أسعار البنزين والسولار اليوم الجمعة 13 سبتمبر 2024
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
أسعار البنزين والسولار اليوم.. يبحث الكثير من المواطنين يوميا عن أسعار البنزين والسولار، وبالأخص أصحاب السيارات والنقل الثقيل.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص أسعار البنزين والسولار اليوم، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنــــــا.
وصل سعر لتر السولار اليوم الجمعة نحو 11.
جاءت أسعار البنزين اليوم الجمعة 13 سبتمبر 2024، المعتمدة في جميع محطات الوقود الحكومية والخاصة، كما يلي:
سعر بنزين 80سجل سعر لتر بنزين 80 اليوم الجمعة نحو 12.25 جنيه.
بلغ سعر لتر بنزين 92 نحو 13.75 جنيه.
سعر بنزين 95وصل سعر لتر بنزين 95 نحو 15 جنيه للتر.
سعر الكيروسينسجل سعر الكيروسين اليوم الجمعة إلى 11.5 جنيه للتر.
سعر أسطوانة بوتاجازيبلغ سعر أسطوانة البوتاجاز اليوم الجمعة 13سبتمبر نحو 130 جنيه للعبوة.
من المقرر أن تعقد لجنة التسعير التلقائي اجتماعاً كل ثلاثة أشهر لتقييم التطورات في الأسواق العالمية وتحديد أسعار البنزين والسولار وغيرها من مشتقات النفط في السوق المحلية، ويذكر الاجتماع القادم للجنة سيعقد في الفترة ما بين شهري سبتمبر وأكتوبر، وذلك في إطار سعيها لتحديث أسعار المنتجات البترولية بشكل دوري.
اقرأ أيضاً92 بـ 13.75 جنيه.. أسعار البنزين والسولار «الآن»
سعر الدولار اليوم الجمعة 13 سبتمبر 2024.. بكام في البنوك والسوق السوداء؟
سعر الذهب بمنتصف تعاملات اليوم الجمعة 13 سبتمبر 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسعار البنزين البنزين اسعار البنزين زيادة اسعار البنزين أسعار البنزين الجديدة اسعار البنزين اليوم اسعار البنزين الجديدة اسعار البنزين في مصر ارتفاع اسعار البنزين أسعار البنزين اليوم سعر السولار اليوم أسعار البنزين والسولار رفع أسعار البنزين والسولار اسعار البنزين والسولار اليوم اسعار السولار والبنزين اليوم اسعار السولار اليوم أسعار السولار والبنزين اليوم اخر اسعار البنزين اليوم أسعار البنزین والسولار الیوم الیوم الجمعة 13 سبتمبر 2024 سعر لتر
إقرأ أيضاً:
بعد رفعها اليوم .. موعد الزيادة المقبلة في أسعار البنزين والسولار
أثارت الزيادة الأخيرة في أسعار البنزين والسولار والبوتاجاز في مصر موجة من التفاعل، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد. وفي بيان رسمي صدر اليوم الجمعة، أوضحت وزارة البترول والثروة المعدنية دوافع هذه القرارات، مؤكدة استمرار التزام الدولة بدعم المواطن رغم التحديات العالمية وارتفاع تكاليف الإنتاج والاستيراد.
6 أشهر من الثبات .. موعد الزيادة المقبلة في أسعار البنزين والسولار
أكدت وزارة البترول أن آخر تعديل لأسعار الوقود تم في 18 أكتوبر 2024، أي قبل نحو ستة أشهر، بهدف تخفيف العبء عن المواطن، مشيرة إلى أنه لن يتم النظر في تغيير الأسعار مرة أخرى قبل مرور ستة أشهر إضافية، في إطار سياسة واضحة لتفادي التقلبات المستمرة في الأسعار.
فجوة بين التكلفة وسعر البيع.. والدولة تتحمل الفرق
رغم الزيادة الأخيرة في الأسعار، أوضح البيان أن الفجوة بين تكلفة الإنتاج وسعر البيع لا تزال قائمة. تعاني الدولة من عبء هذه الفجوة، خاصة مع الارتفاع الكبير في تكاليف الاستيراد والإنتاج. وتتحمل الدولة يوميًا نحو 366 مليون جنيه نتيجة هذه الفجوة، أي ما يعادل 11 مليار جنيه شهريًا، لتغطية فروق أسعار البنزين بأنواعه والسولار والبوتاجاز.
دعم موجه للفئات الأكثر احتياجًا
وفي إطار حرص الحكومة على البعد الاجتماعي، تُوجه الدولة الجزء الأكبر من الدعم إلى المنتجات الأكثر استخدامًا من قبل المواطنين، مثل السولار، وبنزين 80 و92، والبوتاجاز. وتستورد مصر حوالي 40% من السولار، و50% من البوتاجاز، و25% من البنزين، مما يزيد من حساسية الأسعار لتقلبات السوق العالمي.
الأسعار العالمية لا تنعكس بالضرورة على السوق المحلي
رغم انخفاض أسعار خام برنت عالميًا مؤخرًا، إلا أن أثر هذا الانخفاض على تكلفة الإنتاج في مصر كان طفيفًا، حيث أدى إلى تقليل تكلفة لتر السولار بنحو 40 قرش فقط. ويُعزى ذلك إلى عدة عوامل، من بينها التوترات الجيوسياسية، وارتفاع تكاليف النقل والإنتاج، التي ما زالت تُثقل كاهل الدولة.
خطط استراتيجية لزيادة الإنتاج المحلي
على الجانب الآخر، أكدت وزارة البترول أن أحد أهم محاور استراتيجيتها يتمثل في زيادة الإنتاج المحلي من المنتجات البترولية. وتعمل الوزارة حاليًا على تنفيذ حزم تحفيزية للشركاء في عمليات الإنتاج، بهدف تقليل الاعتماد على الاستيراد وخفض فاتورة التكاليف الكلية.
بين محاولات الدولة للتوازن بين الكلفة والدعم، وتحديات الأسواق العالمية، تبقى قضية تسعير الوقود من أبرز الملفات التي تمس حياة المواطن بشكل مباشر. وفي ظل استمرار التوترات الدولية، تسعى الحكومة جاهدة لتقليل الأعباء على المواطن دون إغفال الواقع الاقتصادي، وهو توازن دقيق تسير عليه مصر في هذه المرحلة الحرجة.