سكاي نيوز عربية:
2025-02-07@08:12:19 GMT

السنوار يوجه رسالة لحسن نصر الله

تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT

وجه رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار، الجمعة، رسالة للأمين العام لحزب الله حسن نصرالله.

وقال السنوار لنصر الله: "نشكركم على التضامن الذي عبّرت عنه أفعالكم في جبهات محور المقاومة إسناداً ودعماً ‏وانخراطاً في هذه المعركة".

ويشن حزب الله المدعوم من إيران هجمات عبر الحدود على إسرائيل منذ ما يقرب من عام بالتوازي مع حرب غزة.

وتقول الجماعة اللبنانية إن هجماتها تهدف إلى دعم الفلسطينيين.

ولم يظهر السنوار علنا منذ هجوم 7 أكتوبر، ويُعتقد على نطاق واسع أنه يدير الحرب من الأنفاق تحت غزة.

وهذه هي المرة الثانية هذا الأسبوع التي يُعلَن فيها أنه أرسل رسالة، فقد قالت حماس، الثلاثاء، إنه بعث برسالة تهنئة للرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون على إعادة انتخابه.

وقتلت إسرائيل على مدار العام المنصرم نحو 500 مقاتل من حزب الله، من بينهم القائد العسكري الكبير فؤاد شكر، ويفوق هذا العدد خسائر حزب الله في الحرب مع إسرائيل عام 2006.

وقالت الجماعة اللبنانية إنها لم تكن على علم مسبق بهجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر، والذي ساعد السنوار في التخطيط له.

وأجبرت الأعمال القتالية عبر الحدود اللبنانية الإسرائيلية عشرات الآلاف من السكان بالجانبين على النزوح، ويلوح خطر التصعيد في الأفق.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إيران إسرائيل حرب غزة الفلسطينيين غزة حماس عبدالمجيد تبون إسرائيل حزب الله السنوار يحيى السنوار حسن نصر الله إيران إسرائيل حرب غزة الفلسطينيين غزة حماس عبدالمجيد تبون إسرائيل حزب الله أخبار فلسطين

إقرأ أيضاً:

ضبط الحدود يفجّر معركة بين العشائر اللبنانية والأمن السوري

كتب حسين درويش في" الشرق الاوسط":اندلعت اشتباكات بين «الأمن العام» السوري، ومسلحين من عشائر لبنانية في المنطقة الحدودية الواقعة شمال شرقي لبنان، أسفرت عن سقوط قتيلين لبنانيين على الأقل، واحتجز كل من الطرفين، شخصين من الطرف الآخر، وذلك بعد أسبوع على فشل مبادرة عشائرية لإغلاق الحدود أمام عمليات التهريب.

وسقط صاروخ الخميس على أطراف بلدة القصر الحدودية مع سوريا في البقاع شرق لبنان جراء اشتباكات داخل الأراضي السورية. وانتشر الجيش اللبناني على الحدود اللبنانية السورية ودفع بتعزيزات جديدة، منعاً لتسلل مسلحين من الأراضي السورية.

وقالت مصادر ميدانية إن القرى السورية التي يسكنها لبنانيون من الجهة السورية، شهدت اشتباكات عنيفة بمختلف أنواع الأسلحة بين «إدارة العمليات» والأمن العام السوري من جهة، وعشائر لبنانية من آل جعفر وزعيتر ومدلج يمتلكون أراضي زراعية في الداخل السوري بريف القصير، ويقطنون فيها. وأكدت المصادر أن الاشتباكات أسفرت عن سيطرة الأمن السوري على معظم القرى التي كان يسكنها اللبنانيون في الداخل السوري، وهي 17 قرية ومزرعة بينها حاويك والسماقيات، ووادي حنا، وبلوزة، وزيتا، وسقرجا، وغوغران، وبرج الحمام.

وأفادت وسائل إعلام سورية بأن إدارة العمليات العسكرية نفذت عملية تمشيط في قرى ريف حمص الغربي الحدودية مع لبنان، وتركزت العملية في قرى حاويك وبلوزة والفاضلية وأكوم والجرود وصولاً إلى الحدود اللبنانية، لطرد المسلحين والمهربين ومطلوبين من تجار المخدرات وشخصيات مقربة من «حزب الله» اللبناني.

وكانت هذه القرى قد شهدت خلال الأسابيع الماضية معارك كر وفر وتهجير وعودة إلى هذه القرى تحت قوة السلاح، وتمكن الأمن السوري من السيطرة على بلدة جرمش الحدودية في الداخل السوري التي تسكنها أغلبية من عشائر آل جعفر.

وقالت مصادر ميدانية إن القوات السورية قامت بعد الظهر بقصف صاروخي استهدف البلدات الحدودية، وسقط قذائف في الداخل اللبناني، كما استخدمت المدفعية والطائرات المسيرة المفخخة في تلك المعركة. وشاركت في الحملة السورية دبابات ومدرعات وطائرات مسيرة، وأسلحة ثقيلة سقطت قذائفها على مناطق مدنية.

وتعود أسباب الاشتباكات في خلفياتها إلى تأجيل اجتماع كان سيعقد يوم الخميس الماضي في بلدة السماقيات، بين «الأمن العام» السوري وممثلين للعشائر لضبط الحدود من الجهة الشمالية، بعدما كانت قد وجهت دعوة لزعماء العشائر من قبل عشائر العليوي السورية باسم «إدارة العمليات السورية»، وذلك من أجل التنسيق وضبط معابر التهريب غير الشرعية المشرعة على كل الاتجاهات بين البلدين.
وأرسلت السلطات السورية، الخميس، ثلاث مجموعات من القوات الأمنية إلى المنطقة لتنفيذ عمليات اعتقال، مما أدى إلى اشتباك مباشر مع المسلحين المتحصنين داخل القرى الحدودية. وقالت مصادر لبنانية إن القصف المدفعي من الجهة السورية وصل إلى بلدة القصر اللبنانية، مما أدى إلى سقوط جريح وقتيل لبنانيين.
 
وشهدت المعارك عمليات خطف وخطف مضاد، إذ تمكن الأمن السوري من اعتقال المختار غسان نون، وأحمد زعيتر، فيما عرضت العشائر صور أسيرين على وسائل التواصل الاجتماعي قالت إنهما من الأمن السوري، وسيطرت على آلية عسكرية سورية. وأصدرت عشائر الهرمل بياناً طالبت فيه الدولة اللبنانية بالتدخل والجيش اللبناني بحماية البلدات على الحدود اللبنانية السورية.  
 

مقالات مشابهة

  • ضبط الحدود يفجّر معركة بين العشائر اللبنانية والأمن السوري
  • اشتباكات وقصف على الحدود اللبنانية السورية.. ما القصة؟
  • اختطاف عنصرين من قوات أمن الحدود السوري قرب الحدود اللبنانية
  • اختطاف عنصرين من الأمن السوري عند الحدود اللبنانية
  • تفاصيل تُكشف لأول مرة: لقاء لم يتم بين السنوار ونصر الله
  • أنباء عن انفجار مستودع أسلحة بالقرب من الحدود السورية - اللبنانية
  • خطوة مرتبطة بـحزب الله تُقلق إسرائيل.. ما هي؟
  • مصطفى شعبان يوجه رسالة بعد عزاء شقيقه «صورة»
  • مجمعات للصناعة التقليدية مغلقة ومهجورة بعد تشييدها بالمال العام.. وكاتب دولة يعلن اللجوء إلى القضاء
  • 19 فبراير.. ندوة لمناقشة كتاب "مدرسة حسن نصر الله وآيات يحيى السنوار"