الشاوش: هنالك تواصل بين مجلسي النواب والدولة لإمكانية تعيين محافظ ومجلس إدارة دائم للمركزي
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
ليبيا – أكد ممثل مجلس الدولة في مفاوضات المركزي عبدالجليل الشاوش، أن الاتفاق شبه جاهز وتوجد نقطة أو نقطتان فقط لم يتم الاتفاق عليهما،متوقعا الوصول إلى اتفاق نهائي الأسبوع القادم.
الشاوش وفي تصريحات خاصة لقناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا، أفاد بأن هنالك تواصل بين مجلسي النواب والدولة لإمكانية تعيين محافظ ومجلس إدارة دائم دون مرحلة انتقالية لحل المشكلة ونبحث عن شخصية توافقية.
وقال:”لم نناقش مسألة رجوع الصديق الكبير من عدمها ونحن في أزمة ونحتاج إلى حل توافقي”.
ورأى أن العائق الوحيد في المفاوضات حاليا هو اعتماد آلية بوزنيقة من عدمها في اختيار محافظ المركزي وإدارته.
وأشار إلى أن البعثة اقترحت وضع إدارة مؤقتة للمركزي ولكن توجد صعوبات في تنفيذه ونتوقع تسمية محافظ ومجلس إدارة قبل ذلك.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
إيران: سنتعامل مع إدارة ترامب بما يحقق مصالحنا
نقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية، عن المتحدثة باسم الحكومة فاطمة مهاجراني، قولها اليوم الثلاثاء، إن الجمهورية الإسلامية ستسعى لتحقيق كل ما يحقق "مصالحها"، وذلك رداً على سؤال عن إمكانية إجراء محادثات مباشرة مع إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.
وقالت مهاجراني لصحافي، بحسب الوكالة "الحكومة ستسعى إلى تحقيق كل ما يضمن مصالح البلاد وقيم الثورة".
ولم ترد تقارير تفيد بأن دونالد ترامب أو فريقه يخططون لأي محادثات من هذا القبيل، بينما يستعد للعودة إلى رئاسة الولايات المتحدة.
فاطمه مهاجرانی سخنگوی دولت در نشست خبری خود در روز سهشنبه ۲۱ آبان در پاسخ به پرسش خبرنگاری در رابطه با مذاکره مستقیم ایران و آمریکا گفت: «هر چیزی که مصالح ملی مردم ایران را تامین کند با راهبری رهبر جمهوری اسلامی انجام خواهیم داد.»
فاطمه مهاجرانی همچنین تاکید کرد: آنچه در شورای… pic.twitter.com/jUZAsqAa9B
وانسحب ترامب خلال فترة ولايته السابقة عام 2018، بشكل أحادي من الاتفاق النووي الذي أبرمته إيران عام 2015 مع القوى العالمية، وأعاد فرض العقوبات التي أثرت بشدة على الاقتصاد الإيراني.
وأضافت مهاجراني "فشلت حملة الضغوط القصوى التي شنها ترامب، حتى لو أثقلت كاهل الناس. المهم هو الأفعال وليس الأقوال، لكننا نوصي ترامب بأخذ فشل سياساته السابقة في الاعتبار".
وبدأت محادثات غير مباشرة بين واشنطن وطهران لإحياء الاتفاق النووي، تحت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، لكنها تعثرت.
ولا تزال إيران رسمياً جزءاً من الاتفاق لكنها قلصت التزاماتها بسبب العقوبات التي أعادت الولايات المتحدة فرضها عليها.