجرد عملية نقل بل تنفيذ للسيناريو الذي وضعته القوى الاستعمارية”.
Tags: التجارة بين تركيا واسرائيلالحرب الاسرائيلية على قطاع غزةحزب السعادةميناء مرسين